وثيقة تاريخية الهولوكست الصهيونى فى فلسطين
نداء ورجاء
نداء ورجاء
إلى كل الاخوة الكتاب والقراء والمهتمين الذين تقع فى أيديهم هذه الوثيقة والتى بذلنا جهداً كبيراً فى إعدادها رجاء تعميمها على أوسع نطاق وإثارة الحوار والنقاش حولها وتعليمها لأولادنا ، تخليداً لذكر الشهداء ، ودفاعاً عما تبقى لنا من كرامة وكشفاً لزيف الصهاينة ومن وآلاهم من المجرمين المنافقين من عرب وعجم .. فهذا هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحقيقى لمن يريد الإدانة والتذكر ولمن يريد أيضاً وبالأساس مقاومة هذه النازية الجديدة المسماة (إسرائيل) ودمتم لقضايا الأمة أحراراً شرفاً .
د. رفعت سيد أحمد
مدير مركز يافا للدراسات والأبحاث بالقاهرة
والمنسق العام للجنة العربية
لمساندة المقاومة الإسلامية فى لبنان وفلسطين
وثيقة تاريخية
الهولوكست الصهيونى فى فلسطين
70 عاماً من المجازر (1936 – 2006)
( القائمة الكاملة )
مدير مركز يافا للدراسات والأبحاث بالقاهرة
والمنسق العام للجنة العربية
لمساندة المقاومة الإسلامية فى لبنان وفلسطين
وثيقة تاريخية
الهولوكست الصهيونى فى فلسطين
70 عاماً من المجازر (1936 – 2006)
( القائمة الكاملة )
هذه الوثيقة
* لن نتحدث طويلاً ..
* سنترك الحقائق تتحدث وتروى .
* لقد صدع البعض رؤوسنا بالحديث عن (الهولوكست) أو المحرقة المزعومة التى جرت لليهود إبان حكم هتلر أوائل الأربعينات من القرن الماضى ؛ وعندما يحاججهم البعض سواء فى حقيقة الجريمة أو فى أرقام الضحايا يسارعون مباشرة باتهامه بمعاداة السامية حتى لو كان هدف من يحاججهم هو فقط مجرد التنبيه إلى أن هذه الجريمة المُدعاة التى ارتكبها النازى كانت سبباً مباشراً فى ابتزاز العرب والمسلمين من أجل زرع (الكيان الصهيونى) فى قلب فلسطين .
* لقد صدع هؤلاء (من الأمريكيين والصهاينة ومن المتصهينين العرب) رؤوسنا بهولوكست (هم) ، فماذا عن هولوكست (ننا) نحن العرب . ماذا بإمكانهم أن يقولوا عندما يقرأوا القائمة المرفقة التى أعدتها (اللجنة العربية لمساندة المقاومة الإسلامية فى لبنان وفلسطين) لتقدمها كوثيقة إدانة على إجرام ونازية الكيان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] طيلة ما يقرب من 70 عاماً (1936 – 2006) بالأسماء والأرقام التى تنزف دماً.
* إذ كان لدى هؤلاء المتصهينين من عرب وعجم ، أدنى شعور إنسانى فليتأملوا هذه المجازر وليقولوا لنا : هل يجوز أخلاقياً ، وسياسياً أن تعامل (إسرائيل) ، كدولة طبيعية فى المنطقة أو أن يعامل " الإسرائيلى " القاتل والمغتصب ، كإنسان طبيعى ؟ .
* تأملوا ثم احكموا !