لا ادري هل هو الفشل الذي كان السبب ام انهم جميعا غدروا بي
ربما يكون الفشل وربما يكون هم قدغدروا
لا زلت لا اعرف
ربما تكون بدايتي مخطئة وربما اكون انا قد بدات خطا
دنيا حروفها اصبحت مترامية بين شتات الاسئله
نبدؤها
من اين... والى اين.... وكيف... ومتى... ولماذا... وهل....واين ...
وعندما تحاول الاجابه كي تريح نفسك ... هنا تجد نفسك قد بدات تطرح الاسئلة من جديد ...
هل انا .... متى انا ... كيف انا ....لماذا انا ...اين انا ....من اين انا ...الى اين انا ...
لكن هل تجد جواب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مئة علامةاستفهام تنتظرك ...
تقول يجب ان يكون لدي عزيمه .... يجب ان اكون قويا .... يجب ان لا اضعف ....
يجب ان لا استسلم ....
يجب ان اضحي من .....
يجب ويجب ويجب .............الخ
ولكن هل هكذا ارحت نفسك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ههههه........ تعود الاسئله وتعود الحلقات كما هي ....
وكل شيء يبقى على ماهو عليه ....
حتى لو انك هربت الى عواطفك .....
ستطرح الاسئله ....
هل مازالوا ..... اين هم .... كيف هم .... الى اين هم ..... متى هم ....لماذاهم ... من اين هم ...
وهكذا تدور حول ايجاد جواب وتنسى علامات الاستفهام
عزيزي :
ضع في الفراغ اي شيء تجده انت مناسب سيكون دائما صحيحا
ثم عندما تهرب الى الواقع
ههههه... ايضا تطرح الاسئله نفسها ....
هل س.... كيف س... من اين س..الى اين س..لماذا س...متى س .... اين س
ههههههههه....
اصبحت المساله سخرية مضحكه
اولها سؤال وآخرها سؤال ....هههههه
دنيا ...حروفها مترامية بين الاسئله
لا تنسى عزيزي ضع في الفراغ اي شيء تجده مناسبا ....
والان نعود للبدايه كي نطرح نحن اسئلتنا بعد ان طرحتم انتم اسئلتكم ... هههههه
لاتستغربوا مني كوني اضحك ...
ربما اكون عكس ذلك وربما اكون كذلك ...
بين كل تلك الاسئله الم نجد لنفسنا شيء يكون لها عزاء ....
هل كل هذا كان منا ...ههههه
هل نحن من المطلوب منهم ولسنا من الطالبين ...
هل آيات الفشل نحن من خطها فقط بيده ....
هل نحن كنا سببا في وجود الربما ....
هل نحن من اغلق كل الابواب ...
هل نحن من نقض العهود ...
هل نحن من يتحمل وحده شيئا مازالت شمسه لم تشرق ...
هل نحن سببا لكل هذا ...
واخيرا هل نحن محرومون ايضا من الكتابه ...
عزيزي ؛
هههههه
لاتنسى الفراغ ....
ولا تنسى ايضا ضحكتي ...
ولكن ان انت حملتني كل ....هل ...اذا انا ماعدت صادقا اعرف نفسي ...
وعندما لا اعرف نفسي دعني اقول لك شيئا تعلمته انا في هذه الدنيا
عندما لا املك هدفا فان كل الطرق التي اسلكها صحيحه ...
هههههه
اضحك على نفسي تأبى دائما الا ان تبقى متمسكتا بالمبدا ...
انظر عزيزي ....
انا ان بقيت او رحلت ليست هنا المشكله ...
ولكن المشكله هي انني اصبحت لا اعرف كيف اجد لنفسي عندك عزاء ...
ليتك تفهمني ...وليتني افهمك ...
ضباب وضباب ولكن ..همسات النفس هي التي تتكؤ الان على جدران الورق
اسمع عزيزي ...
اجمع كل شيء وانثره كحبات القمح وسط الريح ....
ولا تملا الفراغ دعه كما هو ...
لانني تركته كما هو ....
لا تحكم نفسك بي .....
قلم وورقه ويد ثلاثة كتبو كل الذي على السطور
ليس اكثر من ذلك وليس اقل من ذلك
ربما يكون الورق السبب وربما تكون اليد السبب وربما يكون القلم السبب
هذه بداية لك جديده اطرح انت عليها الاسئله واجد انت ايضا الاجوبه لاني تعبت من السفر ...
