ليل ماطر وبرد قارص ...
وخطايا كعادتها تسير الى حيث لست ادري
لكنه كان هناك جدار ...
اوراق خريف تتلاعب بها الرياح ...
ربما كنت مخطئا ... وربما الخطا وانا ولدنا سويا
لكنه كان هناك جدار ...
وجدت انا في زمن الاحلام ... ولا استطيع تحقيق الامنيات
ربما لن ياتي الربيع ذات صباح ... وانا لن انتظر اوراق الصفصاف
لكنه كان هناك جدار ...
ربما انا مهموم ... وربما الهم وانا ولدنا ايضا سويا ...
على الجدار حكاية لها بقية ...
لكن الجدار قد انهار ...
ويحني كان هناك الجدار ...
ساعود لربما استطعت لملمت اخر الحورف من على حطام ذلك الجدار ...
بدايتها مكتوبة من زمن ليس بقريب ...
ونهايتها خربشة ليس لها بداية للطريق ...
هل يا ترى ذاك المقعد مازال بجانب الجدار ...
لست اذكر هناك كيف كان الصباح ...
لكني اذكر ان على الجدار لملمت حقيقة لقلب ينهار ...
راحل ولست عائد...
لا صديق ولارفيق ...
قارعة طريق واوراق خريف ...
انها حروف قليلة تذكرتها ....
كانت مكتوبة على ذلك الجدار ...
وداعا .. انه كان هناك جدار ...
بقلمي الخاص
اسامه ابن فلسطين
وخطايا كعادتها تسير الى حيث لست ادري
لكنه كان هناك جدار ...
اوراق خريف تتلاعب بها الرياح ...
ربما كنت مخطئا ... وربما الخطا وانا ولدنا سويا
لكنه كان هناك جدار ...
وجدت انا في زمن الاحلام ... ولا استطيع تحقيق الامنيات
ربما لن ياتي الربيع ذات صباح ... وانا لن انتظر اوراق الصفصاف
لكنه كان هناك جدار ...
ربما انا مهموم ... وربما الهم وانا ولدنا ايضا سويا ...
على الجدار حكاية لها بقية ...
لكن الجدار قد انهار ...
ويحني كان هناك الجدار ...
ساعود لربما استطعت لملمت اخر الحورف من على حطام ذلك الجدار ...
بدايتها مكتوبة من زمن ليس بقريب ...
ونهايتها خربشة ليس لها بداية للطريق ...
هل يا ترى ذاك المقعد مازال بجانب الجدار ...
لست اذكر هناك كيف كان الصباح ...
لكني اذكر ان على الجدار لملمت حقيقة لقلب ينهار ...
راحل ولست عائد...
لا صديق ولارفيق ...
قارعة طريق واوراق خريف ...
انها حروف قليلة تذكرتها ....
كانت مكتوبة على ذلك الجدار ...
وداعا .. انه كان هناك جدار ...
بقلمي الخاص
اسامه ابن فلسطين