أهمية فيتامين «د» تكمن في المساعدة على امتصاص الكالسيوم والفوسفور
أظهرت الدراسات والأبحاث العلمية في المملكة العربية السعودية وجود نقص فيتامين "د" لدى غالبية الناس ومن مختلف الأعمار للجنسين، فنقص فيتامين "د" يؤدي إلى إصابة الشخص بالعديد من الأمراض المزمنة مثل هشاشة العظام، أمراض القلب، بعض أنواع السرطانات والتصلب المتعدد والأمراض المعدية مثل السل والإنفلونزا.
فيتامين "د" هو عنصر غذائي وفي نفس الوقت هرمون داخل الجسم ومن أهم مصادره الطبيعية التعرض لأشعة الشمس حيث يتم تصنيعه تحت الجلد بعد (5 دقائق) من التعرض لأشعة الشمس حيث إن 90% من احتياجاتنا من فيتامين "د" من أشعة الشمس لذا يسمى (فيتامين الشمس) والباقي أي 10% من الغذاء.
وتبرز أهمية فيتامين "د" في أنه يساعد على امتصاص الكالسيوم والفوسفور وبالتالي له دور في صحة العظام وتقوية العضلات، ويلعب دوراً كبيراً في محاربة كثير من الأمراض بخلاف ما كان يعتقد سابقاً حيث خلصت الكثير من الأبحاث والدراسات إلى أهمية فيتامين "د" في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والثدي وأمراض القلب والأمراض المناعية مثل: السكري النوع الأول، وأمراض الإنفلونزا والبرد.
أظهرت الدراسات والأبحاث العلمية في المملكة العربية السعودية وجود نقص فيتامين "د" لدى غالبية الناس ومن مختلف الأعمار للجنسين، فنقص فيتامين "د" يؤدي إلى إصابة الشخص بالعديد من الأمراض المزمنة مثل هشاشة العظام، أمراض القلب، بعض أنواع السرطانات والتصلب المتعدد والأمراض المعدية مثل السل والإنفلونزا.
فيتامين "د" هو عنصر غذائي وفي نفس الوقت هرمون داخل الجسم ومن أهم مصادره الطبيعية التعرض لأشعة الشمس حيث يتم تصنيعه تحت الجلد بعد (5 دقائق) من التعرض لأشعة الشمس حيث إن 90% من احتياجاتنا من فيتامين "د" من أشعة الشمس لذا يسمى (فيتامين الشمس) والباقي أي 10% من الغذاء.
وتبرز أهمية فيتامين "د" في أنه يساعد على امتصاص الكالسيوم والفوسفور وبالتالي له دور في صحة العظام وتقوية العضلات، ويلعب دوراً كبيراً في محاربة كثير من الأمراض بخلاف ما كان يعتقد سابقاً حيث خلصت الكثير من الأبحاث والدراسات إلى أهمية فيتامين "د" في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والثدي وأمراض القلب والأمراض المناعية مثل: السكري النوع الأول، وأمراض الإنفلونزا والبرد.