تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
بصراحة هذ جهد زوجي وفكرته
من مدة ليست بهينة وأنا أفكر في إنشاء هذا الموضوع
أحببت فيه أن أضع تجميع ما استفاده زوجي من أهل العلم
سواء من كتبهم أو ما أفرغه من أشرطتهم
أو ما سمعه منهم عن طريق الهاتف أو ما استفاده ممّن رآهم وأخذ منهم
كل هذا مدوّن في كراسته
ارتأيت أن أفيد نفسي وإخواني به وأن اضع كل يوم فائدة
الموضوع حصري لمنتدى حمام المسخوطين على حسب علمي لا أدري إن كان
قد شارك به زوجي
والكثير من الفوائد ان شاء الله لن تجدوها في عالم المنتديات
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
- سلمى الجميلةعضو مميز
- رقم العضوية : 4314
الجنس : عدد المساهمات : 2731 نقاط التميز : 3478 تقييم العضو : 29 التسجيل : 08/04/2010 العمر : 34 الإقامة : قسنطينة
تمت المشاركة الأحد سبتمبر 12, 2010 5:43 am
- سلمى الجميلةعضو مميز
- رقم العضوية : 4314
الجنس : عدد المساهمات : 2731 نقاط التميز : 3478 تقييم العضو : 29 التسجيل : 08/04/2010 العمر : 34 الإقامة : قسنطينة
تمت المشاركة الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 10:20 pm
الفائدة الرابعة عشرة : عدد أصحاب الكهف
قال تعالى {سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْماً بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاء ظَاهِراً وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ أَحَداً }الكهف22
ولم يقل رجماً بالغيب بل سكت فهذا يدل على ان عددهم سبعة
وثامنهم كلبهم لأن الله عندما ابطل القولين الاولين وسكت عن الثالث صار الثالث صواباً
وهنا نكتة قال سبعة وثامنهم كلبهم ولم يقل ثمانية ثامنهم كلبهم
لأن الكلب من غير الجنس وإذا كان من غير الجنس فإنه
لا يدخل في العدد ولكنه يجعل بعدهم
ولهذا قال : ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم
ولم يقل أربعة إلا هو رابعهم لأنه ليس من جنسهم
وقوله : فلا تمار فيهم
أي لا تجادل في عدتهم فإنه لا طائل تحته فهناك أمور لا طائل من الجدال في معرفتها
ولهذا نسنتفيد ان لطالب العلم الاستغال بالأهم ولا يبحث
على ما لا طائل تحته كالجزء الذي ضرب به الميت وعصا موسى من أي شجر كان .....
الشريط الرابع الوجه\ ب
- سلمى الجميلةعضو مميز
- رقم العضوية : 4314
الجنس : عدد المساهمات : 2731 نقاط التميز : 3478 تقييم العضو : 29 التسجيل : 08/04/2010 العمر : 34 الإقامة : قسنطينة
تمت المشاركة السبت أكتوبر 02, 2010 3:39 am
الفائدة الخامسة عشرة : ملخص في قواعد التفسير
1- إذا كان هناك تفسيران واللفظ يحتملهنا فيحمل عليها
وإذا كان لا يحتملهما فإنه يرجح أحد القولين
2- الترادف في اللغة قليل أما في القرآن فإما نادر وإما معدوم
3- الإختلاف في التفسير على نوعين
أ - من جهة النقل
ب- من جهة الإستدلال
4- متى اختلف التابعون لم يكن بعض أقوالهم حجة على بعض
وما نقل في ذلك عن بعض الصحابة نقلا صحيحا فالنفس إليه أسكن
مما نقل عن بعض التابعين
لأن :
- احتمال أن يكون سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم أو من بعض من سمعه منه أقوى
- لأن نقل الصحابة عن أهل الكتاب أقل من نقل التابعين
5- التفسير أعلم الناس به أهل مكة لأنهم أصحاب ابن عباس ووو
6- المراسيل إذا تعددت طرقها وخلت عن المواطأة قصدا كانت صحيحة قطعا
وهذا كالحديث الطويل
............
