بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير البرية أجمعين
أما بعد فإني تأملت مليا وفكرت ماهو الموضوع الذي سيكون
الأول لي في المنتدى المبارك ويكون بمثابة الإنطلاقة لي
وللحظة لم أجد أجل وأعظم من أعظم شيء أمر الله به عباده
ألا وهو توحيد رب العالمين فهو أعظم شيء أمر به عباده
ومن أجله خلقهم حيث قال في كتابه (( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)) [الذاريات :٥٦]
وقال سبحانه (( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا)) [ النساء:٣٦]
وهو أهم ما يبدأ الإنسان في تعلمه وتعليمه..
وقد يسأل سائل لماذا نبتدي بالتوحيد؟
لأن الله سبحانه بدأ به حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة عشر سنة في
مكة منها عشر سنوات يدعو فيهن إلى التوحيد فقط
ولم تنزل من الشرائع غيرها حتى استقرت في القلوب
وزرعت في النفوس ثم فرضت الصلاة ثم بقية شرائع الإسلام من زكاة وصيام وحج وجهاد
وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر وغيره من الشرائع...
ولأنه صلى الله عليه وسلم بدأ بالتوحيد فقال
(( بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله
وأن محمد رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة
وصوم رمضان وحج البيت من استطاع إليه سبيلا)) متفق عليه من حديث عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير البرية أجمعين
أما بعد فإني تأملت مليا وفكرت ماهو الموضوع الذي سيكون
الأول لي في المنتدى المبارك ويكون بمثابة الإنطلاقة لي
وللحظة لم أجد أجل وأعظم من أعظم شيء أمر الله به عباده
ألا وهو توحيد رب العالمين فهو أعظم شيء أمر به عباده
ومن أجله خلقهم حيث قال في كتابه (( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)) [الذاريات :٥٦]
وقال سبحانه (( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا)) [ النساء:٣٦]
وهو أهم ما يبدأ الإنسان في تعلمه وتعليمه..
وقد يسأل سائل لماذا نبتدي بالتوحيد؟
لأن الله سبحانه بدأ به حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة عشر سنة في
مكة منها عشر سنوات يدعو فيهن إلى التوحيد فقط
ولم تنزل من الشرائع غيرها حتى استقرت في القلوب
وزرعت في النفوس ثم فرضت الصلاة ثم بقية شرائع الإسلام من زكاة وصيام وحج وجهاد
وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر وغيره من الشرائع...
ولأنه صلى الله عليه وسلم بدأ بالتوحيد فقال
(( بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله
وأن محمد رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة
وصوم رمضان وحج البيت من استطاع إليه سبيلا)) متفق عليه من حديث عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما