- زائرزائر
تمت المشاركة السبت فبراير 11, 2012 8:31 pm
السلام عليكم حبيت اطرح الموضوع بشكل عام للمنتدى عن مدينة كربلاء المقدسة وكل شي يختص بها
(1) تعريف: هي مدينة عراقية إسلامية عربية، بيد أنها كانت مشهورة قبل الإسلام بزمن بعيد، تمتاز بقدسيتها وتأريخها الحافل بالأمور العظام والحوادث الجسام، حيث شهدت تربتها حادثة فريدة، هي بحق من أنبل ملاحم الشهادة والفداء، ألا وهي حادثة الطف الخالدة.
(2) الموقع: تقع المدينة على بعد 105 كم إلى الجنوب الغربي من العاصمة بغداد، على حافة الصحراء في غربي الفرات وعلى الجهة اليسرى لجدول الحسينية.
وتقع المدينة على خط طول 44 درجة و40 دقيقة وعلى خط عرض 33 درجة و31 دقيقة، ويحدها من الشمال والغرب محافظة الأنبار ومن الجنوب محافظة النجف الأشرف ومن الشرق محافظة بابل وقسم من محافظة بغداد.
ومناخ كربلاء رطب شديد الحر صيفاً، معتدل في الخريفين، تسقي أراضيها الخصبة – أنهار الحسينية المتفرعة من شاطئ الفرات، تحيط مدينة كربلاء البساتين من جميع أرجائها. فهي أرض سهلة وخصبة حيث تكثر فيها زراعة الفاكهة والخضراوات والنخيل التي تحيطها من كل حدب وصوب، وطبيعة أرض كربلاء أن المدينة القديمة ومن ضمنها (حائر الروضتين) تعلو نحو 22 - 28 متر عن مستوى سطح البحر، في حين تعلو ضواحيها عن سطح البحر من 30 - 34 متر.
(3) أصل التسمية وتاريخ النشوء: يعود تاريخ المدينة إلى العهد البابلي وكانت هذه المنطقة مقبرة للنصارى قبل الفتح الإسلامي، ويرى بعض الباحثين ان كلمة كربلاء يعني (قرب الإله) وهي كلمة أصلها من البابلية القديمة، ورأى بعضهم ان التوصل إلى معرفة تاريخ (كربلاء) القديم قد يأتي من معرفة نحت الكلمة وتحليلها اللغوي فقيل إنها منحوتة من كلمة (كور بابل) العربية بمعنى مجموعة قرى بابلية قديمة، منها نينوى القريبة من سدة الهندية، ومنها الغاضرية، وتسمى اليوم (أراضي الحسينية)، ثم كربلاء أو عقر بابل ثم النواويس، ثم الحير الذي يعرف اليوم بالحائر إذ حار الماء حول موضع قبر الإمام الحسين (عليه السلام) عندما أمر المتوكل العباسي بهدم وسقي القبر الشريف، ويرى آخرون أن تاريخ كربلاء يعود إلى تاريخ مدن طسوح النهرين الواقعة على ضفاف نهر بالاكوباس (الفرات القديم) وعلى أرضها معبد قديم للصلاة، ان لفظ كربلاء مركب من الكلمتين الآشوريتين (كرب) أي حرم و(أيل) أي الله ومعناهما (حرم الله)، وذهب آخرون إلى أنها كلمة فارسية المصدر مركبة من كلمتين هما (كار) أي عمل و(بالا) أي الأعلى فيكون معناهما (العمل الأعلى)، ومن أسمائها (الطف) ويحتمل ان كلمة كربلاء مشتقة من الكربة بمعنى الرخاوة، فلما كانت ارض هذا الموضع رخوة سميت كربلا... أو من النقاوة ويقال كربلت الحنطة إذا هززتها ونقيتها. فيجوز على هذا أن تكون هذه الأرض منقاة من الحصى والدغل فسميت بذلك. والكربل اسم نبت الحماض، فيجوز أن يكون هذا الصنف من النبت يكثر وجوده هناك فسميت به.
وخلاصة القول تعتبر مدينة كربلاء من المدن العراقية القديمة التي يرتفع تأريخها إلى الأزمنة البعيدة حيث عرف التأريخ (كربلاء) - بدون الهمزة في آخر الكلمة، ولكن جاءت هذه الهمزة فيما بعد - قبل الفتح الإسلامي للعراق، حيث ذكر أبو الفرج الأصفهاني في (الأغاني ج12) ترجمة معن بن أوس المزني من شعراء العرب المخضرمين في الجاهلية، وأدرك عصر الإسلام، ورافق عبد الله بن الزبير وأصبح ملازماً له. أنه أول من أستخدم لفظ كربلاء - إثبات الهمزة - في شعره، منها قوله :
إذا هـي حــلت كـــربلاء فــلعـــــلها فجـوز العذيـــب دونــها فـالنــوائـح
الأقضية والنواحي
(1) مركز القضاء وتتبعه ناحية الحر وناحية الحسينية.
(2) مركز قضاء الهندية وتتبعه ناحية الخيرات وناحية الجدول الغربي.
3) قضاء عين التمر.
محلاتها: محلة باب السلالمة، محلة باب الطاق، محلة باب بغداد، محلة باب الخان، محلة المخيم، محلة باب النجف، محلة العباسية الشرقية والغربية.
أحياؤها السكنية: حي الحسين، حي المعلمين، حي العباس، حي النقيب، حي الثورة، حي الحر، حي العسكري، حي رمضان، حي الصحة، حي الإسكان، حي القزوينية، حي العدالة، حي البنوك، حي الأنصار، حي الموظفين، حي البلدية، حي العروبة (الغدير)، حي السعدية، حي العلماء، حي الملحق، حي التعليب، حي الإصلاح الزراعي، حي العامل، حي سيف سعد (الإمام علي)، حي الأسرة، حي التعاون،حي الجاهز (الإيمان) وغيرها.
شوارعها: شارع الإمام علي (عليه السلام)، شارع الحسين (عليه السلام)، شارع العباس (عليه السلام)، شارع الحائر، شارع السدرة، شارع الجمهورية، شارع ميثم التمار، شارع المهدي، شارع صاحب الزمان، شارع الفرات، شارع أحمد الوائلي.
مراقدها ومقاماتها
الروضة الحسينية المطهرة حيث تضم قبر سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) وبجانبه العديد من القبور التي تزار منها: مرقد السيد إبراهيم المجاب (عليه السلام)، مرقد حبيب بن مظاهر الأسدي، ضريح الشهداء من أصحاب الحسين (عليه السلام)، والقاسم بن الحسن (عليه السلام).
الروضة العباسية المطهرة وقد ثوى فيها قمر بني هاشم العباس بن على بن أبي طالب (عليه السلام).
ومن المقامات والأماكن التي يتبرك بها الزوار: مرقد الشهيد الحر بن يزيد الرياحي (عليه السلام)، المخيم الحسيني، مقام الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه)، مقام تل الزينبية، مقام الكف الأيمن للعباس (عليه السلام)، مقام الكف الأيسر للعباس (عليه السلام)، مقام الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)، مقام عون بن عبد الله، مقام بن حمزة، مقام الحسين وابن سعد، مقام ابن فهد الحلي، مقام فضة، مقام الإمام علي (عليه السلام)، مقام موسى بن جعفر (عليه السلام)، مقام علي الأكبر (عليه السلام)، مقام رأس الحسين (عليه السلام)، مقام أم البنين (عليه السلام)، مقام الأخرس بن الكاظم (عليه السلام)، نخل مريم وقد درس أثرها بعد التوسعات التي طرأت على الروضة المقدسة، وكانت تقع قرب موضع الاستشهاد المقدس للإمام الحسين (عليه السلام) حيث ذكرت بعض الروايات أن موقع ولادة المسيح (عليه السلام) كان تحت تلك النخلة، ما جعله مكاناً مباركاً يفد إليه الزوار قبل درسه. ولا يخفى أن نذكر ما تبقى من الأماكن الأثرية المعروفة في كربلاء والتي من أهمها حصن الاخيضر.
مساجدها: هنالك أكثر من 100 مسجد في المدينة أشهرها: مسجد رأس الحسين، مسجد عمران بن شاهين، مسجد الشهيد الثاني، جامع السردار حسن خان، الجامع الناصري، جامع الشهرستاني، جامع الحميدية، مسجد السيد علي نقي الطباطبائي، مسجد كبيس، مسجد الشيخ يوسف البحراني، جامع الشيخ خلف، جامع الاردبيلية، جامع الحاج نصر الله، جامع المخيم.
حسينياتها: هناك أكثر من 100 حسينية في المدينة أشهرها: الحسينية الحيدرية، حسينية السيد محمد صالح، حسينية ربيعة، حسينية المشاهدة، حسينية أولاد عامر، حسينية الحاج حنن، حسينية الكرادة الشرقية، حسينية الإمام الحسن (عليه السلام).
مدارسها الدينية
(1) المدرسة المحسنية 1327 هـ.
(2) المدرسة الجعفرية 1333 هـ.
(3) المدرسة الاحمدية1339هـ.
(4) المدرسة الفيصلية 1339هـ.
(5) المدرسة الرضوية 1345 هـ.
(6) مدرسة الإمام الباقر (عليه السلام) 1381 هـ.
(7) مدرسة المجاهد 1270 هـ.
( مدرسة البادكوبة 1270 هـ.
(9) مدرسة الصدر الأعظم 1276 هـ.
(10) مدرسة الحاج عبد الكريم 1287 هـ.
(11) مدرسة البقعة 1250 هـ.
(12) مدرسة السليمية 1250 هـ.
(13) مدرسة الهندية الكبرى 1338هـ.
(14) مدرسة الهندية الصغرى 1300 هـ.
(15) مدرسة ابن فهد الحلي 1358 هـ جُدد بناؤها، وأعيد التدريس فيها بعد سقوط النظام.
(16) مدرسة الزينبية 1276 هـ.
(17) مدرسة المهدية 1287 هـ.
(18) مدرسة البروجردي 1381 هـ.
(19) مدرسة شريف العلماء المازندراني1384 هـ.
(20) مدرسة الخطيب 1355 هـ.
(21) مدرسة الإمام الصادق (عليه السلام) 1376 هـ.
(22) مدرسة الحسينية 1388 هـ.
(23) مدرسة السردار حسن خان 1180 هـ.
(24) مدرسة الإمام الحسين (عليه السلام) الدينية التي تأسست في الصحن الحسيني الشريف بعد سقوط النظام البائد.
(25) مدرسة دار العلم في الصحن العباسي المطهر وتأسست بعد السقوط أيضاً.
مكتباتها العامة
مكتبة الجعفرية، مكتبة سيد الشهداء، المكتبة المركزية العامة، مكتبة أبي الفضل العباس، مكتبة الروضة الحسينية، مكتبة السيد علي اكبر الحائري، مكتبة المولى عبد الحميد الفراهاني، مكتبة الرسول الأعظم (صلى الله عليه واله وسلم)، مكتبة النهضة الإسلامية، مكتبة السيدة زينب الكبرى (عليه السلام)، مكتبة القرآن الكريم.
الشخصيات المهمة
امتازت مدينة كربلاء بقدسيتها ومكانتها الدينية والعلمية والتاريخية، فهي رمز الشموخ والإباء والمجد في دنيا العلم والأدب والجهاد منذ أقدم العصور والأزمنة، ونشير هنا إلى أهم شخصياتها الدينية من العلماء الفطاحل الذين أقاموا فيها وتخرجوا من معاهدها ونبغوا فيها.
(1) حميد بن زياد النينوي مؤسس جامعة العلم في كربلاء (المتوفى سنة 310 هـ).
(2) الشيخ أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي (المتوفى سنة 460 هـ).
(3) الشيخ هشام بن الياس الحائري صاحب (المسائل الحائرية) (المتوفى سنة 490 هـ).
(4) السيد فخار بن معد الحائري الموسوي (المتوفى سنة 630 هـ).
(5) الشيخ احمد بن فهد الحلي الاسدي (المتوفى سنة 841 هـ).
(6) الشيخ إبراهيم الكفعمي (المتوفى سنة 900 هـ).
(7) السيد نصر الله الحائري المدرس في الروضة الحسينية (المتوفى سنة 1168 هـ).
( الشيخ يوسف البحراني (المتوفى في كربلاء سنة 1186 هـ) - المدفون في الحضرة الحسينية -.
(9) المؤسس الوحيد باقر البهبهاني (المتوفى سنة 1205 هـ) والمدفون في الحضرة الحسينية.
(10) السيد محمد مهدي بحر العلوم (المتوفى 1212 هـ).
(11) السيد علي الطباطبائي الشهير بصاحب الرياض المتوفى سنة 1231 هـ دفن بجوار الإمام الحسين (عليه السلام).
(12) الشيخ شريف العلماء المازندراني (المتوفى سنة 1245 هـ).
(13) الشيخ خلف بن عسكر الحائري (المتوفى سنة 1246 هـ).
(14) الشيخ محمد حسين الأصفهاني صاحب الفصول (المتوفى سنة 1261 هـ).
(15) السيد إبراهيم القزويني صاحب الضوابط (المتوفى سنة 1262 هـ).
(16) الشيح عبد الحسين الطهراني (المتوفى سنة 1286 هـ).
(17) السيد مرزا صالح الداماد (المتوفى سنة 1303 هـ).
(18) الشيخ زين العابدين المازندراني (المتوفى سنة 1309 هـ).
(19) السيد محمد حسين المرعشي (المتوفى سنة 1315 هـ).
(20) الشيخ محمد تقي الشيرازي (المتوفى سنة 1338 هـ).
(21) السيد هادي الحائري الخراساني (المتوفى سنة 1368).
(22) السيد عبد الحسين آل طعمة (المتوفى سنة 1380 هـ).
(23) السيد مرزا مهدي الشيرازي (المتوفى سنة 1380 هـ).
(24) السيد محمد علي الطباطبائي (المتوفى سنة 1381 هـ).
من الذاكرة
سنة 61 هـ. 680م لما انتهى الإمام الحسين (عليه السلام) إلى كربلاء وأحاطت به خيل عبيد الله بن زياد قال: ما اسم تلك القرية؟ وأشار إليها، فقيل له: اسمها العقر فقال (عليه السلام): نعوذ بالله من العقر فما اسم هذه الأرض التي نحن فيها؟ فقالوا: كربلاء، قال: أرض كرب وبلاء.
في العاشر من المحرم سنة 61 هـ استشهد الإمام الحسين (عليه السلام) وأصحابه الميامين فيها ودفن في الحائر المقدس.
في عهد يزيد بن معاوية حدثت ثورة يزيد بن المهلب في ميدان العقر بالقرب من كربلاء، على ضفة الفرات ودارت هنالك معركة رهيبة أسفرت عن انسحاب الثوار أمام جيش مسلمة بن عبد الملك قائد جيش يزيد.
سنة 369 هـ. 979م حدثت غارة ضبّة بن محمد الأسدي على كربلاء عندما كان أميراً لعين التمر.
سنة 479 هـ. 1086م غارت خفاجة على كربلاء في زمن إمارة سيف الدولة.
سنة 795 هـ. 1392م وقعت هجمات تيمورلنك على كربلاء.
سنة 858 هـ. 1454م استولى مولى (علي المشعشعي) على كربلاء ونهب المشهد الحسيني وقتل أهلها قتلا ذريعا واسر من بقي منهم إلى دار ملكه في البصرة.
سنة 1013 هـ. 1604م غزت قبيلة آل مهنا كربلاء بزعامة أميرها المدعو - ناصر بن مهنا - وبسطت زعامتها على المدينة 40 عاماً إلى سنة 1053 هـ. 1643م.
سنة 1216 هـ. 1801م، أغار الوهابيون على مدينة كربلاء بقيادة سعود بن عبد العزيز وقتلوا اغلب أهلها في الأسواق والبيوت، وهدموا قبة مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) ونهبوا جميع ما في المدينة والمرقد الشريف من أموال وسلاح ولباس وفضة وذهب وكانت تسمى بحادثة (الطف الثانية).
سنة 940هـ. 1534 م، احتل العثمانيون العراق وقام السلطان سليمان القانوني بحفر نهر من الفرات سمي (النهر السليماني) وهو نهر الحسينية الحالي.
سنة 1241 هـ. 1825 م، وقعت حادثة المناخور في عهد الوالي داود باشا حيث حاصرت قوات داود باشا كربلاء بقيادة أمير خيالته (سليمان ميراخور) حيث حاصرها واستباح حماها لمدة 8 أشهر.
سنة 1258 هـ. 1842 م، وقعت حادثة محمد نجيب باشا إذ اجبر سكان مدينة كربلاء بقوة السلاح للخضوع لحكم العثمانيين.
سنة 1032هـ. 1623 م، احتل الإيرانيون العراق بزعامة الشاه عباس الصفوي.
سنة 1047هـ. 1638 م، حاصر السلطان العثماني مراد الرابع مدينة كربلاء.
سنة 1293 هـ. 1876 م، حدثت حركة علي هدلة المناوئة للحكومة العثمانية.
سنة1341هـ. 1923 م، هاجم الوهابيون مدينة كربلاء مرة ثانية.
سنة 1338هـ. 1920 م، اندلعت الثورة العراقية المسماة - ثورة العشرين العظيمة -، وكان اندلاعها من مدينة كربلاء التي اتخذت معقلا للثوار وعلى رأسهم المرحوم الشيخ محمد تقي الحائري الشيرازي وإصداره فتواه بتحريم انتخاب غير المسلم لحكم العراق. في 29 حزيران 1920 م، القي القبض على الشيخ محمد رضا نجل الإمام الشيرازي مع تسعة من الشيوخ والإعلام المجاهدين وتم تسفيرهم إلى هنكام
تحياتي للجميع
- karimعضو مميز
- رقم العضوية : 103
الجنس : عدد المساهمات : 1989 نقاط التميز : 2499 تقييم العضو : 46 التسجيل : 26/09/2009 العمر : 39 الإقامة : دائرة حمام دباغ
تمت المشاركة السبت فبراير 11, 2012 10:27 pm
شكرا لك والف الف شكر على المعلومات المهمة والثقافية
اثريتي معلوماتنا
اثريتي معلوماتنا
التوقــيـــــــــــــــــــــع
إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل
------------------------------------------------
أعلل النفس بالأمال أرقبها *** ماأضيق العيش لولا فسحة الامل **
- زائرزائر
تمت المشاركة الأحد فبراير 12, 2012 7:32 pm
انرت متصفحي بردودك الراقية
اشكرك على المرور العطر للموضوع يا غالي
ما انحرم منك اخي كريم
اشكرك على المرور العطر للموضوع يا غالي
ما انحرم منك اخي كريم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى