هل المرأة العاملة فاشلة أسريا ؟ موضوع نقاش
انتشرت
ظاهرة عمل المرأة تبعا لانتشار العمل والتطور العمراني السريع الذي شهدته
البشرية وحصولها على أعلى الشهادات ، وتقلدها أسمى المناصب ، وانتشار
العلم بشير خير ينبئ عن رقي المجتمع وازدهاره .
ولكن
نأتي إلى نقطة بالغة الأهمية ، وتحتاج منا إلى وقفة مراجعة ، ولحظة تفكر
...ألا وهي : هل عمل المرأة يؤثر على تربية الأولاد ، ويهدد مستقبل
الناشئة في الأسرة ؟!!
كثير ما نرى أسرة مترابطة ومتكاملة تنتج
أبناء على مستوى عال من التربية والتعليم وتكون الأم في تلك الأسرة غير
عاملة أو غير متعلمة أصلا !!.
وبلاشك أن الجزء الأكبر من مسئولية تربية الأبناء يقع على عاتق الأم لكونها هي اللبنة الأساس في الأسرة وهي العامود الفقري لها !!
لانريد الخوض في أهمية الأم في الأسرة أو تحديد مهامها لأن ذلك يحتاج إلى موضوع مستقل ولسنا بصدده الآن .
المهم
نحن نريد أن نناقش هذه المسألة وهل هي فعلا مؤثرة على الجو الأسري ؟؟
والسؤال الذي يطرح نفسه ، ويبحث عن إجابة بعيدة عن الفلسفات الخيالية ،والتحليلات الغير واقعية .....
السؤال هو :
هل المرأة العاملة فاشلة أسريا ؟
نتمنى
أن نجد من يضع الأصبع على الجرح ليوقف النزيف ، ونرى من يفتح لنا من خزائن
المعرفة التي حباه الله بها ويطرح النقاش البناء والهادف ..
انتشرت
ظاهرة عمل المرأة تبعا لانتشار العمل والتطور العمراني السريع الذي شهدته
البشرية وحصولها على أعلى الشهادات ، وتقلدها أسمى المناصب ، وانتشار
العلم بشير خير ينبئ عن رقي المجتمع وازدهاره .
ولكن
نأتي إلى نقطة بالغة الأهمية ، وتحتاج منا إلى وقفة مراجعة ، ولحظة تفكر
...ألا وهي : هل عمل المرأة يؤثر على تربية الأولاد ، ويهدد مستقبل
الناشئة في الأسرة ؟!!
كثير ما نرى أسرة مترابطة ومتكاملة تنتج
أبناء على مستوى عال من التربية والتعليم وتكون الأم في تلك الأسرة غير
عاملة أو غير متعلمة أصلا !!.
وبلاشك أن الجزء الأكبر من مسئولية تربية الأبناء يقع على عاتق الأم لكونها هي اللبنة الأساس في الأسرة وهي العامود الفقري لها !!
لانريد الخوض في أهمية الأم في الأسرة أو تحديد مهامها لأن ذلك يحتاج إلى موضوع مستقل ولسنا بصدده الآن .
المهم
نحن نريد أن نناقش هذه المسألة وهل هي فعلا مؤثرة على الجو الأسري ؟؟
والسؤال الذي يطرح نفسه ، ويبحث عن إجابة بعيدة عن الفلسفات الخيالية ،والتحليلات الغير واقعية .....
السؤال هو :
هل المرأة العاملة فاشلة أسريا ؟
نتمنى
أن نجد من يضع الأصبع على الجرح ليوقف النزيف ، ونرى من يفتح لنا من خزائن
المعرفة التي حباه الله بها ويطرح النقاش البناء والهادف ..