الشريط الخامس والاخير
الوجه ب
1- إذا كان هناك تفسيران واللفظ يحتملهنا فيحمل عليها
وإذا كان لا يحتملهما فإنه يرجح أحد القولين
2- الترادف في اللغة قليل أما في القرآن فإما نادر وإما معدوم
3- الإختلاف في التفسير على نوعين
أ - من جهة النقل
ب- من جهة الإستدلال
4- متى اختلف التابعون لم يكن بعض أقوالهم حجة على بعض
وما نقل في ذلك عن بعض الصحابة نقلا صحيحا فالنفس إليه أسكن
مما نقل عن بعض التابعين
لأن :
- احتمال أن يكون سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم أو من بعض من سمعه منه أقوى
- لأن نقل الصحابة عن أهل الكتاب أقل من نقل التابعين
5- التفسير أعلم الناس به أهل مكة لأنهم أصحاب ابن عباس ووو
6- المراسيل إذا تعددت طرقها وخلت عن المواطأة قصدا كانت صحيحة قطعا
وهذا كالحديث الطويل
............
الشريط الخامس والاخير
الوجه ب
- سلمى الجميلةعضو مميز
- رقم العضوية : 4314
الجنس : عدد المساهمات : 2731 نقاط التميز : 3478 تقييم العضو : 29 التسجيل : 08/04/2010 العمر : 34 الإقامة : قسنطينة
تمت المشاركة الإثنين أكتوبر 04, 2010 4:27 am
أحببت أن أنطلق في ايراد بعض
من فوائد السلسلة الصحيحة للشيخ الألباني رحمه الله وغفر له
عسى الله ان يوفقنا لكل خير وان يعيننا
الفائدة السادسة عشرة :
قال صلى الله عليه وسلم
" لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجا و أنهارا " .
قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 1 / 10 :
و قد بدأت تباشير هذا الحديث تتحقق في بعض الجهات من جزيرة العرب بما أفاض الله عليها من خيرات و بركات و آلات ناضحات تستنبط الماء الغزير من بطن أرض
الصحراء و هناك فكرة بجر نهر الفرات إلى الجزيرة كنا قرأناها في بعض الجرائد
المحلية فلعلها تخرج إلى حيز الوجود , و إن غدا لناظره قريب .
هذا و مما يجب أن يعلم بهذه المناسبة أن قوله صلى الله عليه وسلم :
" لا يأتي عليكم زمان إلا و الذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم " .
رواه البخاري في " الفتن " من حديث أنس مرفوعا .
فهذا الحديث ينبغي أن يفهم على ضوء الأحاديث المتقدمة و غيرها مثل أحاديث
المهدي و نزول عيسى عليه السلام فإنها تدل على أن هذا الحديث ليس على عمومه
بل هو من العام المخصوص , فلا يجوز إفهام الناس أنه على عمومه فيقعوا في
اليأس الذي لا يصح أن يتصف به المؤمن ( إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم
الكافرون ) أسأل الله أن يجعلنا مؤمنين به حقا .
"السلسلة الصحيحة" 1 / 10:
- سلمى الجميلةعضو مميز
- رقم العضوية : 4314
الجنس : عدد المساهمات : 2731 نقاط التميز : 3478 تقييم العضو : 29 التسجيل : 08/04/2010 العمر : 34 الإقامة : قسنطينة
تمت المشاركة الخميس أكتوبر 07, 2010 3:52 am
الفائدة السابعة عشرة :
عن أبى هريرة : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا ودع أحدا قال :
" أستودع الله دينك و أمانتك و خواتيم عملك " .
من فوائد الحديث :
-----------------
يستفاد من هذا الحديث الصحيح جملة فوائد :
الأولى : مشروعية التوديع بالقول الوارد فيه " أستودع الله دينك و أمانتك
و خواتيم عملك " أو يقول : " أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه " .
الثانية : الأخذ باليد الواحدة في المصافحة , و قد جاء ذكرها في أحاديث كثيرة ,
و على ما دل عليه هذا الحديث يدل اشتقاق هذه اللفظة في اللغة .
ففي " لسان العرب " : " و المصافحة : الأخذ باليد , و التصافح مثله , و الرجل
يصافح الرجل : إذا وضع صفح كفه في صفح كفه , و صفحا كفيهما : وجهاهما , و منه
حديث المصافحة عند اللقاء , و هي مفاعلة من إلصاق صفح الكف بالكف و إقبال الوجه
على الوجه " .
قلت : و في بعض الأحاديث المشار إليها ما يفيد هذا المعنى أيضا , كحديث حذيفة
مرفوعا : " إن المؤمن إذا لقي المؤمن فسلم عليه و أخذ بيده فصافحه تناثرت
خطاياهما كما يتناثر ورق الشجر " .
قال المنذري ( 3 / 270 ) :
" رواه الطبراني في " الأوسط " و رواته لا أعلم فيهم مجروحا " .
