- yara Crazyعضو محترف
- رقم العضوية : 2016
الجنس : عدد المساهمات : 8007 نقاط التميز : 10221 تقييم العضو : 158 التسجيل : 27/12/2009 العمر : 33 الإقامة : الجزائر
تمت المشاركة الإثنين أكتوبر 15, 2012 9:34 am
دافع عن الاطروحة القائلة الشعور مبدا وحيد للحياة النفسية
التوقــيـــــــــــــــــــــع
- ملاك الروحعضو محترف
- الجنس : عدد المساهمات : 18389 نقاط التميز : 21364 تقييم العضو : 159 التسجيل : 04/12/2009
تمت المشاركة الإثنين أكتوبر 15, 2012 12:22 pm
عزيزتي يارا بحثت لك ووجد لك هذه الاسطر علها تفيدكِ نوعا ما
وانتطري البقية
علهم يجدون لك الافضل
واتمنى ان يكون نقلي مفيد لك
مودتي لك حبيبتي يارا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فإذا كنا نقصد بالفلسفة معناها العام ، فلا يقدر أحد على الاستغناء عنها
إلا إذا قدر على الاستغناء عن مقومات وجوده . فالأسئلة الفلسفية التي
تتنازعنا بحكم الحال إذا لم تتنازعنا بحكم المقال ، هي من صميم المعضلة
الإنسانية الكبرى ، ولا يستطيع الإنسان أي إنسان أن يظل غريبا عنها غير
مبال بها إلا إذا تنكر لإنسانيته و تخلى عن طبيعته . و يسخر الناقد الفرنسي
العظيم " فاغيهFaguet " من أولئك الذين يريدون ليطفئوا نور الفلسفة و
يكبتوا ما يعتمل في نفوسهم من نزواتها ليقتصروا على العلم الموضوعي فيقول :
" ألا انه خرف أخرق ذلك الذي يستيقظ في القطار و هو لا يدري من أين جاء و
لا أين هو ذاهب[...] فيتأمل حجرته و يحللها و يسجل ملاحظاته عنها دون أن
يعير اهتماما للجهة التي عساه أن يصل إليها "
عبد الرحمان مرحبا
2. يقابل الباحثون عادة
بين القياس و الاستقراء على أن الأول انتقال من العام إلى الخاص أو من
المبادئ إلى النتائج و أن الثاني انتقال من الخاص إلى العام أو من النتائج
إلى مبادئها أو من الظواهر إلى قوانينها . و كذلك يرون أن نتائج القياس
نهائية و ضرورية و غاية في الدقة و أن نتائج الاستقراء تقريبية و تقبل
التعديل .
و يريدون بذلك أن الاستقراء يقتضي قضايا تجريبية احتماله لكن
هذه المقابلة لا تعبر عن طبيعة القياس و الاستقراء تعبيرا دقيقا لأن
الرياضة و هي تفكير استنباطي بمعني الكلمة تنتقل من حالات خاصة إلى حالات
أشد منها عموما . و لأن الاستقراء يستخدم القياس و الاستنباط في احدي
مراحله أي عند تطبيق القاعدة التي يظن الباحث أنها صحيحة على بعض الحالات
الخاصة و هكذا يتبين أن التفرقة بين هذين الأسلوبين في التفكير مصطنعة .
د / محمود قاسم
3.
[...] إن كنت أجيل ذلك كله في ذهني دون أن أتكلم إلا أن الكلام يحول دون
تقدمي و ألفاظ اللغة الجارية تكاد تخدعني فنحن نرى الشمعة بعينها إذا كانت
أمامنا و لا نقول أننا نحكم بأنها هي بعينها لأن لها لون الشمعة و شكلها
ومن هذا أكاد استنتج أننا نعرف الشمعة بإبصار العينين لا بلمحة الذهن و
حدها لولا أني أنظر من النافدة فأشاهد بالمصادفة رجالا يسيرون في الشارع .
