هديل الجمر
(1)
• للمسام هديل
يبعثر جمر الروح
يختلط بالرماد
ينسكب في فنجان الجدة
تطحنه شعيرا للحصان الجائع في ابتسامة طفل صغير
تجرجر ذكراها خرق طحالب القلب
ترشق بشظايا السراب رذاذ الفجيعة
ينهمر من المحجرين الحزن
يختبئ في أضلع الخوف
في شقوق الصمت
وفي أردية الطين صراخا مكتوما
تنز من العذابات الروح
تميد في الدم جلدا مسلوخا
و تتورم في المرآة كرة قدم
خارطة قهقهات المحن
نزف الوجع
صرخة المشيمة المسروقة
و أنين الماء في البراد
ذلك هو الوطن
تحلج الهوى بالهواء
لباب أنفاس النوى
و اكتواء النخيل بالندى
ذلك هو الوطن..
(2)
عود رند
عطر
كحل
أحمر شفاه
و موج بحر في كأس يتشقق
هو ذا طرح كل ليلة في كف النساء
لوعة اللغة في ثغاء الشياه
و تجرع المر في قهوة الصباح..
يبكي البكاء علينا
يتقيؤنا الظل في ظلنا
تبحث أرواحنا عن أجسادنا
و أجسادنا عن اللحم والدم فينا
تتأبط سدرة المنتهى الجمال في المعركة
تموت القصائد بين الحناجر و الشفاه
ترتبك الفصول
و الأوسمة
يغادر الربيع وهج الأصابع
و غليون شيخ قيل انه رسم ذات مساء بيتا له
هبت عاصفة
طارت الورقة
و بقي الرسام جالسا في العراء..
نادته نخلة مجاورة
لا تبحث عن بيت
سقراط كان مشاء
و المعري تعرى من كل شيء إلا من اسمه
يعود الشيخ من جديد للورقة
يخاتل بياضها
باحثا عن بيته القديم في سديم الحبر
و شفيف الورقة...
(3)
(نعيمة) ما خرج من شخروبه
ولا (الغربال) أتى بغير النوى
جبران يا جبران
أجنحة عشقك تاهت
تكسرت
و تبعثرت في الهواء
و نبي حرفك ظلمه قوم الردة
مات على شفة زيادة
قبل موتها بظلم الأحبة
و خراطيش الهوى...
طوقت بطوق النار
جدار عزلها عن صدرها
شائك السلك النابت في هدبها فدوى طوقان...
نزار شردته كلماته بين العواصم
غرف الفنادق
الماس
الأبنوس
و العاج
أحمر الشفاه
الحرير
الساتان
وما عرف طريقه إلى حبيبته
وطنه
زرقة عينيه
أو صورة وجهه في المرآة...
الجاحظية بأرض المليون شهيد
ترفع الستار في كل عام عن ملتيميديا الكلام
شدو الروح الغائرة في الكثبان
رجع صدى صوت الجاحظ المئن تحت الرقاع
صرخة الشابي
و مفدي زكريا في الأصقاع
نبحث في فضائيات
مسارح
وألوان
عن أرشيف دمائنا
محطات نقائنا بخيام جلودنا على الواب
تدفق ماء خصوبتنا على الأف-آم
نبحث عن بلابل ترشدنا إلى حناجرنا
ترمم هياكل العظم فينا
وتعيد إلى أرحامنا طرح نسلنا بأرض الأجداد...
(4)
على الأثير و عند الظهيرة
كنت مع الماغوط
الزمخشري
ابن برد
وأبي تمام في ساعة حوار..
أوراق الورد تظللنا
و ماء العطر في الأكف للأحباب
تحادثنا
تجالسنا
شربنا من معين الشعر
و تلذذنا بفاكهة الكلام..
بالهاتف كان معنا المتنبي
المعري
ابن زيدون
خليل حاوي والرصاصة برأسه
قلت ما جدوى الشعر في عصر كالعصر
في وطن كالوطن
ومع ولد كالولد
و حبيبة كالتي عندي
تبتسم لي
وتبتسم للذي بكتاب الوجوه
msn وال
قال ابن ربيعة على الطرف الآخر
ليتني أكون من هذا العصر
لأسرق من حضن الرجال كل النساء وأمضي
أي عصر هذا ياابن أمي
أي شعر
و أي أدب
كثر المشي في الوحل
و ارتشاف الأحلام المتهرئة بشفاه مثقوبة
و مزمار أم الأمم...
