ربما لا تحضرنا الكلمات حين نتكلم عن وطننا عن أرضنا عن ترابنا
عن جزائرنا الحبيبة
لأنها ببساطة
هي مهد طفولتنا و ملعب صبانا
وواحة مأكلنا ومشربنا
هي الجــــــــــــــــزائر الحبيبة
بلد الشهداء والأبطال
هذا العلم قدمت له جزائرنا الحبية مليون ونصف من فلذات كبدها
لأجل حريتها و حرية و كرامة أبنائها
أبنائها الآن ينعمون في أرض و تراب الجزائر الحبيبة في كنف الحرية و الإستقلال
هاته الطفول تكبر و يكبر معها فخرها وإعتزازها بوطنها و ثورة أجدادها
و تفخر مع قريناتها من شتى البقاع و في شتى المحافل بثورة أجدادها و بطولات جداتها
حتى يتمنى كل من غاص في تاريخ أمجادها أن يكون حجرة في صحرائها
لكن
ثم لكن
و يا ليتها لم تكن
هناك من الناس من باعو وطنهم و خانو عهودهم و حملو لواءا غير لواء وطنهم و رافعو عن علم غير علم أمتهم
و هم لا يستحون
فيمرحون و يرتعون على الأرض التي خانوها و رفعو علما غير علمها و تنكرو لجميلها
رافعين فوق رؤوسهم قمة الخسة و النذاله
فجزائرنا تراهم لكنها تحنو عليهم في صبر و صمت
فلربما يأتي يوم يعلمون أنهم فوق أرضها أجناس مناكيد
فتحيا أنت يا وطني و فداك بدمي و روحي
عن جزائرنا الحبيبة
لأنها ببساطة
هي مهد طفولتنا و ملعب صبانا
وواحة مأكلنا ومشربنا
هي الجــــــــــــــــزائر الحبيبة
بلد الشهداء والأبطال
هذا العلم قدمت له جزائرنا الحبية مليون ونصف من فلذات كبدها
لأجل حريتها و حرية و كرامة أبنائها
أبنائها الآن ينعمون في أرض و تراب الجزائر الحبيبة في كنف الحرية و الإستقلال
هاته الطفول تكبر و يكبر معها فخرها وإعتزازها بوطنها و ثورة أجدادها
و تفخر مع قريناتها من شتى البقاع و في شتى المحافل بثورة أجدادها و بطولات جداتها
حتى يتمنى كل من غاص في تاريخ أمجادها أن يكون حجرة في صحرائها
لكن
ثم لكن
و يا ليتها لم تكن
هناك من الناس من باعو وطنهم و خانو عهودهم و حملو لواءا غير لواء وطنهم و رافعو عن علم غير علم أمتهم
و هم لا يستحون
فيمرحون و يرتعون على الأرض التي خانوها و رفعو علما غير علمها و تنكرو لجميلها
رافعين فوق رؤوسهم قمة الخسة و النذاله
فجزائرنا تراهم لكنها تحنو عليهم في صبر و صمت
فلربما يأتي يوم يعلمون أنهم فوق أرضها أجناس مناكيد
فتحيا أنت يا وطني و فداك بدمي و روحي