فلا يفوتني أن أقول عند رؤيتهم أني أرى رجالا بعينهم كما أقول أني أري شمعة
بعينها مع أني لا أري من النافذة غير قبعات و معاطف قد تكون غطاء لآلات
صناعية تحركها لوالب لكني مع ذلك أحكم بأنهم أناس و إذن فانا أدرك بمحض ما
ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أني أراه بعيني .إذن فلا بدمن التسليم بأنه
ليس في مقدوري ، أن أدرك بالخيال ، ماهية هذه القطعة من الشمع و إنما الذي
يدركها ، هو ذهني وحده .
روني ديكارت
الأسئـلة :
- شعبة أدب و فلسفة:
- إذا كانت اللغة تشكل عائقا أمام الفكر ، فهل يجب رفضها ؟
- قيل : " الفكر يصنع اللغة و اللغة تصنعه " حلل و ناقش
- قيل : " الكلمة لباس المعني و لولاها لبقي مجهولا " دافع عن صحة هذه الأطروحة
- هل الشعور مبدأ وحيد للحياة النفسية ؟
- هل الذاكرة ظاهرة فردية أم اجتماعية ؟
- دافع عن الأطروحة القائلة " إن الذاكرة حقيقة بيولوجية في جوهرها "
- يقول ريبو : " مهما كان الإبداع فرديا فانه يحتوي على نصيب اجتماعي " حلل و ناقش
- إلى أي مدى يمكن للتخيل أن يتجاوز الواقع ؟
- شعب : 3 علوم تجريبية / 3 لغات :
- هل كل التساؤلات تؤول إلي إشكاليات فلسفية ، أم تبقي مجرد تساؤلات عادية ؟
- يقول جون ستيوارت ميل " القياس الأرسطي عقيم " حلل و ناقش
- قارن بين المنطق القديم و المنطق الحديث
- دافع عن الأطروحة القائلة : " إن المنطق الصوري هو آلة تعصم الذهن من الوقوع في الخطأ "
• ملاحظة : هذه أسئلة تم اقتراحها في امتحان الفصل الأول ، و هي تخص أقسام النهائي في الشعب الآتية : ثالثة آداب و فلسفة
ثالثة علوم تجريبية / ثالثة لغات
الإجابة ستكون تباعا في الأيام القادمة
الأستاذ : مجراب الدهماني
وانتطري البقية
علهم يجدون لك الافضل
واتمنى ان يكون نقلي مفيد لك
مودتي لك حبيبتي يارا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فإذا كنا نقصد بالفلسفة معناها العام ، فلا يقدر أحد على الاستغناء عنها
إلا إذا قدر على الاستغناء عن مقومات وجوده . فالأسئلة الفلسفية التي
تتنازعنا بحكم الحال إذا لم تتنازعنا بحكم المقال ، هي من صميم المعضلة
الإنسانية الكبرى ، ولا يستطيع الإنسان أي إنسان أن يظل غريبا عنها غير
مبال بها إلا إذا تنكر لإنسانيته و تخلى عن طبيعته . و يسخر الناقد الفرنسي
العظيم " فاغيهFaguet " من أولئك الذين يريدون ليطفئوا نور الفلسفة و
يكبتوا ما يعتمل في نفوسهم من نزواتها ليقتصروا على العلم الموضوعي فيقول :
" ألا انه خرف أخرق ذلك الذي يستيقظ في القطار و هو لا يدري من أين جاء و
لا أين هو ذاهب[...] فيتأمل حجرته و يحللها و يسجل ملاحظاته عنها دون أن
يعير اهتماما للجهة التي عساه أن يصل إليها "
عبد الرحمان مرحبا
2. يقابل الباحثون عادة
بين القياس و الاستقراء على أن الأول انتقال من العام إلى الخاص أو من
المبادئ إلى النتائج و أن الثاني انتقال من الخاص إلى العام أو من النتائج
إلى مبادئها أو من الظواهر إلى قوانينها . و كذلك يرون أن نتائج القياس
نهائية و ضرورية و غاية في الدقة و أن نتائج الاستقراء تقريبية و تقبل
التعديل .