أعواد الثقاب تتناثر من عيني
شرشف يلعق بلسانه نتف الريش
و رخو الفجيعة في الدمن
طفلة تخبئ وجهها بجوربها
تتخيل
و تتخيل
تتخيل أنها نعامة
تغرس رأسها في الرمل
و تترك الرصاص يمر
يباغتها الصياد
يتربص بجلدها و بيضها
يغزل من المح شعر حسنائه
و بالزلال يستنسخ كالنعجة الدولي أحفادنا
تتجمهر في عروقنا الخيبات
و تتحجر القبل
تعود ناقة البسوس من جديد
تشعل الفتنة في قنديل العتمة
وورق اليانصيب
يضاجعنا الشوك
نتوق إلى تنافر الصفوف من جديد...
(5)
فنجان شاي
لفافة سجائر
شاشة صغيرة في ركن الغرفة
سرير
بائعة هوى
تذكرة سفر الهوية إلى اللاهوية
التشرذم
التشتت في المتاهة
و العفن...
(6)
دثريني يا جراحي
بحشرجة درويش ساعة الألم
ووجع الجواهري عند فراق الصحب
الولد
و الوطن
(7)
مثل جثة ارتميت في غربتي
لا رجفة تهزني
لا إحساس
ولا هوجاء ريح ترجني
طافحة أنا في مذلتي
كل يوم يحترق شجر الزيتون في كفي
و يتهاوى النخيل إلى الأرض
تبكي ملكة الخلية عقم النحل
جبالا
تلالا
حدائق
ووديانا تحكي مآسي الإنسان ....
(
صقيلة الملمس كحصاة مأساتنا
نزدردها كل يوم مع غذائنا
نحن شعب أدمن مأساته
كما أدمنت بعض الشعوب الحشيش
الكوكايين
و المورفين
دمنا كرنفال كبير يحتفي بألوان هزائمنا
و بحشود الموتى في وجوهنا
مرآتنا قفل أسرارنا
و الأبواب متاريس جراحنا..
(9)
تعقدت أيامنا يا عقاد
تعقدت
خوفو ما تزحزح من مكانه
ولا غادر الجيزة أبدا
رجلاه غاصتا أكثر في التراب
و لكن يأتون إليه بالأفواج
و في كل يوم تجلس سائحة على أنفه
تشرب البيرة
البيبسي
و قهوة الصباح
و كي تكون الصورة معه للذكرى أجمل
تلبسه ربطة عنق بعلم بلادها
ثم تدخن سيجارها و تبتسم
فينبعث صوت زيادة من حناجر الجمال رغاء...
(10)
هديل الجمر يوقظ الأجنة بالأرحام
يتكور الحزن في أمعاء الحجر
يجلس جاثيا على ركبتيه
دافعا للنيل بمنسوبه كل يوم
ليس لي وجه ولا شفاه
ولا صوت واضحى لأتحدث مع الشمس
الأنهج
و الشوارع كثيرة
و كل الطرق تؤدي إلى حتفي...
أحمل في الصباح تابوتي برمشي
و أعود في المساء منهكة بوزني
أضعه فوق رأسي و أنام
و أحلم بغد أجمل
و طفل على شاطئ القلب
و دون خوف من الكاتيوشا
قراصنة البراءة
و مزارع الألغام يلعب...
يرعد الرعد بمفاصلي
يصرخ الطفل
أدرك أني كنت أحلم
أدس خيبتي في قفاز الوقت
تتسع الفجوة بيني و ظلي
يهرب مني
يختبئ في أكمام زهرة الصبار
و يتركني وجها لوجه مع ماء وجهي
أخلع أثوابي
و أغطس عند رحيل الشفق الأحمر في نهره
يصفعني الموج
تعمدني الطحالب بسديم الذكرى
تشخب أمي حليبها في حلقي
تقرؤني المذيعة خبرا عاجلا
و تمر في وجل لخبر آخر
أجمل فساتين اليسا
آخر رجال هيفا
و سر شفاه بنت عجرم...
