[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(( العقل الباطن.. و تأثيره على حياتنا ))
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عقلك الباطن عالمك الأصلي الذي تعيشه الآن وغدا كيفما تكييفه سترى النتائج حسب طريقتك
أولا قد يصيب الشخص ما يعرف بــــــ : التحدث الى الذات :
هل شاهدت شخصا يتحدث مع نفسه بصوت مرتفع وهو يسير ويحرك يديه ويتمتم وقد يسب ويلعن . عفوا نحن لا نريد أن نفعل مثله . أو هل حصل وأن دار جدال عنيف بينك وبين شخص ما وبعد أن ذهب عنك الشخص ، دار شريط الجدال في ذهنك مرة أخرى فأخذت تتصور الجدال مرة اخرى وأخذت تبدل الكلمات والمفردات مكان الأخرى
وتقول لنفسك :
لماذا لم أقل كذا أو كذا … وهل حصل وأنت تحضر محاضرة أو خطبة تحدثت الى نفسك وقلت . أنا لا أستطيع أن أخطب مثل هذا أو كيف أقف أمام كل هؤلاء الناس , أو تقول أنا مستحيل أقف أمام الناس لأخطب أو أحاضر .
إن كل تلك الاحاديث والخطابات مع النفس والذات تكسب الانسان برمجة سلبية قد تؤدي في النهايةإلى أفعال وخيمة . ولحسن الحظ فأنت وأنا وأي شخص في استطاعتنا التصرف اتجاه التحدث مع الذات وفي استطاعتنا تغير أي برمجة سلبية لاحلال برمجة أخرى جديدة تزودنا بالقوة .
ويقول أحد علماء الهندسة النفسية :
” في استطاعتنا في كل لحظة تغير ماضينا ومستقبلنا وذلك بإعادة برمجة حاضرنا . ” إذا ً من هذه اللحظة لابد أن نراقب وننتبه الى النداءات الداخلية التي تحدث بها نفسك . وقد قيل :
راقب أفكارك لانها ستصبح أفعالا راقب أفعالك لانها ستصبح عادات .
راقب عادتك لانها ستصبح طباعا ..
راقب طباعك لانها ستحدد مصيرك …
وممكن توضيح بعض الحقائق العلمية نحو عقل الانسان والتركيز بصورة خاصة على العقل الباطن .
إن العقل الباطن لا يعقل الأشياء مثل العقل الواعي فهو ببساطة يخزن المعلومات ويقوم بتكرارها فيما بعد كلما تم استدعاؤها من مكان تخزينها . فلو حدث أن رسالة تبرمجت في هذاالعقل لمدة طويله ولمرات عديدة مثل أن تقول دائما في كل موقف …
أنا خجول أنا خجول … أنا عصبي المزاج أو أنا لا أستطيع مزاولة الرياضة , أنا لا استطيع ترك التدخين
وهكذا فإن مثل هذه الرسائل ستترسخ وتستقر في مستوى عميق في العقل الباطن ولا يمكن تغيرها , ولكن يمكن استبدالها ببرمجة أخرى سليمة وايجابية .
وحقيقة أخرى هي أن للعقل الباطن تصرفات غريبة لابد أن ننتبه لها . فمثلا لو قلت لك هذه الجملة :” لا تفكر في حصان أسود ” ,, هل يمكنك أن تقوم بذلك وتمنع عقلك من التفكير . بالطبع لا فأنت غالبا قد قمت بالتفكير في شكل حصان أسود لماذا ؟ ؟ .
إن عقلك قد قام بإلغاء كلمة لا واحتفظ بباقي العبارة وهي : فكر في حصان أسود. إذا هل ممكن ان نستغل مثل هذه التصرفات الغريبة للعقل .
وخلاصة القول كما ذكرها الدكتور ابراهيم الفقي ( رحمه الله ) في كتابه قوة التحكم في الذات القواعد والبرنامج العملي للبرمجة الايجابية للذات :
يقول :
والآن إليك القواعد الخمس لبرمجة عقلك الباطن :
يجب أن تكون رسالتك واضحة ومحددة .
يجب أن تكون رسالتك إيجابية (مثل أنا قوي . أنا سليم أنا أستطيع الامتناع عن … )
. يجب أن تدل رسالتك على الوقت الحاضر .( مثال لاتقول أنا سوف أكون قوى بل قل أنا قوي ).
يجب أن يصاحب رسالتك الإحساس القوي بمضمونها حتى يقبلها العقل الباطن ويبرمجها .
يجب أن تكرر الرسالة عدة مرات إلى أن تتبرمج تماما .
والآن إليك هذه الخطة حتى يكون تحدثك مع الذات ذو قوة إيجابية :
دون على الأقل خمس رسائل ذاتية سلبية كان لها تأثير عليك مثل :
أنا إنسان خجول ،أنا لا أستطيع الامتناع عن التدخين ، أنا ذاكرتي ضعيفة ، أنا لا أستطيع الكلام أمام الجمهور ،أنا عصبي المزاج ….
