الجزائر يتجمع الأطفال في المساجد انتظاراً للأذان، وبعد إفطارهم على
التمر مع آبائهم يعودون للبيت لتناول الطعام، وكثيرون يشربون القهوة قبل الأكل،
ويتناولون سحورهم مكوناً من اللبن المضروب (الرايب) والكسكسي باللحم والدجاج
*** مائدة الافطار**
تتفنن ربات البيوت في إعداد مختلف أنواع المأكولات التي تتزين بها المائدة
ساعة الإفطار .كما يمكن ملاحظة ظاهرة إيجابية تميز العائلة الجزائرية وتعبر
عن أواصر التكافل والترابط الاجتماعيين وهي تبادل النساء مختلف أنواع
المأكولات بغرض تجديد محتويات موائد الإفطار يوميا. ولا يقتصر مطبخ العائلة
الجزائرية على الأطباق التي تميز المنطقة التي تنتمي إليها العائلة بل تشمل
أيضا كل أصناف وأنواع الأكلات التي تميز مائدة رمضان في مختلف أرجاء القطر
الجزائري
ف ’الشربة’ كما تسمى في الوسط و’الجاري’ الشرق الجزائري أو ’الحريرة’
المشهورة في غرب الوطن تعتبر من الأطباق الضرورية التي لايمكن أن تخلو
منها أي مائدة في هذا الشهر و تتنوع الأطباق الأخرى حسب أذواق ربات
السهرات المقبلة . ومن العادات التي هي آيلة إلى الافول عادة مايسمى بالبوقالات التي كانت
تجمع النساء والفتيات طيلة سهرات رمضان في حلقات يستمعن فيها لمختلف
الأمثال الشعبية ساعيات إلى معرفة مصيرهن من خلال ما تحمله هذه الأخيرة
من ’فال’ .
ليلة القدر
يختص يوم السابع والعشرين من شهر رمضان بعادات خاصة، هذا لما له من فضل
ديني كبير حيث يكثـر المسلمون
فيه من الذكر والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - والدعاء تقربا إلى الله
تعالى كما يعكف الأولياء على عملية الختان أو ما يعرف عند العامية ب ’الطهارة’
أبنائهم في هذا اليوم المبارك في جو احتفالي بحضور الأقارب والأحباب
لمشاركتهم أجواء الفرحة .
و تحضر بهذه المناسبة أشهى الأطباق والحلويات وترتدي فيه النساء أجمل
الألبسة التقليدية كالكاراكو وتخضيب الأيادي بمادة الحناء كما تفرش المنازل
بأبهى وأجمل الأفرشة
::
اقدم لكم مجموعة من الاطباق الجزائرية الرمضانة المعروفة و التي بدونها
لاتكون نكهة المائدة الرمضانية الجزائرية
*طاجين الزيتون *
ا**لبوراك الجزائري***
وغيرها من الاكلات الشهية
صح رمضانكم
التمر مع آبائهم يعودون للبيت لتناول الطعام، وكثيرون يشربون القهوة قبل الأكل،
ويتناولون سحورهم مكوناً من اللبن المضروب (الرايب) والكسكسي باللحم والدجاج
*** مائدة الافطار**
تتفنن ربات البيوت في إعداد مختلف أنواع المأكولات التي تتزين بها المائدة
ساعة الإفطار .كما يمكن ملاحظة ظاهرة إيجابية تميز العائلة الجزائرية وتعبر
عن أواصر التكافل والترابط الاجتماعيين وهي تبادل النساء مختلف أنواع
المأكولات بغرض تجديد محتويات موائد الإفطار يوميا. ولا يقتصر مطبخ العائلة
الجزائرية على الأطباق التي تميز المنطقة التي تنتمي إليها العائلة بل تشمل
أيضا كل أصناف وأنواع الأكلات التي تميز مائدة رمضان في مختلف أرجاء القطر
الجزائري
ف ’الشربة’ كما تسمى في الوسط و’الجاري’ الشرق الجزائري أو ’الحريرة’
المشهورة في غرب الوطن تعتبر من الأطباق الضرورية التي لايمكن أن تخلو
منها أي مائدة في هذا الشهر و تتنوع الأطباق الأخرى حسب أذواق ربات
السهرات المقبلة . ومن العادات التي هي آيلة إلى الافول عادة مايسمى بالبوقالات التي كانت
تجمع النساء والفتيات طيلة سهرات رمضان في حلقات يستمعن فيها لمختلف
الأمثال الشعبية ساعيات إلى معرفة مصيرهن من خلال ما تحمله هذه الأخيرة
من ’فال’ .
ليلة القدر
يختص يوم السابع والعشرين من شهر رمضان بعادات خاصة، هذا لما له من فضل
ديني كبير حيث يكثـر المسلمون
فيه من الذكر والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - والدعاء تقربا إلى الله
تعالى كما يعكف الأولياء على عملية الختان أو ما يعرف عند العامية ب ’الطهارة’
أبنائهم في هذا اليوم المبارك في جو احتفالي بحضور الأقارب والأحباب
لمشاركتهم أجواء الفرحة .
و تحضر بهذه المناسبة أشهى الأطباق والحلويات وترتدي فيه النساء أجمل
الألبسة التقليدية كالكاراكو وتخضيب الأيادي بمادة الحناء كما تفرش المنازل
بأبهى وأجمل الأفرشة
::
اقدم لكم مجموعة من الاطباق الجزائرية الرمضانة المعروفة و التي بدونها
لاتكون نكهة المائدة الرمضانية الجزائرية
*طاجين الزيتون *
ا**لبوراك الجزائري***
وغيرها من الاكلات الشهية
صح رمضانكم