في الليل اجلس مع البحر وأتأمل النجوم لعلها توصلني إليك
مهما كنت بعيدة فأنا قريب منك أخاطب روحك الآن وأنا على
يقين بأنك تسمعين كلماتي هذه
سيدتي مهما ابتعدت عني ومهما
طال غيابك فأنا على عهدي احبك ...
لن ابحث عن أنثى غيرك لتسد فراغا أصبح داخلي ..
أتعلمين لماذا سيدتي لأني لن أجد
أنثى بجمال روحك الفتان
ولا بنقاء قلبك
فكلماتي انستي ويا زهرتي بأني وفي مخلص لك ...
اكتب وبات قلمي يبكي على فراقك
ويرتجف من نبضات قلبي
فهو لم يعد يحتمل تلك الكلمات التي أخطها لك ...
سيدتي وعزيزتي سأجلس كل يوم
محاورا الليل ونجومه
لعل إحساسي و كلماتي تصلك بأي مكان تكونين فيه ...
سأتيك زائرا في المنام فافتحي لي أبواب أحلامك ...
أتعلمين باني مشتاق لك ولكلماتك ...
مشتاق لأسمع همساتك تداعب مسامعي ..
مشتاق لتلك الضحكة التي تسمعيني ايها
في كل ليله من ليالي الحب التي نقضيها سويا ..
عندما نبحر سويا في بحر الحب والغرام ..
ملكتي الجميلة ويا زهرتي ....
أود أن أسألك هل وصلك طيفي
و هل باتت كلماتي تتردد في مسامعك ؟!
أود أن اعلم ذلك
فالنجوم قالت لي
حبيبتك أيضا تجلس معي
وتحاورني وتكلمني عنك
وتبعث بأشواقها لك عبر نسمات الليل الباردة ...
آه سيدتي فبات كل منا يشعر بالأخر
وكلانا يسمع كلمات الآخر ...
أتسائل واسأل نجوم الليل هل هناك حب كهذا الحب ...
تعجبت النجوم من سؤالي وأمعنت التفكير في كلامي ...
ورددت كلماتها لي وقالت يا ولدي
كثيرٌ من العشاق يجلسون معي
ولكني لم أجد أحدا بإحساسك وإحساس أميرتك ...
فرحت كثيرا فها هي النجوم تخبرني عنكِ...
وفي ختام كلامي أود أن اهمس في أذن حبيبتي كلمات ...
أتسمحين لي بذلك يا نجوم الليل ؟!
ردت علي نجوم الليل وقالت
نعم سأوصل همساتك إلى مسامع حبيبتك ...
شكرا لك أيتها النجوم ...
حبيبتي إني احبك واشتاق لكِ
وبدأت اعد لحظات الفراق لحظة بلحظه
وأتمنى وصالك في اقرب الأوقات ..
احبك حبيبتي ...
مهما كنت بعيدة فأنا قريب منك أخاطب روحك الآن وأنا على
يقين بأنك تسمعين كلماتي هذه
سيدتي مهما ابتعدت عني ومهما
طال غيابك فأنا على عهدي احبك ...
لن ابحث عن أنثى غيرك لتسد فراغا أصبح داخلي ..
أتعلمين لماذا سيدتي لأني لن أجد
أنثى بجمال روحك الفتان
ولا بنقاء قلبك
فكلماتي انستي ويا زهرتي بأني وفي مخلص لك ...
اكتب وبات قلمي يبكي على فراقك
ويرتجف من نبضات قلبي
فهو لم يعد يحتمل تلك الكلمات التي أخطها لك ...
سيدتي وعزيزتي سأجلس كل يوم
محاورا الليل ونجومه
لعل إحساسي و كلماتي تصلك بأي مكان تكونين فيه ...
سأتيك زائرا في المنام فافتحي لي أبواب أحلامك ...
أتعلمين باني مشتاق لك ولكلماتك ...
مشتاق لأسمع همساتك تداعب مسامعي ..
مشتاق لتلك الضحكة التي تسمعيني ايها
في كل ليله من ليالي الحب التي نقضيها سويا ..
عندما نبحر سويا في بحر الحب والغرام ..
ملكتي الجميلة ويا زهرتي ....
أود أن أسألك هل وصلك طيفي
و هل باتت كلماتي تتردد في مسامعك ؟!
أود أن اعلم ذلك
فالنجوم قالت لي
حبيبتك أيضا تجلس معي
وتحاورني وتكلمني عنك
وتبعث بأشواقها لك عبر نسمات الليل الباردة ...
آه سيدتي فبات كل منا يشعر بالأخر
وكلانا يسمع كلمات الآخر ...
أتسائل واسأل نجوم الليل هل هناك حب كهذا الحب ...
تعجبت النجوم من سؤالي وأمعنت التفكير في كلامي ...
ورددت كلماتها لي وقالت يا ولدي
كثيرٌ من العشاق يجلسون معي
ولكني لم أجد أحدا بإحساسك وإحساس أميرتك ...
فرحت كثيرا فها هي النجوم تخبرني عنكِ...
وفي ختام كلامي أود أن اهمس في أذن حبيبتي كلمات ...
أتسمحين لي بذلك يا نجوم الليل ؟!
ردت علي نجوم الليل وقالت
نعم سأوصل همساتك إلى مسامع حبيبتك ...
شكرا لك أيتها النجوم ...
حبيبتي إني احبك واشتاق لكِ
وبدأت اعد لحظات الفراق لحظة بلحظه
وأتمنى وصالك في اقرب الأوقات ..
احبك حبيبتي ...