السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يامحاربي الصحراء الأشاوس ، يا رمز البطولات العربية... صرخة العرب الأحرارالشرفاء تتعالى في كل قطر عربي قائلة لكم : أهزموا أمريكا ، أعبثوا بأمريكا مثلما عبثتم بالانجليز، ورفعتم رؤوس العرب الشرفاء وطأطأتم رؤوس أولئك الخونة المتحاملين عليكم وعلى الشعب الجزائري العظيم ...
فيلم "معركة الجزائر" صوب أعينكم دائما ، لكنّكم كم تحبّون الشاعر الفلسطيني محمود درويش الجريء في وجه أمريكا حين قال :
أما الآن
فالأحوال هادئة تماماً مثلما كانت
وإن الموت يأتينا
بكل سلاحه الجوي والبري والبحري
مليون انفجار في المدينة
وأمريكا على الأسوار
تهدي كل طفل لعبة للموت عنقودية
يا هيروشيما العاشق العربي
أمريكا هي الطاعون
والطاعون أمريكا
نعسنا ... أيقظتنا الطائرات
وصوت أمريكا
وأمريكا لأمريكا
وهذا الأفق أسمنت لو حسن الجو
نفتح علبة السردين تقصفها المدافع
نحتمي بستارة الشباك ... تهتز البناية
تقفز الأبواب
أمريكا وراء الباب
نمشي في الشوارع باحثين عن السلامة
من سيدفننا إذا متنا ؟
كم كنت وحدك يا "درويش " كم كنت وحدك...
فمن يردّ بطولاتك من غيرالجزائريين الذين يرفعون الراية الفلسطينية بجنوب أفريقيا وفي كل مكان...
يا أسود الجزائر...أفرحونا بآداء مميّز أمام أمريكا ، فالأمل بات فيكم أملا مرجوّا
نسأل الله لكم الفوز على طاعون العالم وعدوّ العرب اللدود.
تحياتي وودّي.
يامحاربي الصحراء الأشاوس ، يا رمز البطولات العربية... صرخة العرب الأحرارالشرفاء تتعالى في كل قطر عربي قائلة لكم : أهزموا أمريكا ، أعبثوا بأمريكا مثلما عبثتم بالانجليز، ورفعتم رؤوس العرب الشرفاء وطأطأتم رؤوس أولئك الخونة المتحاملين عليكم وعلى الشعب الجزائري العظيم ...
فيلم "معركة الجزائر" صوب أعينكم دائما ، لكنّكم كم تحبّون الشاعر الفلسطيني محمود درويش الجريء في وجه أمريكا حين قال :
أما الآن
فالأحوال هادئة تماماً مثلما كانت
وإن الموت يأتينا
بكل سلاحه الجوي والبري والبحري
مليون انفجار في المدينة
وأمريكا على الأسوار
تهدي كل طفل لعبة للموت عنقودية
يا هيروشيما العاشق العربي
أمريكا هي الطاعون
والطاعون أمريكا
نعسنا ... أيقظتنا الطائرات
وصوت أمريكا
وأمريكا لأمريكا
وهذا الأفق أسمنت لو حسن الجو
نفتح علبة السردين تقصفها المدافع
نحتمي بستارة الشباك ... تهتز البناية
تقفز الأبواب
أمريكا وراء الباب
نمشي في الشوارع باحثين عن السلامة
من سيدفننا إذا متنا ؟
كم كنت وحدك يا "درويش " كم كنت وحدك...
فمن يردّ بطولاتك من غيرالجزائريين الذين يرفعون الراية الفلسطينية بجنوب أفريقيا وفي كل مكان...
يا أسود الجزائر...أفرحونا بآداء مميّز أمام أمريكا ، فالأمل بات فيكم أملا مرجوّا
نسأل الله لكم الفوز على طاعون العالم وعدوّ العرب اللدود.
تحياتي وودّي.