قلت : و له شواهد يرقى بها إلى الصحة , منها : عن أنس عند الضياء المقدسي
في " المختارة " ( ق 240 / 1 - 2 ) و عزاه المنذري لأحمد و غيره .
فهذه الأحاديث كلها تدل على أن السنة في المصافحة : الأخذ باليد الواحدة فما
يفعله بعض المشايخ من التصافح باليدين كلتيهما خلاف السنة , فليعلم هذا .
الفائدة الثالثة : أن المصافحة تشرع عند المفارقة أيضا و يؤيده عموم قوله
صلى الله عليه وسلم " من تمام التحية المصافحة " و هو حديث جيد باعتبار طرقه
و لعلنا نفرد له فصلا خاصا إن شاء الله تعالى , ثم تتبعت طرقه , فتبين لي
أنها شديدة الضعف , لا تلصح للاعتبار و تقوية الحديث بها , و لذلك أوردته في
" السلسلة الأخرى " ( 1288 ) . و وجه الاستدلال بل الاستشهاد به إنما يظهر
باستحضار مشروعية السلام عند المفارقة أيضا لقوله صلى الله عليه وسلم :
" إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم , و إذا خرج فليسلم , فليست الأولى بأحق من الأخرى " . رواه أبو داود و الترمذي و غيرهما بسند حسن .
فقول بعضهم : إن المصافحة عند المفارقة بدعة مما لا وجه له , نعم إن الواقف
على الأحاديث الواردة في المصافحة عند الملاقاة يجدها أكثر و أقوى من الأحاديث
الواردة في المصافحة عند المفارقة , و من كان فقيه النفس يستنتج من ذلك أن
المصافحة الثانية ليست مشروعيتها كالأولى في الرتبة , فالأولى سنة , و الأخرى
مستحبة , و أما أنها بدعة فلا , للدليل الذي ذكرنا .
و أما المصافحة عقب الصلوات فبدعة لا شك فيها إلا أن تكون بين اثنين لم يكونا
قد تلاقيا قبل ذلك فهي سنة كما علمت .
"السلسلة الصحيحة" 1 / 22
عن أبى هريرة : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا ودع أحدا قال :
" أستودع الله دينك و أمانتك و خواتيم عملك " .
من فوائد الحديث :
-----------------
يستفاد من هذا الحديث الصحيح جملة فوائد :
الأولى : مشروعية التوديع بالقول الوارد فيه " أستودع الله دينك و أمانتك
و خواتيم عملك " أو يقول : " أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه " .
الثانية : الأخذ باليد الواحدة في المصافحة , و قد جاء ذكرها في أحاديث كثيرة ,
و على ما دل عليه هذا الحديث يدل اشتقاق هذه اللفظة في اللغة .
ففي " لسان العرب " : " و المصافحة : الأخذ باليد , و التصافح مثله , و الرجل
يصافح الرجل : إذا وضع صفح كفه في صفح كفه , و صفحا كفيهما : وجهاهما , و منه
حديث المصافحة عند اللقاء , و هي مفاعلة من إلصاق صفح الكف بالكف و إقبال الوجه
على الوجه " .
قلت : و في بعض الأحاديث المشار إليها ما يفيد هذا المعنى أيضا , كحديث حذيفة
مرفوعا : " إن المؤمن إذا لقي المؤمن فسلم عليه و أخذ بيده فصافحه تناثرت
خطاياهما كما يتناثر ورق الشجر " .
قال المنذري ( 3 / 270 ) :
" رواه الطبراني في " الأوسط " و رواته لا أعلم فيهم مجروحا " .
قلت : و له شواهد يرقى بها إلى الصحة , منها : عن أنس عند الضياء المقدسي
في " المختارة " ( ق 240 / 1 - 2 ) و عزاه المنذري لأحمد و غيره .
فهذه الأحاديث كلها تدل على أن السنة في المصافحة : الأخذ باليد الواحدة فما
يفعله بعض المشايخ من التصافح باليدين كلتيهما خلاف السنة , فليعلم هذا .