(11)
طال ليلنا
و القمر أسير الظلام
جرعوه دواء السبات
كي لا يعود للديار قبل ألف عام
حروفنا على الورق شريدة حبر
و الفتنة في زهر اللوز تتبرعم...
(12).
شهية جدا عذاباتنا
شهية جدا لذاذات الألم حين نحركها
لتذوب في فنجان قهوتنا...
نحن شعب يدمن القهوة
و ترشفها على مهل في أمسياتنا
أمسياتنا لا لون لها
لا طعم
و لا نكهة بلا قهوة
رائحة الهيل
قطر الزهر
و برش البرتقال
الدرس الأول للبنت قبل أن تخطو خطوتها الأولى
تتكلم للمرة الأولى
و تنادي أمها ماما..
قبل أن تعرف لون بشرتها
و يجلس الحمام على نهديها...
(13)
سؤال يتمترس بسؤال
سؤال يمتهن حياكة الإنكار
وحده قرميد النوافذ يعرف تربة الأجداد
طفولتنا الممزقة و الهشة
هو الجواب على السؤال...
(14)
قرطبة مثل زنبقة تتوهج في فم الريح
تترنح ثملة في كأس الإسباني
شعرا للأحفاد
تتسكع في القصور القديمة
الشوارع
و الاصطبلات
تنفض الغبار عن الحرير
صناديق العطور
الأساور
الخواتم
و الخلاخيل
تدير المفتاح في قفل خبأته بين نهديها
تدخل داخل عبد الرحمان الداخل
تجوب على شاحنة عمامته
ترتق الكلمات المخمورة في هذيان اللغة
و رطانة لسان الأحفاد
حناجر الجواري
و أياديهن و هي تصفق في الليالي الملاح
تجمع سدادات القوارير الصدئة
و تفتح النوافذ
كي تخرج منها رائحة شبق الشراشف
الستائر
أعمدة الأسرة المذهبة
المزركشة بالعاج
الماس
و الخشب الناعم الملمس
الثمين
تصرخ في ظلها الذي يلازمها
أخرج من دمائنا أيها العربي
لا شيء لك هنا
لا تاج ملك
لا أرض
لا امرأة
و لا ولدا
أخرج من دمنا
و خذ ما شئت من الحكايا
الذكريات
و الهيهات...
(15)
هيهات يا أندلس
يصرخ مائي في أحشائي
يتجمد
و يتصلد حجرا في أحداقي
أتكلس ذكرى في دفاتري
و صورا مبهمة في التلفاز
صورا متحركة تضحكنا
كما تضحك منا أجنتنا في الأرحام أحيانا...
نتقوقع في أصداف الحلزون
و قواقع السلحفاة
نسير
نسير
على مهل نسير
إلى مراتع خزينا
و عارنا نسير...
مبللين مثل القنفذ ببوله
مرتجفين كالقصب النابت في صدر الريح
شجر صبار ملابسنا الداخلية...
أوار على أوار
شوك
إبر
و يراع
دروبنا إلى أجسامنا
إلى نسائنا
إلى بناتنا
و سيقان شجر الزيتون
الياسمين و النخيل...
كشرخ في جدار كانت فلسطين في المرآة
تتفرس وجوه المارة
و العابرين
العابرين إلى متاهات الروح
تؤثث ذاكرة الرحيل..
العتمة كبيرة
و مفتاح الإضاءة في القلب معطل
بأقدامها تقدح عود الثقاب
باحثة في الظلمة عن وجهها
و الأنوار المبعثرة في أسنان الطلق
و طرف ثوبها
تتدثر بدفقها
تركل صوتها بصمتها
و تقرأ بياض الورقة في كفها
تكشط دمها المجفف في جيوب خطيئتها
رضوض الأصابع التائهة عن يدها...
تختصر المسافة بينها و رائحة فمها
تمسك بأضلع و حشتها
و بتلات وردة القلق
لقالق الشوك تخطف نور عينيها
دروب الخضرة في الأهداب تحترق
مطر الحزن يجرف منحدرات جسدها
شقفة من روحها...
يهاجمها العث
يمتص ماء عينيها
و لإرواء العطش تشرب ملح جلدتها
تتعطن فاكهة رأسها
تهرب منها إليها
تختار رحلتها إلى فخاخ العمر
و التجوال في العتمة..
تشرق شمس مصائرنا
من طمي خرائبنا
مشردون نحن في عروبتنا
خياناتنا
و كلماتنا
لا جدار يحمينا
لا جسرا نعبره
ولا ظلا عند القيظ نتفيأه
أنهكنا الطواف في هزائمنا
و التسربل في رماد حيرتنا
تحدق بنا أحزاننا
تسكب عطرها في ألياف أصواتنا
يحشرج شهقة ياسمين نستنشقها رويدا
رويدا
يغادرنا الوطن الذي يغادر
ترفسنا الوعول
و المواسم...
(16)
ملامح وجوهنا المهاجرة
كطيور صغيرة
وديعة ودعت ربيعها
نتوارى في شرايين تحترف الذهول
الخنوع
و التأتأة
نحتجب في حماقاتنا
نلعب الورق على مضاجعنا
أماسينا
و أسرتنا
نتكور في طبشور يدون تواريخ رحيلنا...
(17)
كذبة كبيرة هذا العصر يا ولدي
كذبة كبيرة الحرية
الديمقراطية الغازية بدبابة
و بندقية
العالم يغزوك يا ولدي في قريتك
في حيك
في بيتك
كوابيسك
أحلامك
و يقظتك....
هي الحداثة ترمي بتفل جنونها في فمك
و عليك يا ولدي أن تزدردها
لقما
لقما
و تهضمها بصمت
ليس أشهى من الصمت في العالم القرية
و قرية العالم
ليس أشهى من الصمت و أمك تشخب حليبها للغريب
و تخبز شفتيها على سوار معصمها للساكن الجديد
(18)
حزيران انحدار
انكسار
و استسلام..
الطريق إلى الذات سراب
ارتجاج جماجم
و نسيان ..
إدريس
يا سهيل
مر "بالخندق الغميق"
عرج على" سامي بالحي اللاتيني"
و آتنا على عجل بـأصابعنا التي تحترق..
احترقنا يا إدريس
و غرقنا في زهرة من دم
اغتسلنا في دمائنا
و تطهرنا من آثام فرقتنا
وحشتنا
و تكسر أنصالنا فينا..
ضماد جراحنا نسيج مدادنا
اللحم المدخن
و المشوي على مهل في العامرية عنوان الهوية
فرّعت الخيانة
اخضرت
و أينعت
أورقت في نزف العمر
و أفرخت في نزق الضمير
إسفلت الموانئ
و مخيض الجماجم...
استحمت الوعول بالقهوة
غسلت وجوهها بنفط فجيعتنا...
احترقنا في مكبّات تخمتهم
في بطاحهم
و في هيولى نعناعهم
سقطت سنبلة قمح على الأرض
يكشطها التاريخ أحلاما كبيرة
و مهرجانا بلا ألوان
عروض موسيقية
أسودا تنهش الخواء فيا....
(19)
ليس لي أمامي سواي
ليس لي ورائي سواي
وحدي مع خزيي في المرآة
أتناثر حبات خرز على السجاد
آهة عشق قديمة
غليونا في يد صياد
و سلّة حوت لرواد المطاعم
و هواة غلال البحر
و غلال القلب..
قلبي عصارة موج دجلة
طرح شعري لإجهاض المعنى
شهقة طفل لحظة الختان
صدمة المتلقي للحقيقة
تفاصيل كبيرة
و أخرى صغيرة...
فحولتي المتهافتة على أسرتهم
تثير قرفي
ابتسامة وردهم الأصفر
شايهم الأخضر
ترياق حتفي...
(20)
دمعتان بحجم دجلة و الفرات
منبعهما مقل القرنفل
مصبهما نهدي سنبلة أحرقتهما نار الغزاة
يزحفان كتسونامي
يجرفان سنوات عمري
و يمضيان إلى ظلي
آهة فرح
أم ألم هاته التي تخرج من صدري
يرمقني القدر السافر
يضحك من غبائي
يمتص شمع جسدي
يذيبه في سويداء عيني اليمنى
كذلك اليسرى
يثبت لساني إلى ذقني
فيتكلس جبال حلوى في مدن اليراع
يورق الحزن فيا
يأكلني كما يأكل العث الصحف اليومية
أومض في حلق الأفعى
و أتناثر في عمودها الفقري شوك صبار
تتكور في ثوبها
تتدحرج حنظلا في يد ناجي العلي
تهمس زوجة الطائي
غدا تضع السنابل حملها
غدا ينضج الرغيف بين يدي
غدا يبتسم القدر على النار
غدا...
غدا يرقص أهل طيئ
بكر
و تغلب
و يعود إلى رحم الأم الأحفاد
غدا..
إضما مة أقحوان هاته التي تنبت بكفي
أم طائر منيرفا
جاءني باحثا عن إدوارد سعيد
سعد الله ونوس
و الحكمة التائهة في رأسي..
(21)
أتناسل من وجهي
أقنعة في حفلة تنكر
أرقص مع مسخي
أتناص كنص شعري مع نفسي
و أنام في غابة التطريس
قطة بأردية الوحل..
تطاردني الأرقام على الإتاحة
و بيانات علم الإحصاء
و علم الاجتماع ..عن التقتيل
التنكيل
التشريد
و عن الجوع
الجريمة
و الأمية
عن عدد كراسي المقاهي
أسرة المواخير...
وتقارير الطلاق
- chourouk coolعضو مميز
تمت المشاركة السبت يناير 19, 2013 11:25 am
التوقــيـــــــــــــــــــــع
لنْ تقّع فِي الحُب مِنْ بَعْدِي لِ سَبَبينْ ؛
أوَلهَا : لِأنكَ عَاشِق فَاشِل
وَ ثَانِيهَا : لنْ تَجد مِثلّي تَتَحَمَلُ حَمَاقَتكْ !
- اطياف السماءعضو محترف
- رقم العضوية : 13271
الجنس : عدد المساهمات : 8892 نقاط التميز : 9872 تقييم العضو : 133 التسجيل : 15/09/2012 العمر : 27 الإقامة : حمام دباغ
تمت المشاركة السبت يناير 19, 2013 12:32 pm
كلمات راائعه
لا تستطيع كتابتها
الا انساانه متميزه مثلك انتي
تمتلك قلبا ابيض
راائعة كلمااتك
فتقبلي مرووري
لا تستطيع كتابتها
الا انساانه متميزه مثلك انتي
تمتلك قلبا ابيض
راائعة كلمااتك
فتقبلي مرووري
التوقــيـــــــــــــــــــــع
- chourouk coolعضو مميز
تمت المشاركة السبت يناير 19, 2013 12:48 pm
اسعدني مرورك حبيبتي وربي يخليك
التوقــيـــــــــــــــــــــع
لنْ تقّع فِي الحُب مِنْ بَعْدِي لِ سَبَبينْ ؛
أوَلهَا : لِأنكَ عَاشِق فَاشِل
وَ ثَانِيهَا : لنْ تَجد مِثلّي تَتَحَمَلُ حَمَاقَتكْ !
- chourouk coolعضو مميز
تمت المشاركة السبت يناير 19, 2013 1:06 pm
أج ــمل وأرق باقات ورودى
لردك الجميل ومرورك العطر
والله يعينا على طاعتة وغفرانة
كل الود والتقدير
دمت برضى من الرح ــمن
لك خالص احترامي وتقديري
التوقــيـــــــــــــــــــــع
لنْ تقّع فِي الحُب مِنْ بَعْدِي لِ سَبَبينْ ؛
أوَلهَا : لِأنكَ عَاشِق فَاشِل
وَ ثَانِيهَا : لنْ تَجد مِثلّي تَتَحَمَلُ حَمَاقَتكْ !
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى