- عبر مدرب منتخب بوركينافاسو بول بوت عن تخوفه من لقاء الإياب أمام الخضر، الذين اعتبرهم خصما عنيدا وقويا، ولو أن كرة القدم لا تؤمن بالمنطق على حد تعبيره. وقال بوت في تصريح لصحيفة " لا بروفانس" البلجيكية أن تشكيلته لن تجد الطريق مفروشا بالورود بملعب البليدة، مضيفا أن بوركينافاسو لن تتنقل في ثوب الضحية: "نحن نعي ما ينتظرنا في الجزائر، أين عادة ما تجد الفرق والمنتخبات صعوبات كبيرة في كسب الرهان".
من جهة أخرى عاد التقني البلجيكي للحديث عن مباراة الذهاب بقوله: "صحيح أننا حققنا الفوز، لكن تلقينا هدفين في عقر دارنا، وهذا أمر سلبي جدا، حيث سيعقد مهمتنا في لقاء الإياب الذي سيكون مفتوحا على كل الاحتمالات. وعليه أرى بأن مهمتنا لن تكون سهلة على الإطلاق أمام منتخب قوي ومتماسك يملك في صفوفه الكثير من النجوم".
ولم يتوان بول بوت في التقليل من الضغط على فريقه:" لقاء العودة سيكون صعبا للغاية وندرك تمام الإدراك ما ينتظرنا في الجزائر، حيث سيسعى الأفناك لتدارك الفارق وتحقيق الفوز على حسابنا، لكننا سنكون في مستوى ثقة الشعب البوركينابي. وبكل تأكيد سنقوم بالتحضيرات الضرورية لهذا الموعد قصد العودة بنتيجة إيجابية والمرور إلى المونديال".
وفي سياق حديثه، اعترف بوت بأن اللقاء سيطغى عليه الجانب التكتيكي والتنافس الشديد، مبرزا إصرار لاعبيه على قهر الخضر في ديارهم:" إن منتخبنا سيلعب بكل قوة من أجل الدفاع عن حظوظه في التأهل، وحرارة الجماهير لا يمكن أن تشكل عائقا أمامنا أو تؤثر على معنويات اللاعبين". وقبل مقابلة الإياب، يعتزم مدرب الخيول الشروع مبكرا في التحضيرات دون برمجة أي لقاء ودي، بالنظر كما قال لعدم توقف البطولة البوركينابية في هذه المرحلة.كما كشف في ختام تصريحه أن التنقل إلى الجزائر سيكون يوم 16 نوفمبر، أي ثلاثة أيام قبل موعد إجراء المباراة للتعود على الأجواء العامة ومحيط اللقاء.
من جهة أخرى عاد التقني البلجيكي للحديث عن مباراة الذهاب بقوله: "صحيح أننا حققنا الفوز، لكن تلقينا هدفين في عقر دارنا، وهذا أمر سلبي جدا، حيث سيعقد مهمتنا في لقاء الإياب الذي سيكون مفتوحا على كل الاحتمالات. وعليه أرى بأن مهمتنا لن تكون سهلة على الإطلاق أمام منتخب قوي ومتماسك يملك في صفوفه الكثير من النجوم".
ولم يتوان بول بوت في التقليل من الضغط على فريقه:" لقاء العودة سيكون صعبا للغاية وندرك تمام الإدراك ما ينتظرنا في الجزائر، حيث سيسعى الأفناك لتدارك الفارق وتحقيق الفوز على حسابنا، لكننا سنكون في مستوى ثقة الشعب البوركينابي. وبكل تأكيد سنقوم بالتحضيرات الضرورية لهذا الموعد قصد العودة بنتيجة إيجابية والمرور إلى المونديال".
وفي سياق حديثه، اعترف بوت بأن اللقاء سيطغى عليه الجانب التكتيكي والتنافس الشديد، مبرزا إصرار لاعبيه على قهر الخضر في ديارهم:" إن منتخبنا سيلعب بكل قوة من أجل الدفاع عن حظوظه في التأهل، وحرارة الجماهير لا يمكن أن تشكل عائقا أمامنا أو تؤثر على معنويات اللاعبين". وقبل مقابلة الإياب، يعتزم مدرب الخيول الشروع مبكرا في التحضيرات دون برمجة أي لقاء ودي، بالنظر كما قال لعدم توقف البطولة البوركينابية في هذه المرحلة.كما كشف في ختام تصريحه أن التنقل إلى الجزائر سيكون يوم 16 نوفمبر، أي ثلاثة أيام قبل موعد إجراء المباراة للتعود على الأجواء العامة ومحيط اللقاء.