الفائدة الثالثة : أن المصافحة تشرع عند المفارقة أيضا و يؤيده عموم قوله
صلى الله عليه وسلم " من تمام التحية المصافحة " و هو حديث جيد باعتبار طرقه
و لعلنا نفرد له فصلا خاصا إن شاء الله تعالى , ثم تتبعت طرقه , فتبين لي
أنها شديدة الضعف , لا تلصح للاعتبار و تقوية الحديث بها , و لذلك أوردته في
" السلسلة الأخرى " ( 1288 ) . و وجه الاستدلال بل الاستشهاد به إنما يظهر
باستحضار مشروعية السلام عند المفارقة أيضا لقوله صلى الله عليه وسلم :
" إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم , و إذا خرج فليسلم , فليست الأولى بأحق من الأخرى " . رواه أبو داود و الترمذي و غيرهما بسند حسن .
فقول بعضهم : إن المصافحة عند المفارقة بدعة مما لا وجه له , نعم إن الواقف
على الأحاديث الواردة في المصافحة عند الملاقاة يجدها أكثر و أقوى من الأحاديث
الواردة في المصافحة عند المفارقة , و من كان فقيه النفس يستنتج من ذلك أن
المصافحة الثانية ليست مشروعيتها كالأولى في الرتبة , فالأولى سنة , و الأخرى
مستحبة , و أما أنها بدعة فلا , للدليل الذي ذكرنا .
و أما المصافحة عقب الصلوات فبدعة لا شك فيها إلا أن تكون بين اثنين لم يكونا
قد تلاقيا قبل ذلك فهي سنة كما علمت .
"السلسلة الصحيحة" 1 / 22
- yara Crazyعضو محترف
- رقم العضوية : 2016
الجنس : عدد المساهمات : 8007 نقاط التميز : 10221 تقييم العضو : 158 التسجيل : 27/12/2009 العمر : 33 الإقامة : الجزائر
تمت المشاركة الأحد مارس 24, 2013 3:53 pm
فائدة: من كان مريضًا فليستغفر كل يوم ثلاثمائة مرة وليتصدق على فقير مكسور الخاطر فإنه يرجى إن فعل ذلك أن يتعافى.
فائدة: الصحابة من كثرة استعمالهم للسواك كانوا يضعونه بين الأذن والرأس في الجهة اليمنى، أحد أطباء الأسنان المسلمين قال: "لو كان الناس يستعملون السواك ما كنا نعمل"، معناه السواك له فائدة كبيرة.
فائدة: ثبت أن خبيبَ بن عدي الصحابيّ حين قُدّم للقتل نادى "يا محمد" رواه الحافظ أو نعيم الأصبهاني. وهذا دليل على أن نداء النبي صلى الله عليه وسلم في غيبته بـ "يا محمد" جائز.
فائدة: بين الأذان والإقامة يستجاب الدعاء.
فائدة: عند بعضهم الطفل المميّز يملِكُ لو لم يكن بقبول الولي.
فائدة: في البخاري أن امرأة ضربت بالدف عند النبي صلى الله عليه وسلم فدخل أبو بكر فبقيت على هذا الحال ثم دخل عمر فأخفته. هذا دليل على جواز الضرب على الدف.
فائدة: مما حرم في جميع الشرائع من شريعة ءادم إلى شريعة محمد أكل الدم والميتة ولحم الخنزير وأكل ما ذُكر عليه اسم غير الله عند ذبحه.
فائدة: من رأى الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام بشرى له بالجنّة ولو كان رءاه على غير صورته الأصلية.
فائدة: قال بعض الأكابر: عليكم بالصبر فإن الصبر هو مفتاح كل خير. وقال: سلامة الدين لا يعدلها كل مال الدنيا.
فائدة: الكافر عند التعزية يجوز أن يقال له: الله يصبّر قلبَك.
فائدة: التواضع معناه خفض الجناح وترك الترفع، وهو مرتبة عظيمة عند الله فعليكم به.
فائدة: ورد في الحديث الصحيح الذي رواه ابن ماجه، وصححه ابن حبان والحاكم أن الرسول صلى الله عليه وسلم علم عائشة هذا الدعاء: اللهمّ إني أسألُك من الخير كله، عاجله وءاجله، ما علمتُ منه وما لم أعلم، وأعوذُ بكَ من الشرّ كله عاجله وءاجله ما علمتُ منه وما لم أعلم، اللهم إني أسألُك من خير ما سألك عبدك ونبيّك وأعوذ بك من شر ما عاذ منه عبدك ونبيك، اللهم إني أسألُك الجنة وما قرّب إليها من قولٍ أو عمل، وأعوذُ بك من النارِ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عمل وأسألُك أن تجعل كل قضاءٍ قضيتَه لي خيرًا.
إقرءوها إنها مهمة أكرمكم الله فوائد دينية مهمة جدا
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى