لم يعد يفصلنا على مباراة رواندا الا ايام معدودة التي تعد نقطة الانطلاق نحو نهاية مجهولة قد تكون بنكهة المانغا و رقصة السامبا
او سقوط حر في حفرة مظلمة على وقع انغام الراي التالف الدي يعيدنا اليها كلما وقفنا على ارجلنا حتى ولو اجتمعت عوامل رشقة
صحيحة.
استبشرنا خيرا بالقرعة التي انصفتنا و جعلت حظوطنا ترتقي عنان السماء لاجتياز دور المجموعات و بعدها الاعتماد على حرارة اللاعبين
و جنون الانصار لاقتطاع تاشيرة برازيل 2014 في مباراة دهاب واياب خصوصا ونحن نحوز ربان يعتمد عليه و يعرف كيف يرسم
طريقه في عالم المستديرة ، لكن وقع مالم يخطر ببال و توالت الضربات الموجعة التي هزت ثفتنا حينا و شغلت بالنا احيانا . اولى هاته
الهزات كانت الاعتزال الجماعي لبعض لاعبي الجيل الدهبي من صناع ملحمة ام درمان ، انسحاب قد لا يؤثرفنيا لان المعتزلين قضو
نحبهم كرويا و نبت الربيع على ارجلهم لكن وقعه كان مدويا معنويا ، خصوصا بعد الهالة الاعلامية التي احيطت به و كثرة الاسئلة
التي صاحبت دلك من شاكلة لمادا و ما دا يراد بدلك و هل وراء دلك رجال خفاء .. الخ من علامات الاستفاهم التي اثرت معنويا وجلعتنا
لا نستسيغ الامر ونغرق في دوامة هل هو امر دبر بليل ام انه مجرد مصادفات اجتمعت لتزيد في وعورة طريق حاليلو الدي اصبحت
صرامته و طريقة تعامله مع الصحافة واللاعبين تحرج من كان لهم نصيب في كعكة المنتخب الوطني ، لم يكد الرجل يجتاز هاته المرحلة
حتى اعترضته حجرة اخرى اشد قساوة من سابقتها بعدما امتلات عيادة المنتخب عن اخرها مما حرمه من تجريب لاعبين كان يعول
على مباراة النيجر للوقوف على امكانياتهم عن كثب و غربلة التعداد استعدادا لمقارعة رواندا ، اصابات ستحرم الرجل من خدمات
عديد اللاعبين في مقدمتهم جابو الدي ادى موسم في القمة مع نادييه و حرمته حتى من الوافد الجديد كادامورو. طريق محفوفة
بالمخاطر تلك التي نحن مقبلون عليها و اجتمعت الظروف لتزيد في صاعب الرجل الدي يلقى هجوما شرسا من فاعلي الوسط الكروي
و اديرت له ظهور من كان يفترض بهم مساعدته لتكمل عليه الاصابات بالقاضية و هو ما جعله يتراجع عن بعض مبادئه و يستدعي
بعض اللاعبين في مقدمتهم جبور الدي صنع بالامس القريب فضائح يندى لها الجبين وفوق دلك مهاجم لا يشمخ الثريكو مع المنتخب
وفنان في تضييع الفرص (5 اهداف من 100 فرصة 3 منها في مباريات ودية) .
غريبة كرة القدم لما تجتمع الظروف لرسم صورة سوداء على مستقبل نعلق عليه امالا كبيرة لغزو ملاعب البرازيل و اغرب منها لما
تكن لمن يفترض فيهم بدل النفس والنفيس في سبيل انارة هاته الطريق الصعبة يد في محاولة واد احلامنا حتى قبل ان تلد لا لشيئ
سوى لان صرامة و جدية حاليلوزيتش حرمتها من مزايا كانت تحوزها مقابل دراهم معدودة ، عرفناك محبا للتحديات يا حاليلوزيتش
وهم ارادوها طربا على وقع انغام الراي و الرشقة بالملايير للاحراجك فلا تستسلم فلا لهم و نحن معك لفرض طرب على وقع انغام
السامبا.
او سقوط حر في حفرة مظلمة على وقع انغام الراي التالف الدي يعيدنا اليها كلما وقفنا على ارجلنا حتى ولو اجتمعت عوامل رشقة
صحيحة.
استبشرنا خيرا بالقرعة التي انصفتنا و جعلت حظوطنا ترتقي عنان السماء لاجتياز دور المجموعات و بعدها الاعتماد على حرارة اللاعبين
و جنون الانصار لاقتطاع تاشيرة برازيل 2014 في مباراة دهاب واياب خصوصا ونحن نحوز ربان يعتمد عليه و يعرف كيف يرسم
طريقه في عالم المستديرة ، لكن وقع مالم يخطر ببال و توالت الضربات الموجعة التي هزت ثفتنا حينا و شغلت بالنا احيانا . اولى هاته
الهزات كانت الاعتزال الجماعي لبعض لاعبي الجيل الدهبي من صناع ملحمة ام درمان ، انسحاب قد لا يؤثرفنيا لان المعتزلين قضو
نحبهم كرويا و نبت الربيع على ارجلهم لكن وقعه كان مدويا معنويا ، خصوصا بعد الهالة الاعلامية التي احيطت به و كثرة الاسئلة
التي صاحبت دلك من شاكلة لمادا و ما دا يراد بدلك و هل وراء دلك رجال خفاء .. الخ من علامات الاستفاهم التي اثرت معنويا وجلعتنا
لا نستسيغ الامر ونغرق في دوامة هل هو امر دبر بليل ام انه مجرد مصادفات اجتمعت لتزيد في وعورة طريق حاليلو الدي اصبحت
صرامته و طريقة تعامله مع الصحافة واللاعبين تحرج من كان لهم نصيب في كعكة المنتخب الوطني ، لم يكد الرجل يجتاز هاته المرحلة
حتى اعترضته حجرة اخرى اشد قساوة من سابقتها بعدما امتلات عيادة المنتخب عن اخرها مما حرمه من تجريب لاعبين كان يعول
على مباراة النيجر للوقوف على امكانياتهم عن كثب و غربلة التعداد استعدادا لمقارعة رواندا ، اصابات ستحرم الرجل من خدمات
عديد اللاعبين في مقدمتهم جابو الدي ادى موسم في القمة مع نادييه و حرمته حتى من الوافد الجديد كادامورو. طريق محفوفة
بالمخاطر تلك التي نحن مقبلون عليها و اجتمعت الظروف لتزيد في صاعب الرجل الدي يلقى هجوما شرسا من فاعلي الوسط الكروي
و اديرت له ظهور من كان يفترض بهم مساعدته لتكمل عليه الاصابات بالقاضية و هو ما جعله يتراجع عن بعض مبادئه و يستدعي
بعض اللاعبين في مقدمتهم جبور الدي صنع بالامس القريب فضائح يندى لها الجبين وفوق دلك مهاجم لا يشمخ الثريكو مع المنتخب
وفنان في تضييع الفرص (5 اهداف من 100 فرصة 3 منها في مباريات ودية) .
غريبة كرة القدم لما تجتمع الظروف لرسم صورة سوداء على مستقبل نعلق عليه امالا كبيرة لغزو ملاعب البرازيل و اغرب منها لما
تكن لمن يفترض فيهم بدل النفس والنفيس في سبيل انارة هاته الطريق الصعبة يد في محاولة واد احلامنا حتى قبل ان تلد لا لشيئ
سوى لان صرامة و جدية حاليلوزيتش حرمتها من مزايا كانت تحوزها مقابل دراهم معدودة ، عرفناك محبا للتحديات يا حاليلوزيتش
وهم ارادوها طربا على وقع انغام الراي و الرشقة بالملايير للاحراجك فلا تستسلم فلا لهم و نحن معك لفرض طرب على وقع انغام
السامبا.