عندمـــا يتغيـــر شخـــص مــا ..
ولا يجــدُ وقتـــاً كافيـــاً لـِـ محادثتــكْ ..
ولديــه الـوقـــت الكافـــي لجميـــع أشغـاله اليوميـة .. إلا أنـــت ! !
اذهــــب بهـــدوء و غـــادر عالمـه ..
... ولا تسألـه لمَ و كيـــفَ و متـــى ..
فقــــط اذهـــب و اتـــركْ له رمــاد الذكريـات ..
ليفيـــق مِـــن غيبـوبتــه يومـــاً ويبحـــث عنـــكْ ويندمْ لانهُ تركك تنسل ُ من بين اصابعه وهو لاهٍ عنك