العزة
"قُتل رحمه الله" خير من "فر أخزاه الله"
أخاك أخاك إن مَنْ لا أخا له كَساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح
أخوك من صدقك النصيحة
إذا غامَرْتَ في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
إذا لم يكن إلا الأَسِنَّةُ مركبا فلا رأي للمضطر إلا ركوبها
استقبال الموت خير من استدباره
أكرم نفسك عن كل دنيء
الإفراط في التواضع يجلب المذلة
الجود بالنفس أقصى غاية الجود
السيف أهول ما يُرى مسلولا
العز في نواصي الخيل
القَصَّابُ لا تهوله كثرة الغنم
إن البعوضة تُدْمي مُقْلةَ الأسد
إن الجبان حتْفُه من فوقه
إن القذى يؤذي العيون قليله ولربما جرح البعوض الفيلا
أنا لها ولكل عظيمة
بنفسي فَخَرْتُ لا بجدودي
تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي صولة المستنفر الحامي
ذل من لا سيف له
عش عزيزا أو مت وأنت كريم
عش عزيزا أو مت وأنت كريم بين طعن القنا وخفق البنود
فلان كالكعبة تُزارُ ولا تُسْتَزارُ
قد يتوقى السيف وهو مغمد
قد يجبن الشجاع بلا سلاح
لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها
من تعرض للمصاعب ثبت للمصائب
من لم يركب الأهوال لم ينل المطالب
موت في عز خير من حياة في ذل
وإذا ما خلا الجبان بأرض طلب الطعن وحده والنزالا
وكل شجاعة في المرء تغني ولا مثل الشجاعة في الحكيم
ولم أر في عيوب الناس شيئا كنقص القادرين على التمام
ولو لم يكن في كله غير روحه لجاد بها فليتق الله سائله
وما أنا إلا من غُزَيَّةَ إن غوت غويت وإن ترشد غُزَيَّةُ أرشد
وما تنفع الخيل الكرام ولا القنا إذا لم يكن فوق الكرام كرام
الصبر
لا كرامة لنبيّ في وطنه
إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه
إذا كان الصبر مُرًّا فعاقبته حلوة
استَعِينُواْ بِالصَّبرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (قرآن كريم ال
بقرة 153)
اصبر تنل
اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير
اصبر لكل مُصِيبةٍ وتجلًّدِ واعلم بأن الدهر غير مُخَلَّدِ
الأيام دول
التأني من الرحمن والعجلة من الشيطان
الجزع عند المصيبة مصيبة
الرمد أهون من العمى
الصبر صبران: صبر على ما تكره وصبر على ما تحب
الصبر عند الصدمة الأولى
الصبر مفتاح الفرج
إن السماء تُرْجَى حين تحتجب
إن الله يمهل ولا يهمل
إن غدا لناظره قريب
إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا (قرآن كريم الشرح 6)
إن مع اليوم غدا يا مسعدة
أنا الغريق فما خوفي من البلل
بالتأني تُدْرَكُ الفُرَصُ
دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا بما حكم القضاء
دواء الدهر الصبر عليه
شدة وتزول
صبرك عن محارم الله أيسر من صبرك على عذاب الله
صبري على نفسي ولا صبر الناس عليّ
طول البال يهدم الجبال
عش رجبا ترى عجبا
في التأني السلامة وفي العجلة الندامة
قد يدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل
كل آت قريب
كل هم إلى فرج
لا يبقى شيء على حال
لا يضيع حق وراءه مطالب
لست أول من غره السراب
لكل جَوَادٍ كَبْوَةٌ
مصائب قوم عند قوم فوائد
من تأني أدرك ما تمنى
من رأى مصائب غيره هانت مصائبه
من صبر ظفر
من لم يصبر على كلمة سمع كلمات
وأفضل أخلاق الرجال التَّصَبُّرُ
وعاقبة الصبر الجميل جميلة
يمشي رويدا ويكون أولا
الذكاء
البطنة تزيل الفطنة
العقل زينة
اللبيب بالإشارة يفهم
كن لينا من غير ضعف وشديدا من غير عنف
ولا خير في حسن الجسوم وطولها إذا لم يزن طول الجسوم عقول
يرى بأول رأيه آخر الأمور
يضحك كثيرا من يضحك أخيرا
الحذر
من يخشى البلل لا يصطاد السمك
معظم النار من مستصغر الشرر
اترك الشر يتركك
احذر الأحمق واحذر وُدَّهُ (إنما الأحمق كالثوب الْخَلَق)
احذروا من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره
إذا جاء الحين حارت العين
إذا ذكرت الذئب فأعد له العصا
إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم
إذا كنتَ ذا رأىٍ فكن ذا مشورة فإن فساد الرأي أن تترددا
أعدّوا لكلب السوء رائعا يعادله
أقلل طعامك تجد منامك
الدهر يومان حلو ومر
اللي يخاف من العفريت يطلع له
إن الجواد قد يعثر
إن الشفيق بسوء ظن مولع
إن كنت ريحا فقد لاقيت إعصارا
إن وراء الأَكَمةِ ما وراءها
خُذْهُ بالموت حتى يرضى بالحُمَّى
راحت السكرة وجاءت الفكرة
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا
قد يخرج من الصدفة غير الدُّرَّة
قَدِّرْ لِرِجْلِكَ قبل الخطو موضعها
كُلُّ نَفسٍ ذَائِقَةُ المَوتِ (قرآن كريم آل عمران185)
لا تقعن البحر إلا سابحا
لا حذر من قدر
لكل عالِمٍ هفوة ولكل جَوَادٍ كبوة
ما كل بارقة تجود بمائها
ما كل ما يلمع ذهباً
من أسرع كثر عثاره
من الخواطئ سهم صائب
من أَمِنَ الزمان خانه
من تَدَخَّلَ فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه
من خشى الذئب أعد رائعا
من سلك الجدد أمن العثار
وكيف تنام الطير في وكناتها
ومن لا يصانع في أمور كثيرة يضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم
يا مستعجل عطلك الله
يخاف من خياله
الصداقة
كل غريب للغريب نسيب
ابذل لصديقك دمك ومالك
غبن الصديق نذالة
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
آخ الأْكْفاءَ وداه الأعداء
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
خير الإخوان أقدمهم
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
اعرف صاحبك واتركه
الإمارة حلوة الرضاع مُرَّةُ الفطام
الجار أولى بالشُّفْعَةِ
الجار قبل الدار
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
الصديق وقت الضيق
العتاب هدية الأحباب
الغائب عُذْرُه معه
اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
الناس لبعضها
الوَحْدَةُ خير من جليس السوء
إن أخاك من واساك
إن الأيادي قروض
إن المعارف في أهل النهى ذمم
إن لم يكن وفاق ففراق
تزاوروا ولا تتجاوروا
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
تعاشروا كالإخوان وتعاملوا كالأغراب
تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
جليس المرء مثله
الجنة بدون ناس لا تُداس
جواهر الأخلاق تصفها المعاشرة
خير المال ما وَجَّهْتَهُ وِجْهتَه
خير المحادث والجليس كتاب تخلو به إن ملّك الأصحاب
سافر تجد عوضا عما تفارقه
شدة الألفة تزيل الكلفة
شر البلاد بلاد لا صديق فيه
صاحب إذا صاحبت كل ماجد سهل المحيا طلق مُسَاعِدِ
صحبة السوء مفسدة للأخلاق
صديقك حين تستغنى كثير وما لك عند فقرك من صديق
عليك بالإخوان فإنهم في الرخاء زينه وفي البلاء عُدَّةٌ
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
عند الشدائد تعرف الإخوان
فخير ما كسبت إخوان الثقة أنس وعون في الأمور الموبقة
في الشدائد يعرف الإخوان
قول الحق لم يدع لي صديقا
كثرة العتاب تفرق الأحباب
كثرة العتاب تورث البغضاء
ما استبقاك من عرضك للأسد
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينحرق بناره
وكل قرين بالمقارن يقتدى
ولست بمستبق أخا لا تَلُمُّهُ على شعث أي الرجال المهذب!
الخل الوفى من سابع المستحيلات