و يريدون بذلك أن الاستقراء يقتضي قضايا تجريبية احتماله لكن
هذه المقابلة لا تعبر عن طبيعة القياس و الاستقراء تعبيرا دقيقا لأن
الرياضة و هي تفكير استنباطي بمعني الكلمة تنتقل من حالات خاصة إلى حالات
أشد منها عموما . و لأن الاستقراء يستخدم القياس و الاستنباط في احدي
مراحله أي عند تطبيق القاعدة التي يظن الباحث أنها صحيحة على بعض الحالات
الخاصة و هكذا يتبين أن التفرقة بين هذين الأسلوبين في التفكير مصطنعة .
د / محمود قاسم
3.
[...] إن كنت أجيل ذلك كله في ذهني دون أن أتكلم إلا أن الكلام يحول دون
تقدمي و ألفاظ اللغة الجارية تكاد تخدعني فنحن نرى الشمعة بعينها إذا كانت
أمامنا و لا نقول أننا نحكم بأنها هي بعينها لأن لها لون الشمعة و شكلها
ومن هذا أكاد استنتج أننا نعرف الشمعة بإبصار العينين لا بلمحة الذهن و
حدها لولا أني أنظر من النافدة فأشاهد بالمصادفة رجالا يسيرون في الشارع .
فلا يفوتني أن أقول عند رؤيتهم أني أرى رجالا بعينهم كما أقول أني أري شمعة
بعينها مع أني لا أري من النافذة غير قبعات و معاطف قد تكون غطاء لآلات
صناعية تحركها لوالب لكني مع ذلك أحكم بأنهم أناس و إذن فانا أدرك بمحض ما
ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أني أراه بعيني .إذن فلا بدمن التسليم بأنه
ليس في مقدوري ، أن أدرك بالخيال ، ماهية هذه القطعة من الشمع و إنما الذي
يدركها ، هو ذهني وحده .
روني ديكارت
الأسئـلة :
- شعبة أدب و فلسفة:
- إذا كانت اللغة تشكل عائقا أمام الفكر ، فهل يجب رفضها ؟
- قيل : " الفكر يصنع اللغة و اللغة تصنعه " حلل و ناقش
- قيل : " الكلمة لباس المعني و لولاها لبقي مجهولا " دافع عن صحة هذه الأطروحة
- هل الشعور مبدأ وحيد للحياة النفسية ؟
- هل الذاكرة ظاهرة فردية أم اجتماعية ؟
- دافع عن الأطروحة القائلة " إن الذاكرة حقيقة بيولوجية في جوهرها "
- يقول ريبو : " مهما كان الإبداع فرديا فانه يحتوي على نصيب اجتماعي " حلل و ناقش
- إلى أي مدى يمكن للتخيل أن يتجاوز الواقع ؟
- شعب : 3 علوم تجريبية / 3 لغات :
- هل كل التساؤلات تؤول إلي إشكاليات فلسفية ، أم تبقي مجرد تساؤلات عادية ؟
- يقول جون ستيوارت ميل " القياس الأرسطي عقيم " حلل و ناقش
- قارن بين المنطق القديم و المنطق الحديث
- دافع عن الأطروحة القائلة : " إن المنطق الصوري هو آلة تعصم الذهن من الوقوع في الخطأ "
• ملاحظة : هذه أسئلة تم اقتراحها في امتحان الفصل الأول ، و هي تخص أقسام النهائي في الشعب الآتية : ثالثة آداب و فلسفة
ثالثة علوم تجريبية / ثالثة لغات
الإجابة ستكون تباعا في الأيام القادمة
الأستاذ : مجراب الدهماني
- yara Crazyعضو محترف
- رقم العضوية : 2016
الجنس : عدد المساهمات : 8007 نقاط التميز : 10221 تقييم العضو : 158 التسجيل : 27/12/2009 العمر : 33 الإقامة : الجزائر
تمت المشاركة الإثنين أكتوبر 15, 2012 2:44 pm
ماااااااااااااااااااارسييييييييييييييييييي
التوقــيـــــــــــــــــــــع
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى