السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان
إفطاره وسحوره - صلى الله عليه وسلم :
1- تعجيله للإفطار حيث كان - صلى الله عليه وسلم - يفطر قبل أن يصلي المغرب،
وتأخيره للسحور حيث كان - صلى الله عليه وسلم - يتناوله قبل أذان الفجر الثاني
بقليل.
2- إفطاره - صلى الله عليه وسلم - على رطب أو تمر أو ماء.
3- تواضع إفطاره وسحوره - صلى الله عليه وسلم.
4- دعاؤه - صلى الله عليه وسلم - عند الإفطار، لحديث ابن عمر - رضي الله عنهما -
قال: (كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أفطر قال: ذهب الظمأ، وابتلت
العروق، وثبت الأجر إن شاء الله).
5- سواكه - صلى الله عليه وسلم - في حال الصيام.
6- صبه - صلى الله عليه وسلم - الماء على رأسه وهو صائم.
7- مضمضته واستنشاقه - صلى الله عليه وسلم - وهو صائم من غير مبالغة في الاستنشاق.
قيامه - صلى الله عليه وسلم - الليل في رمضان:
1- أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يكن يزيد في قيامه على إحدى عشرة ركعة أو ثلاث
عشرة ركعة.
2- أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يكن يقوم الليل كله، بل كان يخلطه بقراءة
القرآن الكريم.
3- أن غالب قيامه - صلى الله عليه وسلم - كان منفرداً خشية أن يفرض القيام على
أمته.
4- إطالته - صلى الله عليه وسلم - لصلاة القيام.
مدارسته - صلى الله عليه وسلم - القرآن مع جبريل - عليه السلام
تواضعه وزهده - صلى الله عليه وسلم:
1- سيلان ماء المطر من سقف المسجد على مصلاه - صلى الله عليه وسلم - وسجوده في ماء.
2- اعتكافه - صلى الله عليه وسلم - في قبة تركية على سدتها حصير.
3- اعتكافه - صلى الله عليه وسلم - في بيت من سعف.
4- تواضع فطوره وسحوره - صلى الله عليه وسلم.
إكثاره - صلى الله عليه وسلم - من الإحسان والبر والصدقة
جهاده - صلى الله عليه وسلم - في رمضان، وجعله منه شهر بلاء وبذل وفداء
اعتكافه - صلى الله عليه وسلم - وخلوته بربه - سبحانه و تعالى:
1- اعتكافه - صلى الله عليه وسلم - في المدينة في رمضان من كل سنة
2- تقلبه - صلى الله عليه وسلم - في الاعتكاف في كل عشر من الشهر، ثم استقراره في
آخر الأمر على الاعتكاف في العشر الأواخر منه، لإدراك ليلة القدر
3- أمُره - صلى الله عليه وسلم - بأن يضرب له خباء في المسجد يلزمه يخلو وحده فيه
بربه
4- دخوله - صلى الله عليه وسلم - معتكفه إذا صلى فجر اليوم الأول من العشر التي
يريد اعتكافها
5- حرصه - صلى الله عليه وسلم - وهو معتكف على حسن مظهره ونظافة جسده
6- أنه كان - صلى الله عليه وسلم - في اعتكافه لا يعود مريضا ولا يشهد جنازة ولا
يمس امرأة ولا يباشرها
7- زيارة أهله - صلى الله عليه وسلم -له في حال اعتكافه وحديثه معهن
8- عدم خروجه - صلى الله عليه وسلم - من معتكفه إلا لحاجة
9- خروجه - صلى الله عليه وسلم - من معتكفه مصبحاً لا ممسياً من الليلة التي تلي
اعتكافه
10- أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يعتكف عاماً لخروجه في سفر فاعتكف من العام
القادم عشرين
اجتهاده - صلى الله عليه وسلم - في العشر الأواخر.
حرصه - صلى الله عليه وسلم - على مخالفة أهل الكتاب في أعمال رمضان.
