الرئيسية
المنشورات
أحدث الصور
التسجيل
دخول
الحمامات المعدنيه بالجزائر
الحمامه المعدنيه ,هى حمام بوغراره بولايه تلميسان (500 ك غرب العاصمه)
القريبه
من الحدود مع الغرب,وحمام بوحجر بولايه عين تيموشنت(400 ك غرب) وحمام
بوحنيفيه بمنطقه معسكر مدينه مؤسس الدوله الجزائريه الحديثه
الأمير عبد القادر الجزائرى,وحمام ريفه بولايه عين الدفلى(170ك غرب)
الممتد عبر السلسه الجبليه,ويمكن للراغب فى زياره هذه المحطات, التنقل أليها
على متن
سياره تاكسى أنطلاقا من مطار جزائر العاصمه,أو عن طريق القطار من
العاصمه,كما يمكن التوجهه اليها أنطلاقا من مدينه وهران عاصمه الغرب
الجزائرى,,
وفى الشرق يوجد جمام الشلاله بولايه قالمه500 ك شرق العاصمه,وحمام فرقور
بولايه
سطيف 300ك شرق العاصمه,وحمام الصالحين بولايه بسكره 450ك شرق العاصمه
وولايه خنشله,ويمكن للسائح والأشخاص الذين يعانون من التهاب الجلدى أو
التهاب المفاصل التوجه اليها من مطار قسطنطينه أو سطيف أو العاصمه أما عن
محطه العلاج بمياه البحر,فهى منشأه كبيره تقع فى مدينه سيدى فرج 30 ك غرب
العاصمه المعروفه بتاريخها,حيث دخلت القوات الفرنسيه الغازيه منها فى عام
1830 ومكثت فى البلاد132 سنه ويترد على محطهسيدى فرج الألف من الجزائرين
والأجانب على مدار السنه للأستفاده من خدمات الفريق الطبى المتخصص عالى
الكفاءه
الصور
الحمامه المعدنيه ,هى حمام بوغراره بولايه تلميسان (500 ك غرب العاصمه)
القريبه
من الحدود مع الغرب,وحمام بوحجر بولايه عين تيموشنت(400 ك غرب) وحمام
بوحنيفيه بمنطقه معسكر مدينه مؤسس الدوله الجزائريه الحديثه
الأمير عبد القادر الجزائرى,وحمام ريفه بولايه عين الدفلى(170ك غرب)
الممتد عبر السلسه الجبليه,ويمكن للراغب فى زياره هذه المحطات, التنقل أليها
على متن
سياره تاكسى أنطلاقا من مطار جزائر العاصمه,أو عن طريق القطار من
العاصمه,كما يمكن التوجهه اليها أنطلاقا من مدينه وهران عاصمه الغرب
الجزائرى,,
وفى الشرق يوجد جمام الشلاله بولايه قالمه500 ك شرق العاصمه,وحمام فرقور
بولايه
سطيف 300ك شرق العاصمه,وحمام الصالحين بولايه بسكره 450ك شرق العاصمه
وولايه خنشله,ويمكن للسائح والأشخاص الذين يعانون من التهاب الجلدى أو
التهاب المفاصل التوجه اليها من مطار قسطنطينه أو سطيف أو العاصمه أما عن
محطه العلاج بمياه البحر,فهى منشأه كبيره تقع فى مدينه سيدى فرج 30 ك غرب
العاصمه المعروفه بتاريخها,حيث دخلت القوات الفرنسيه الغازيه منها فى عام
1830 ومكثت فى البلاد132 سنه ويترد على محطهسيدى فرج الألف من الجزائرين
والأجانب على مدار السنه للأستفاده من خدمات الفريق الطبى المتخصص عالى
الكفاءه
الصور