والآن مزق الورقة التي دونت عليها هذه الرسائل السلبية وألق بها بعيداً. >
دون خمس رسائل ذاتية إيجابية تعطيك قوة وابداً دائما بكلمة “أنا” مثل : “أنا أستطيع الامتناع عن التدخين” .. ” أنا أحب التحدث إلى الناس ” .. ” أنا ذاكرتي قوية “… أنا إنسان ممتاز ” .. أنا نشيط وأتمتع بطاقة عالية “.
دون رسالتك الإيجابية في مفكرة صغيرة واحتفظ بها معك دائما . والآن خذ نفساً عميقاً ، واقرأ الرسالات واحدة تلو الأخرى إلى أن تستوعبهم . ابدأ مرة أخرى بأول رسالة ، وخذ نفساً عميقاً ، واطرد أي توتر داخل جسمك ، اقرأ الرسالة الأولى عشر مرات بإحساس قوي ، أغمض عينيك وتخيل نفسك بشكلك الجديد ثم أفتح عينيك .
ابتداءا من اليوم احذر ماذا تقول لنفسك ، واحذر ما الذي تقوله للآخرين واحذر ما يقول الآخرون لك لو لاحظت أي رسالة سلبية قم بإلغائها بأن تقول ” ألغِ” ، وقم باستبدالها برسالة أخرى إيجابية . تأكد أن عندك القوة ، وأنك تستطيع أن تكون ، وتستطيع أن تملك ، وتستطيع القيام بعمل ما تريده ، وذلك بمجرد أن تحدد بالضبط ما الذي تريده وأن تتحرك في هذا الاتجاه بكل ما تملك من قوة .
وقد قال في ذلك جيم رون مؤلف كتاب ” السعادة الدائمة ” : ” التكرار أساس المهارات ” … لذلك عليك بأن تثق فيما تقوله ، وأن تكرر دائما لنفسك الرسالات الإيجابية ، فأنت سيد عقلك وقبطان سفينتك … أنت تحكم في حياتك ، وتستطيع تحويل حياتك إلى تجربة من السعادة والصحة والنجاح بلا حدود .وتذكر دائماً :
عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك
عش بالإيمان ، عش بالأمل
عش بالحب ، عش بالكفاح
وقدر قيمة الحياة
- metidji kaderعضو جديد
- الجنس : عدد المساهمات : 5 نقاط التميز : 5 تقييم العضو : 5 التسجيل : 11/10/2014 العمر : 50
تمت المشاركة السبت أكتوبر 11, 2014 10:49 pm
العقل الباطن من نظرة الشريعة الاسلامية:
ان الله تعالى خلق الانسان خلقاً بديعاً في الهيئة والقوام كما قال تعالى: "في احسن تقويم". وانعم عليه بعقل مبدع مستوعب وحواس في غاية الاتقان, وأحياه بنفس مدركة عاقلة ملهمة, قال تعالى: "ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها". فالإلهام: غاية المعرفة. (فتبارك الله احسن الخالقين).
ورسول الله صلى الله عليه وسلم يضرب لنا مثلاً يبين فيه ان ليس في الجسد عضو سلبي يعمل نقيضاً لباقي الاعضاء بل ان الاعضاء كلها متكاملة متعاطفة في دفع الضرر الذي يطرأ على الجسد, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى", ولقد اثبتت الابحاث العلمية الحديثة, حقائق مذهلة عن تفاعل الجسم البشري لمواجهة المخاطر حال الاصابة بالجرح او بالمرض, كما تم اكتشاف الخطوط الدفاعية والاستجابات الوظيفية التي تحدث بالجسم حال اصابة عضو من اعضائه, تلك الاستجابات تتناسب مع درجة معاناة العضو تناسباً طردياً فبقدر ما تكون شدة اصابة العضو يكون توجيه طاقات الجسم ووظائفه لمنع استفحال المرض اولاً, ولتحقيق الالتئام للعضو والشفاء ثانيا.
وهذا يحدث على وفق تسلسل وظيفي فسيولوجي يبدأ بإشارات تنبعث من مكان الاصابة لتنبيه ثلاثة مراكز في المخ. يليها تغيرات مهمة في تفاعلات الاستقلاب في وظائف الكليتين والرئتين والجهاز الدموي والجهاز المناعي لتوجيه طاقة الجسم ووظائف اعضائه لخدمة العضو المصاب. وقد اسماه الطب نظرية التداعي (sympathetic) فجاء الطب موافقاً لما اسماه النبي صلى الله عليه وسلم (التراحم والتعاطف والتداعي), فأين هذا العقل السلبي الموهوم من التداعي؟
من هنا نفهم انه لا يوجد في الجسد عضو او خلية تتناقض مع باقي الاعضاء والخلايا, من غير سبب طارئ.
وعلم النفس يقول ان هنالك عضوا متناقضا داخل الجسد ونسب اليه مهام وواجبات سلبية وايجابية, كما نسب اليه امراض ومعانات (امراض عصبية وظيفية جسمانية او روحية). أسماه العقل الباطن, وقد اكد ذلك الدكتور الفاضل ابو دنون بقوله: (والذي يتكلم وينطق ويخاطب هو العقل الباطن للشخص المريض) وبمناقشة منطقية عقلانية منطلقة من الاية الكريمة وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وما سيرد من آيات نقول:
1- ان الاسماء لا تطلق الا على مسميات (موجودات) فعندما نقول عقل باطن, وان له مهام محددة, يتحرك الذهن ليتصور ان هنالك شيئا له كيان وشكل وحجم يميزه عن غيره من الاشياء. فلو سألنا من يتكلم بالعقل الباطن اين موقع العقل الباطن وما هو شكله وحجمه, وهل هو جزء من العقل الواعي وبأي طريقة يعمل? ولا جواب على هذا السؤال. والحق ان للإنسان عقلاً واحداً واعياً مدركاً مبدعاً لقول الله تعالى: "ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه", ولو كان كذلك لفسد الخلق, فسبحان الخلاق المبدع الحكيم.
2- ما يظهر مع بعض الناس من تصرفات او هلوسات تنسب الى العقل الباطن, فهي محيرة وغريبة عن تصرفات العقل الواعي حتى ان في بعض الاحيان يصل الى إلغاء العقل الواعي, وبذلك تلغى الشخصية الاصلية حيث يعلن المريض انه يمثل انساناً آخر يختلف كلياً عن شخصيته الاصل في النسب والاعتقاد والسلوك والمنطق والشعور. فكيف يعقل ان عقلاً غير واع لدى الانسان يهيمن على عقله الواعي ويفعل به كل هذا؟
3- في بعض الحالات نرى ما يسمى بالعقل غير الواعي يؤثر على الاعضاء جميعها او بعضها فيصيبها بالشلل, وقد يستمر لوقت طويل, فكيف يتمكن العقل غير الواعي من ذلك? وكيف يمنع العقل الواعي من الاستجابة للاعضاء؟
4- قد نرى ما يسمى بالعقل غير الواعي يأتي بمعلومات غيبية او علوم او لغات لا يعلمها المريض, فمن اين اتى بها؟ وكيف يطلق عليه غير واع وقد اتى بعلوم ولغات حقيقية؟
5- ولنفترض جدلاً ان هناك للانسان عقلاً ثانياً (سموه ما تسموه) فهل يمكن لهذا العقل الذي يشترك مع العقل الواعي بمصدر موحد للمعلومات ان يحور هذا المعلومات الى صفات وخصائص كالتي سبق ذكرها, والتي احياناً تنتقص وتحط من صاحب العقل كتغيير دينه ومعتقده وجنسه احياناً؟
إذن: لا بد ان العقل المتطفل هذا غريب ومستقل ودخيل على الجسد.
ان الله تعالى خلق الانسان خلقاً بديعاً في الهيئة والقوام كما قال تعالى: "في احسن تقويم". وانعم عليه بعقل مبدع مستوعب وحواس في غاية الاتقان, وأحياه بنفس مدركة عاقلة ملهمة, قال تعالى: "ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها". فالإلهام: غاية المعرفة. (فتبارك الله احسن الخالقين).
ورسول الله صلى الله عليه وسلم يضرب لنا مثلاً يبين فيه ان ليس في الجسد عضو سلبي يعمل نقيضاً لباقي الاعضاء بل ان الاعضاء كلها متكاملة متعاطفة في دفع الضرر الذي يطرأ على الجسد, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى", ولقد اثبتت الابحاث العلمية الحديثة, حقائق مذهلة عن تفاعل الجسم البشري لمواجهة المخاطر حال الاصابة بالجرح او بالمرض, كما تم اكتشاف الخطوط الدفاعية والاستجابات الوظيفية التي تحدث بالجسم حال اصابة عضو من اعضائه, تلك الاستجابات تتناسب مع درجة معاناة العضو تناسباً طردياً فبقدر ما تكون شدة اصابة العضو يكون توجيه طاقات الجسم ووظائفه لمنع استفحال المرض اولاً, ولتحقيق الالتئام للعضو والشفاء ثانيا.
وهذا يحدث على وفق تسلسل وظيفي فسيولوجي يبدأ بإشارات تنبعث من مكان الاصابة لتنبيه ثلاثة مراكز في المخ. يليها تغيرات مهمة في تفاعلات الاستقلاب في وظائف الكليتين والرئتين والجهاز الدموي والجهاز المناعي لتوجيه طاقة الجسم ووظائف اعضائه لخدمة العضو المصاب. وقد اسماه الطب نظرية التداعي (sympathetic) فجاء الطب موافقاً لما اسماه النبي صلى الله عليه وسلم (التراحم والتعاطف والتداعي), فأين هذا العقل السلبي الموهوم من التداعي؟
من هنا نفهم انه لا يوجد في الجسد عضو او خلية تتناقض مع باقي الاعضاء والخلايا, من غير سبب طارئ.
وعلم النفس يقول ان هنالك عضوا متناقضا داخل الجسد ونسب اليه مهام وواجبات سلبية وايجابية, كما نسب اليه امراض ومعانات (امراض عصبية وظيفية جسمانية او روحية). أسماه العقل الباطن, وقد اكد ذلك الدكتور الفاضل ابو دنون بقوله: (والذي يتكلم وينطق ويخاطب هو العقل الباطن للشخص المريض) وبمناقشة منطقية عقلانية منطلقة من الاية الكريمة وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وما سيرد من آيات نقول:
1- ان الاسماء لا تطلق الا على مسميات (موجودات) فعندما نقول عقل باطن, وان له مهام محددة, يتحرك الذهن ليتصور ان هنالك شيئا له كيان وشكل وحجم يميزه عن غيره من الاشياء. فلو سألنا من يتكلم بالعقل الباطن اين موقع العقل الباطن وما هو شكله وحجمه, وهل هو جزء من العقل الواعي وبأي طريقة يعمل? ولا جواب على هذا السؤال. والحق ان للإنسان عقلاً واحداً واعياً مدركاً مبدعاً لقول الله تعالى: "ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه", ولو كان كذلك لفسد الخلق, فسبحان الخلاق المبدع الحكيم.
2- ما يظهر مع بعض الناس من تصرفات او هلوسات تنسب الى العقل الباطن, فهي محيرة وغريبة عن تصرفات العقل الواعي حتى ان في بعض الاحيان يصل الى إلغاء العقل الواعي, وبذلك تلغى الشخصية الاصلية حيث يعلن المريض انه يمثل انساناً آخر يختلف كلياً عن شخصيته الاصل في النسب والاعتقاد والسلوك والمنطق والشعور. فكيف يعقل ان عقلاً غير واع لدى الانسان يهيمن على عقله الواعي ويفعل به كل هذا؟
3- في بعض الحالات نرى ما يسمى بالعقل غير الواعي يؤثر على الاعضاء جميعها او بعضها فيصيبها بالشلل, وقد يستمر لوقت طويل, فكيف يتمكن العقل غير الواعي من ذلك? وكيف يمنع العقل الواعي من الاستجابة للاعضاء؟
4- قد نرى ما يسمى بالعقل غير الواعي يأتي بمعلومات غيبية او علوم او لغات لا يعلمها المريض, فمن اين اتى بها؟ وكيف يطلق عليه غير واع وقد اتى بعلوم ولغات حقيقية؟
5- ولنفترض جدلاً ان هناك للانسان عقلاً ثانياً (سموه ما تسموه) فهل يمكن لهذا العقل الذي يشترك مع العقل الواعي بمصدر موحد للمعلومات ان يحور هذا المعلومات الى صفات وخصائص كالتي سبق ذكرها, والتي احياناً تنتقص وتحط من صاحب العقل كتغيير دينه ومعتقده وجنسه احياناً؟
إذن: لا بد ان العقل المتطفل هذا غريب ومستقل ودخيل على الجسد.
- زائرزائر
تمت المشاركة السبت فبراير 13, 2016 5:01 pm
انتقـآءْ رآئــع, وطرح جميــل كجمآل روحك
دآئمـآ مآنرى الإبدآع والتميز يلآمس انتقآئك
لآحرمنـآ الله من روعة طروحآتكـ
ربي يعـــآفيكـ وآلف شكَـر لك
دمت بكَل خير وسعادهـ
دآئمـآ مآنرى الإبدآع والتميز يلآمس انتقآئك
لآحرمنـآ الله من روعة طروحآتكـ
ربي يعـــآفيكـ وآلف شكَـر لك
دمت بكَل خير وسعادهـ
- تحميل كتاب (قوة العقل الباطن)الأكثــــــر مبيعاً في العالم..
- كتاب النادر (قوة العقل الباطن) ستقرا فية العجائب الاكثر مبيعا فى العالم
- لماذا اطلق اسم ضرس العقل ؟ وكم عدد ضروس العقل ؟
- الاسم و تأثيره على صاحبه في الرزق و النصيب و الزواج !
- تحميل كتاب قوة عقلك الباطن .. اشهر كتب علم نفس الشخصية.. جوزيف ميرفي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى