ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
أنف الإذلال وقامَ ** ينسج بالعز فخاره
كطريد سئم دجاه ** ومضى يستجن نهاره
كالنجم الهائم يهوى ** في فلك المجد مداره
لم يرض الدنيا تارة ** كلا والبغيُ جداره
ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثاره ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
لبّى للعزة لما ** نادى الأقصى ثواره
غنى للموت مشوقا ** ومضى يعزف قيثاره
نصب المحتل خداعه ** أغرى فيه سمساره
صاغ الكلمات وعودا ** وشى بالمكر حواره
ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
زرعوا مسراه رعبًا ** ضربوا بالجوع حصاره
فتقدم لم يثنيه ** مكر يستدعي عثاره
هيهات يهادن حتى ** يمسح بالعزة عاره
بركان من إيمانٍ ** هذا التلمود سعاره
ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثاره ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
فبنى بالخوف حصونه ** أعلى فيهم أسواره
فتفجر فيهم غضبًا ** أنشب فيهم أظفاره
كشظايا النار تراهـُ ** مغوار يصنع غاره
ما خفَّ الخطوة حتى ** وقَع بالموت قراره
ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
أنف الإذلال وقامَ ** ينسج بالعز فخاره
كطريد سئم دجاه ** ومضى يستجن نهاره
كالنجم الهائم يهوى ** في فلك المجد مداره
لم يرض الدنيا تارة ** كلا والبغيُ جداره
ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثاره ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
لبّى للعزة لما ** نادى الأقصى ثواره
غنى للموت مشوقا ** ومضى يعزف قيثاره
نصب المحتل خداعه ** أغرى فيه سمساره
صاغ الكلمات وعودا ** وشى بالمكر حواره
ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
زرعوا مسراه رعبًا ** ضربوا بالجوع حصاره
فتقدم لم يثنيه ** مكر يستدعي عثاره
هيهات يهادن حتى ** يمسح بالعزة عاره
بركان من إيمانٍ ** هذا التلمود سعاره
ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثاره ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
فبنى بالخوف حصونه ** أعلى فيهم أسواره
فتفجر فيهم غضبًا ** أنشب فيهم أظفاره
كشظايا النار تراهـُ ** مغوار يصنع غاره
ما خفَّ الخطوة حتى ** وقَع بالموت قراره
ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة
عادٍ كالخيل كالليث كالرعد شراره
مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة
نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره