حلم الجميع بهذه الشخصية السوية التى تفتح ابواب النجاح فيسعى الرجل دائما حتى يصل الى الشخصية السوية المتوازنة التى تجعله يعيش الحياة برضى وسعادة السوية واهم سماتها وما يميزها .
1- على الرغم من يقين الرجل ان الكمال لا مكان له فى هذه الحياة ألا ان الرغبة فى الوصول الى الشخصية السوية نابعة من رغبة الرغبة فى الوصول الى اقرب مستويات الكمال التى تجعله على الاقل راضى عن الشخصية التى يملكها .
2- اول خطوة نحو الشخصية السوية هى ان يرى الرجل العيوب الموجودة فى الشخصية التى يملكها فمن المستحيل ان يحسن الرجل من شخصيته ويقودها نحو الشخصية السوية وهو لا يرى اى عيوب فى شخصيته فهذا الرجل الذى يرى عيوبه وفى نفس الوقت يعرف نقاط القوة فى شخصيته هو الوحيد القادر على الوصول الى الشخصية السوية .
3- بعد ان يتعرف الرجل على العيوب الموجودة فى الشخصية التى يملكها يجب عليه ان يتقبل شخصيته كما هى بكل ما اكتشفه فيها من عيوب فنبذ النفس وعدم قبول الشخصية سوف يبعد الرجل كل البعد عن طريق الشخصية السوية ويجعله يعيش فى دائرة مفرغة من جلد الذات ورفض النفس الذى يعتبر أهدار للوقت والجهد ولا طائل منه .
4- غاية الرجل من الوصول الى الشخصية السوية هى الحصول على الصحة النفسيةا لتى تؤهله للنجاح والعيش فى سعادة وهذا لا يتحقق سوى بالنظرة الأيجابية والتحلى بالرغبة فى تغير الأوضاع السلبية والخاطئة وحتى تحسين الأوضاع الحسنة لتصبح رائعة ولذلك من محطات رحلة الوصول الى الشخصية السوية ان يقف الرجل فى محطة التفائل والنظرة الأيجابية للأمور وعدم معرفة طريق اليأس ابدا .
5- الشخصية السوية هى عنوان الأبداع فى هذه الحياة فالرجل الغير قادر على تعلم مهارات وفنون الأبداع لن يذق الشخصية السوية قط فهذه الشخصية من اهم ما يميزها هى الطرق والدروب الأبداعية التى تسلكها مع الحياة وهنا من المهم ان ينمى الرجل لديه مهارات الأبداع وان يكتشف قدراته التى تصل به الى درجات عالية من الأبداع وهذه من الخطوات الهامة فى طريق الرجل الى الشخصية السوية والتى بها يكون قد قطع نصف الطريق الى هذه الشخصية التى يحلم بها .
6- تقبل الرجل لشخصيته بكل ما فيها من عيوب واخطاء ومميزات لا يؤهله وحده للحصول على الشخصية السوية ولكن يحتاج الرجل الى جانب تقبل شخصيته ونفسه ان يتمتع بقبول الأخرين كما هم بكل ما فيهم من عيوب ومميزات فهذه من الأمور شديدة الأهمية والروعة والتى تتمتع بها الشخصية السوية وأذا استطاع الرجل ان يصل الى مرحلة تقبل الأخرين فبذلك يكون الرجل قد اقترب كيرا الى الشخصية السوية واوشكت رحلته للحصول عليها للأنتهاء .
7- اخر محطة فى رحلة الرجل للحصول على الشخصية السوية هى ان يتمتع بالتوازن وان يحافظ على الخيوط الرفيعة الفاصلة بين الأمور فهذا التوازن هو الذى يجعل الرجل قادر على التحلى بالثقة بالنفس دون غرور والتمتع بالسيطرة على مقاليد حياته دون السيطرة على حياة الاخرين ومعرفة كيفية مساعدة الناس دون التسلط على حياتهم هذا النوع من التوازن هو الذى يجعل الرجل قدير لتتوج شخصيته وتصبح شخصية سوية اكثر من رائعة .