سارتاح قليلا ....
الى اللقاء عزيزي
ربما يكون الفشل وربما يكون هم قدغدروا
لا زلت لا اعرف
ربما تكون بدايتي مخطئة وربما اكون انا قد بدات خطا
دنيا حروفها اصبحت مترامية بين شتات الاسئله
نبدؤها
من اين... والى اين.... وكيف... ومتى... ولماذا... وهل....واين ...
وعندما تحاول الاجابه كي تريح نفسك ... هنا تجد نفسك قد بدات تطرح الاسئلة من جديد ...
هل انا .... متى انا ... كيف انا ....لماذا انا ...اين انا ....من اين انا ...الى اين انا ...
لكن هل تجد جواب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مئة علامةاستفهام تنتظرك ...
تقول يجب ان يكون لدي عزيمه .... يجب ان اكون قويا .... يجب ان لا اضعف ....
يجب ان لا استسلم ....
يجب ان اضحي من .....
يجب ويجب ويجب .............الخ
ولكن هل هكذا ارحت نفسك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ههههه........ تعود الاسئله وتعود الحلقات كما هي ....
وكل شيء يبقى على ماهو عليه ....
حتى لو انك هربت الى عواطفك .....
ستطرح الاسئله ....
هل مازالوا ..... اين هم .... كيف هم .... الى اين هم ..... متى هم ....لماذاهم ... من اين هم ...
وهكذا تدور حول ايجاد جواب وتنسى علامات الاستفهام
عزيزي :
ضع في الفراغ اي شيء تجده انت مناسب سيكون دائما صحيحا
ثم عندما تهرب الى الواقع
ههههه... ايضا تطرح الاسئله نفسها ....
هل س.... كيف س... من اين س..الى اين س..لماذا س...متى س .... اين س
ههههههههه....
اصبحت المساله سخرية مضحكه
اولها سؤال وآخرها سؤال ....هههههه
دنيا ...حروفها مترامية بين الاسئله
لا تنسى عزيزي ضع في الفراغ اي شيء تجده مناسبا ....
والان نعود للبدايه كي نطرح نحن اسئلتنا بعد ان طرحتم انتم اسئلتكم ... هههههه
لاتستغربوا مني كوني اضحك ...
ربما اكون عكس ذلك وربما اكون كذلك ...
بين كل تلك الاسئله الم نجد لنفسنا شيء يكون لها عزاء ....
هل كل هذا كان منا ...ههههه
هل نحن من المطلوب منهم ولسنا من الطالبين ...
هل آيات الفشل نحن من خطها فقط بيده ....
هل نحن كنا سببا في وجود الربما ....
هل نحن من اغلق كل الابواب ...
هل نحن من نقض العهود ...
هل نحن من يتحمل وحده شيئا مازالت شمسه لم تشرق ...
هل نحن سببا لكل هذا ...
واخيرا هل نحن محرومون ايضا من الكتابه ...
عزيزي ؛
هههههه
لاتنسى الفراغ ....
ولا تنسى ايضا ضحكتي ...
ولكن ان انت حملتني كل ....هل ...اذا انا ماعدت صادقا اعرف نفسي ...
وعندما لا اعرف نفسي دعني اقول لك شيئا تعلمته انا في هذه الدنيا
عندما لا املك هدفا فان كل الطرق التي اسلكها صحيحه ...
هههههه
اضحك على نفسي تأبى دائما الا ان تبقى متمسكتا بالمبدا ...
انظر عزيزي ....
انا ان بقيت او رحلت ليست هنا المشكله ...
ولكن المشكله هي انني اصبحت لا اعرف كيف اجد لنفسي عندك عزاء ...
ليتك تفهمني ...وليتني افهمك ...
ضباب وضباب ولكن ..همسات النفس هي التي تتكؤ الان على جدران الورق
اسمع عزيزي ...
اجمع كل شيء وانثره كحبات القمح وسط الريح ....
ولا تملا الفراغ دعه كما هو ...
لانني تركته كما هو ....
لا تحكم نفسك بي .....
قلم وورقه ويد ثلاثة كتبو كل الذي على السطور
ليس اكثر من ذلك وليس اقل من ذلك
ربما يكون الورق السبب وربما تكون اليد السبب وربما يكون القلم السبب
هذه بداية لك جديده اطرح انت عليها الاسئله واجد انت ايضا الاجوبه لاني تعبت من السفر ...
سارتاح قليلا ....
الى اللقاء عزيزي