من اقوال الدكتور ابراهيم الفقي رحمه الله
المفتاح الأول
الدوافع والتي تعمل كمحرك للسلوك الإنساني…ذهب شاب يتلمس الحكمة عند حكيم صيني فسأله عن سر النجاح، فأرشده أنها الدوافع، فطلب صاحبنا المزيد من التفسير، فأمسك الحكيم برأس الشاب وغمسها في الماء، الذي لم يتحرك لبضعة ثوان، ثم بدأ هذا يحاول رفع رأسه من الماء، ثم بدأ يقاوم يد الحكيم ليخرج رأسه، ثم بدأ يجاهد بكل قوته لينجو بحياته من الغرق في بحر الحكمة، وفي النهاية أفلحفي البداية كانت دوافعه موجودة لكنها غير كافية، بعدها زادت الدوافع لكنها لم تبلغ أوجها، ثم في النهاية بلغت مرحلة متأججة الاشتعال، فما كانت من يد الحكيم إلا أن تنحت عن طريق هذه الدوافع القويةمن لديه الرغبة المشتعلة في النجاح سينجح، وهذه بداية طريق النجاح
المفتاح الثاني
الطاقة التي هي وقود الحياة…العقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة اللازمة لحياتنا نحن البشر،
المفتاح الثالث
المهارة والتي هي بستان الحكمة…جاء في فاتورة إصلاح عطل بماكينة أن سعر المسمار التالف كان دولار واحد، وأن معرفة مكان هذا المسمار كلف 999 دولار. يظن البعض أن النجاح وليد الحظ والصدف فقط، وهؤلاء لن يعرفوا النجاح ولو نزل بساحتهم.
المفتاح الرابع
التصور (التخيل) هو طريقك إلى النجاح…إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس، فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيهالكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها
المفتاح الخامس
الفعل (تطبيق ما تعلمته) هو الطريق إلى القوة….المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي، فلا بد من العملبل إن المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط الحكمة هي أن تعرف ما الذي تفعله، والمهارة أن تعرف كيف تفعله
المفتاح السادس
التوقع هو الطريق إلى الواقع….نحن اليوم حيث أحضرتنا أفكارنا، وسنكون غدًا حيث تأخذنا.. ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك.. كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاًيسافر المرء خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته. وفعلاً حدث ما توقعه لقد أرسل عقله.. دون إدراك منه.. إشارة إيجابية للصوص بأن تفضلواوهكذا يفعل الكثيرون منا بقلقهم الزائد
المفتاح السابع
الالتزام...يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزاممن يظن نفسه فاشلاً بسبب بضعة صعاب داعبته عليه أن ينظر إلى توماس إديسون الذي حاول عشرة آلاف مرة قبل أن يخترع المصباح الكهربي
المفتاح الثامن
المرونة وقوة الليونة…كل ما سبق ذكره جميل، لكن لابد من تفكر وتدبر، فتكرار ذات المحاولات غير المجدية التي لا تؤدي إلى النجاح لن يغير من النتيجة مهما تعددت هذه المحاولات لم تستطع الديناصورات التأقلم مع تغيرات البيئة التي طرأت من حولها فانقرضت، على عكس وحيد القرن.. الخرتيت.. الذي تأقلم فعاش لليوم إذا أصبحت فوجدت طريقك المعتاد للذهاب للعمل مسدودًا
المفتاح التاسع
الصبر….كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما استسلموا الإنسان الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان كل شيء.
المفتاح العاشر
الانضباط وهو أساس التحكم في النفس….جميعنا منضبطون، فنحن نشاهد المفسديون يومياً بانتظام، لكننا نستخدم هذا الانضباط في تكوين عادات سلبية مثل التدخين والأكل بشراهة بينما الناجحون يستعملون هذا الانضباط في تحسين حياتهم والارتقاء بمستوى صحتهم ودخلهم ولياقتهم العادات السيئة تعطيك اللذة والمتعة على المدى القصير، وهي التي تسبب لك الألم والمرض والمعاناة على المدى البعيد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]المفتاح الأول
الدوافع والتي تعمل كمحرك للسلوك الإنساني…ذهب شاب يتلمس الحكمة عند حكيم صيني فسأله عن سر النجاح، فأرشده أنها الدوافع، فطلب صاحبنا المزيد من التفسير، فأمسك الحكيم برأس الشاب وغمسها في الماء، الذي لم يتحرك لبضعة ثوان، ثم بدأ هذا يحاول رفع رأسه من الماء، ثم بدأ يقاوم يد الحكيم ليخرج رأسه، ثم بدأ يجاهد بكل قوته لينجو بحياته من الغرق في بحر الحكمة، وفي النهاية أفلحفي البداية كانت دوافعه موجودة لكنها غير كافية، بعدها زادت الدوافع لكنها لم تبلغ أوجها، ثم في النهاية بلغت مرحلة متأججة الاشتعال، فما كانت من يد الحكيم إلا أن تنحت عن طريق هذه الدوافع القويةمن لديه الرغبة المشتعلة في النجاح سينجح، وهذه بداية طريق النجاح
المفتاح الثاني
الطاقة التي هي وقود الحياة…العقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة اللازمة لحياتنا نحن البشر،
المفتاح الثالث
المهارة والتي هي بستان الحكمة…جاء في فاتورة إصلاح عطل بماكينة أن سعر المسمار التالف كان دولار واحد، وأن معرفة مكان هذا المسمار كلف 999 دولار. يظن البعض أن النجاح وليد الحظ والصدف فقط، وهؤلاء لن يعرفوا النجاح ولو نزل بساحتهم.
المفتاح الرابع
التصور (التخيل) هو طريقك إلى النجاح…إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس، فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيهالكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها
المفتاح الخامس
الفعل (تطبيق ما تعلمته) هو الطريق إلى القوة….المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي، فلا بد من العملبل إن المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط الحكمة هي أن تعرف ما الذي تفعله، والمهارة أن تعرف كيف تفعله
المفتاح السادس
التوقع هو الطريق إلى الواقع….نحن اليوم حيث أحضرتنا أفكارنا، وسنكون غدًا حيث تأخذنا.. ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك.. كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاًيسافر المرء خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته. وفعلاً حدث ما توقعه لقد أرسل عقله.. دون إدراك منه.. إشارة إيجابية للصوص بأن تفضلواوهكذا يفعل الكثيرون منا بقلقهم الزائد
المفتاح السابع
الالتزام...يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزاممن يظن نفسه فاشلاً بسبب بضعة صعاب داعبته عليه أن ينظر إلى توماس إديسون الذي حاول عشرة آلاف مرة قبل أن يخترع المصباح الكهربي
المفتاح الثامن
المرونة وقوة الليونة…كل ما سبق ذكره جميل، لكن لابد من تفكر وتدبر، فتكرار ذات المحاولات غير المجدية التي لا تؤدي إلى النجاح لن يغير من النتيجة مهما تعددت هذه المحاولات لم تستطع الديناصورات التأقلم مع تغيرات البيئة التي طرأت من حولها فانقرضت، على عكس وحيد القرن.. الخرتيت.. الذي تأقلم فعاش لليوم إذا أصبحت فوجدت طريقك المعتاد للذهاب للعمل مسدودًا
المفتاح التاسع
الصبر….كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما استسلموا الإنسان الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان كل شيء.
المفتاح العاشر
الانضباط وهو أساس التحكم في النفس….جميعنا منضبطون، فنحن نشاهد المفسديون يومياً بانتظام، لكننا نستخدم هذا الانضباط في تكوين عادات سلبية مثل التدخين والأكل بشراهة بينما الناجحون يستعملون هذا الانضباط في تحسين حياتهم والارتقاء بمستوى صحتهم ودخلهم ولياقتهم العادات السيئة تعطيك اللذة والمتعة على المدى القصير، وهي التي تسبب لك الألم والمرض والمعاناة على المدى البعيد