هذه الشخصية السوية ليست خيالية او الوصول اليها مستحيل بل فى الواقع انها هى الشخصية التى يجب ان يتمتع بها الجميع ولذلك عليك عزيزى الرجل ان تسعى بكل ما تملك من قوة للحصول على الشخصية السوية وان تبدأ رحلة الوصول اليها ال
أن وليس غدا .1- على الرغم من يقين الرجل ان الكمال لا مكان له فى هذه الحياة ألا ان الرغبة فى الوصول الى الشخصية السوية نابعة من رغبة الرغبة فى الوصول الى اقرب مستويات الكمال التى تجعله على الاقل راضى عن الشخصية التى يملكها .
2- اول خطوة نحو الشخصية السوية هى ان يرى الرجل العيوب الموجودة فى الشخصية التى يملكها فمن المستحيل ان يحسن الرجل من شخصيته ويقودها نحو الشخصية السوية وهو لا يرى اى عيوب فى شخصيته فهذا الرجل الذى يرى عيوبه وفى نفس الوقت يعرف نقاط القوة فى شخصيته هو الوحيد القادر على الوصول الى الشخصية السوية .
3- بعد ان يتعرف الرجل على العيوب الموجودة فى الشخصية التى يملكها يجب عليه ان يتقبل شخصيته كما هى بكل ما اكتشفه فيها من عيوب فنبذ النفس وعدم قبول الشخصية سوف يبعد الرجل كل البعد عن طريق الشخصية السوية ويجعله يعيش فى دائرة مفرغة من جلد الذات ورفض النفس الذى يعتبر أهدار للوقت والجهد ولا طائل منه .
4- غاية الرجل من الوصول الى الشخصية السوية هى الحصول على الصحة النفسيةا لتى تؤهله للنجاح والعيش فى سعادة وهذا لا يتحقق سوى بالنظرة الأيجابية والتحلى بالرغبة فى تغير الأوضاع السلبية والخاطئة وحتى تحسين الأوضاع الحسنة لتصبح رائعة ولذلك من محطات رحلة الوصول الى الشخصية السوية ان يقف الرجل فى محطة التفائل والنظرة الأيجابية للأمور وعدم معرفة طريق اليأس ابدا .
5- الشخصية السوية هى عنوان الأبداع فى هذه الحياة فالرجل الغير قادر على تعلم مهارات وفنون الأبداع لن يذق الشخصية السوية قط فهذه الشخصية من اهم ما يميزها هى الطرق والدروب الأبداعية التى تسلكها مع الحياة وهنا من المهم ان ينمى الرجل لديه مهارات الأبداع وان يكتشف قدراته التى تصل به الى درجات عالية من الأبداع وهذه من الخطوات الهامة فى طريق الرجل الى الشخصية السوية والتى بها يكون قد قطع نصف الطريق الى هذه الشخصية التى يحلم بها .
6- تقبل الرجل لشخصيته بكل ما فيها من عيوب واخطاء ومميزات لا يؤهله وحده للحصول على الشخصية السوية ولكن يحتاج الرجل الى جانب تقبل شخصيته ونفسه ان يتمتع بقبول الأخرين كما هم بكل ما فيهم من عيوب ومميزات فهذه من الأمور شديدة الأهمية والروعة والتى تتمتع بها الشخصية السوية وأذا استطاع الرجل ان يصل الى مرحلة تقبل الأخرين فبذلك يكون الرجل قد اقترب كيرا الى الشخصية السوية واوشكت رحلته للحصول عليها للأنتهاء .
7- اخر محطة فى رحلة الرجل للحصول على الشخصية السوية هى ان يتمتع بالتوازن وان يحافظ على الخيوط الرفيعة الفاصلة بين الأمور فهذا التوازن هو الذى يجعل الرجل قادر على التحلى بالثقة بالنفس دون غرور والتمتع بالسيطرة على مقاليد حياته دون السيطرة على حياة الاخرين ومعرفة كيفية مساعدة الناس دون التسلط على حياتهم هذا النوع من التوازن هو الذى يجعل الرجل قدير لتتوج شخصيته وتصبح شخصية سوية اكثر من رائعة .
هذه الشخصية السوية ليست خيالية او الوصول اليها مستحيل بل فى الواقع انها هى الشخصية التى يجب ان يتمتع بها الجميع ولذلك عليك عزيزى الرجل ان تسعى بكل ما تملك من قوة للحصول على الشخصية السوية وان تبدأ رحلة الوصول اليها ال