إكثاره - صلى الله عليه وسلم - من العمل في رمضان في آخر حياته:
1- مضاعفته - صلى الله عليه وسلم - للاعتكاف في آخر عمره
2- مدارسته - صلى الله عليه وسلم - مع جبريل القرآن مرتين
كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان
إفطاره وسحوره - صلى الله عليه وسلم :
1- تعجيله للإفطار حيث كان - صلى الله عليه وسلم - يفطر قبل أن يصلي المغرب،
وتأخيره للسحور حيث كان - صلى الله عليه وسلم - يتناوله قبل أذان الفجر الثاني
بقليل.
2- إفطاره - صلى الله عليه وسلم - على رطب أو تمر أو ماء.
3- تواضع إفطاره وسحوره - صلى الله عليه وسلم.
4- دعاؤه - صلى الله عليه وسلم - عند الإفطار، لحديث ابن عمر - رضي الله عنهما -
قال: (كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أفطر قال: ذهب الظمأ، وابتلت
العروق، وثبت الأجر إن شاء الله).
5- سواكه - صلى الله عليه وسلم - في حال الصيام.
6- صبه - صلى الله عليه وسلم - الماء على رأسه وهو صائم.
7- مضمضته واستنشاقه - صلى الله عليه وسلم - وهو صائم من غير مبالغة في الاستنشاق.
قيامه - صلى الله عليه وسلم - الليل في رمضان:
1- أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يكن يزيد في قيامه على إحدى عشرة ركعة أو ثلاث
عشرة ركعة.
2- أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يكن يقوم الليل كله، بل كان يخلطه بقراءة
القرآن الكريم.
3- أن غالب قيامه - صلى الله عليه وسلم - كان منفرداً خشية أن يفرض القيام على
أمته.
4- إطالته - صلى الله عليه وسلم - لصلاة القيام.
مدارسته - صلى الله عليه وسلم - القرآن مع جبريل - عليه السلام
تواضعه وزهده - صلى الله عليه وسلم:
1- سيلان ماء المطر من سقف المسجد على مصلاه - صلى الله عليه وسلم - وسجوده في ماء.
2- اعتكافه - صلى الله عليه وسلم - في قبة تركية على سدتها حصير.
3- اعتكافه - صلى الله عليه وسلم - في بيت من سعف.
4- تواضع فطوره وسحوره - صلى الله عليه وسلم.
إكثاره - صلى الله عليه وسلم - من الإحسان والبر والصدقة
جهاده - صلى الله عليه وسلم - في رمضان، وجعله منه شهر بلاء وبذل وفداء
اعتكافه - صلى الله عليه وسلم - وخلوته بربه - سبحانه و تعالى:
1- اعتكافه - صلى الله عليه وسلم - في المدينة في رمضان من كل سنة
2- تقلبه - صلى الله عليه وسلم - في الاعتكاف في كل عشر من الشهر، ثم استقراره في
آخر الأمر على الاعتكاف في العشر الأواخر منه، لإدراك ليلة القدر
3- أمُره - صلى الله عليه وسلم - بأن يضرب له خباء في المسجد يلزمه يخلو وحده فيه
بربه
4- دخوله - صلى الله عليه وسلم - معتكفه إذا صلى فجر اليوم الأول من العشر التي
يريد اعتكافها
5- حرصه - صلى الله عليه وسلم - وهو معتكف على حسن مظهره ونظافة جسده
6- أنه كان - صلى الله عليه وسلم - في اعتكافه لا يعود مريضا ولا يشهد جنازة ولا
يمس امرأة ولا يباشرها
7- زيارة أهله - صلى الله عليه وسلم -له في حال اعتكافه وحديثه معهن
8- عدم خروجه - صلى الله عليه وسلم - من معتكفه إلا لحاجة
9- خروجه - صلى الله عليه وسلم - من معتكفه مصبحاً لا ممسياً من الليلة التي تلي
اعتكافه
10- أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يعتكف عاماً لخروجه في سفر فاعتكف من العام
القادم عشرين
اجتهاده - صلى الله عليه وسلم - في العشر الأواخر.
حرصه - صلى الله عليه وسلم - على مخالفة أهل الكتاب في أعمال رمضان.
إكثاره - صلى الله عليه وسلم - من العمل في رمضان في آخر حياته:
1- مضاعفته - صلى الله عليه وسلم - للاعتكاف في آخر عمره
2- مدارسته - صلى الله عليه وسلم - مع جبريل القرآن مرتين