استعرض الموضوع التالياذهب الى الأسفلاستعرض الموضوع السابق

مارايك في انفلونزا الخنازير

0 - 0%
1 - 100%
0 - 0%
 
مجموع عدد الأصوات: 1
 
التصويت مغلق

cv انفلونزا الخنازير حقيقة أم وهم و ألعوبة ؟

admin
admin
المدير العام
المدير العام
رقم العضوية : 1
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 3049 نقاط التميز : 7194 تقييم العضو : 87 التسجيل : 05/08/2009
https://hammam24.ahlamontada.net
تمت المشاركة الأحد فبراير 14, 2010 1:56 pm
تشهد هذه الايام الساحة العالمية الاعلامية ضجة كبيرة بسبب ما يسمى مرض
انفلونزا الطيور وهو ماذكرني بحادثتي الجمرة الخبيثة وانفلونزا الطيور
هاتان الحادثتان لم نعد نسمع عنهما و كأنهما سراب في سراب
واني أظن ان
وراء هذه الامراض يد خفية تريد تخويف المجتمع العالمي وتهويله حتى لا يلتهي
بمجازر الصهاينة وكذلك حتى تبيع الشركات اليهودية المسيطرة على الدواء
الالقاح بمبالغ كبيرة

ما
هو فيروس أنفلونزا الخنازير؟



أنفلونزا الخنازير مرض تنفسي حاد شديد العدوى يصيب الخنازير،
عندما تصاب مجموعة من الخنازير بالسلالة "أ" من هذا المرض تنتشر بينها
أعراض مرض شديدة، لكن الإصابات نادرا ما تكون مميتة. عادة ما تنتشر العدوى
في الخريف والشتاء، لكنها تستطيع الظهور في أي وقت من السنة. وفي بعض
الأحيان تصاب الخنازير بأكثر من نوع من الفيروسات في وقت واحد؛ مما يسمح
لجينات تلك الفيروسات بأن تختلط؛ مما يؤدي إلى ظهور فيروس للأنفلونزا يحتوي
على جينات من أكثر من مصدر، وعلى الرغم من أن فيروسات أنفلونزا الخنازير
هي عادة من أنواع متخصصة تصيب الخنازير فقط، فإنها تتخطى حاجز النوع لتسبب
المرض للإنسان.


ويلتقط الناس عادة
أنفلونزا الخنازير من الخنازير المصابة، ورغم ذلك فإن بعض الحالات البشرية
التي أصيبت كانت تفتقد في تاريخها المرضي للاتصال بالخنازير، أو التواجد في
بيئات تتواجد فيها الخنازير، وقد تم تسجيل الانتقال من إنسان إلى إنسان في
بعض الحالات التي حدث فيها اتصال قريب، أو بين المجموعات المغلقة من
البشر. حيث يمكن أن تنقل من شخص لآخر.


ويعتقد
أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الأنفلونزا الموسمية عن طريق
ملامسة شيء ما به فيروسات أنفلونزا ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال
والعطس.


وهناك لقاحات متوفرة تعطى
للخنازير لتمنع أنفلونزا الخنازير، ولكن لا يوجد لقاح يحمي البشر من
أنفلونزا الخنازير رغم أن مراكز السيطرة على المرض والوقاية الأمريكية تضع
صيغة لأحدها. وربما يساعد لقاح الأنفلونزا الموسمية في تقديم حماية جزئية
ضد أنفلونزا الخنازير "أتش 3 أن 2"، لكن لا يوجد لفيروسات أتش 1 أن 1" مثل
اللقاح المتداول حاليا.


ولا تنتقل
العدوى مباشرة من الخنازير فقط بل تتعداها الى ما هو أفضع حيث بالإمكان
انتقال عدوى من شخص مصاب الى مئات الأشخاص عند السلام وبالتالي سهولة
انتقاله الى الدول غير المربية للخنازير
.

وتشابه أعراض الإصابة بأنفلونزا الخنازير أعراض الأنفلونزا
العادية من ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة وسعال وألم في العضلات، وإجهاد
شديد ويبدو أن هذه السلالة الجديدة تسبب مزيدا من الإسهال والقيء أكثر من
الأنفلونزا العادية.


وحرم ديننا
الإسلامي أكل الخنزير نظرا لأنه إذا ربي ولو في الحظائر النظيفة
- فإنه إذا ترك طليقا لكي يرعى
في الغابات يعود إلى أصله فيأكل الميتة التي يجدها في طريقه، وهذا هو السبب
في احتواء جسم الخنزير على ديدان وطفيليات وميكروبات مختلفة الأنواع فضلا
عن زيادة نسبة حامض البوليك التي يفرزها والتي تنتقل إلى جسم من يأكل لحمه.


كما يحتوي لحم الخنزير على أكبر كمية
من الدهن من بين جميع أنواع اللحوم المختلفة مما يجعل لحمه عسير الهضم، فمن
المعروف علميا أن اللحوم التي يأكلها الإنسان تتوقف سهولة هضمها في المعدة
على كميات الدهنيات التي تحويها وعلى نوع هذه الدهون فكلما زادت كمية
الدهنيات كان اللحم أصعب في الهضم.


وأورد
النص القرآني تحريم لحم الخنزير في أربع مواضع، في قوله تعالى: (إِنَّمَا
حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا
أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ
فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (البقرة:173) وقوله
تعالى: (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ
وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ
وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا
ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا
بِالْأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ
دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ
دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ
فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (المائدة:3)، وقوله تعالى: (قُلْ لا
أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ
إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ
فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ
اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(الأنعام:145)، وقوله تعالى: (إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ
وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ
فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(النحل:115).


عدل سابقا من قبل Admin في الأحد فبراير 14, 2010 2:02 pm عدل 1 مرات

cv رد: انفلونزا الخنازير حقيقة أم وهم و ألعوبة ؟

admin
admin
المدير العام
المدير العام
رقم العضوية : 1
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 3049 نقاط التميز : 7194 تقييم العضو : 87 التسجيل : 05/08/2009
https://hammam24.ahlamontada.net
تمت المشاركة الأحد فبراير 14, 2010 1:57 pm
أنعش انتشار فيروس مرض أنفلونزا الخنازير في
المكسيك وأمريكا وامتداده لاحقا إلى دول أوروبية وشرق أوسطية، أسهم شركات
الأدوية العالمية وتحديدا شركة "روش" السويسرية للأدوية والذي ارتفع بنسبة
3.8 من قيمته في تعاملات بورصة زيوريخ للأوراق المالية، وشركة "غلاكسو سميث
كلاين" البريطانية التي ارتفعت أسهمها بنسبة 3 بالمائة في التعاملات
المالية في لندن، وتنتج الشركتان بعض الأدوية المضادة لهذا الفيروس، ما
يؤشر، وفق متخصصين في القضايا الوبائية والطبية ومحللين اقتصاديين وجود
أهداف "غير معلنة من وراء البهرجة الإعلامية العالمية في تناولها لتبعات
وخطورة وباء أنفلونزا الخنازير".


يلفت الى أن أرباح شركة "ورش" لعام 2006 بلغت 9 مليارات فرنك
سويسري أي ما يعادل زيادة بنحو 17% عن أرباحها من العام 2005، جراء توسعها
في إنتاج الأدوية المضادة لمرض أنفلونزا الطيور، حيث ساعدها على تحقيق هذه
الأرباح ما أحيط بالمرض من هالة إعلامية أثارت فوضى وقلقا في جميع دول
العالم.


ورغم أن هذه الزيادة في أرباح
الشركة لا تتوافق مع حجم الإصابات الفعلية التي حصلت في دول العالم، حيث
تشير التقارير الرسمية لمنظمة الصحة العالمية لعام 2008 وقوع 391 إصابة
بشرية بالمرض توفي منها 247 شخصا في 15 دولة من أصل 63 دولة اكتشف فيها
المرض، ما يعني ان هناك طلبا او إسرافا دوليا في شراء الأدوية بشكل لا
يتناسب وحجم المعاناة، التي فرضتها منظمة الصحة العالمية على الدول.


2 تريليون تكلفة مواجهة
"أنفلونزا الطيور"


وللدلالة
على ذلك، فقد عقدت منظمة الصحة العالمية مؤتمرا في العاصمة الصينية بكين
عام 2006 شاركت فيه 90 دولة، و25 منظمة دولية من أجل جمع أموال لدعم شركات
الأدوية بلغت قيمتها 5.1 مليار دولار.


بيد
أن البنك الدولي قدر ما أنفقه العالم على مكافحة المرض ما بين 1.25 الى 2
تريليون دولار أميركي أي ما يعادل 3.1% من إجمالي الناتج المحلي العالمي.


وبالتزامن مع ذلك، قال جيف هولفورد المحلل في جيفريز للوساطة
المالية "ما من شك في أن هناك فائدة متصورة، وستكون هناك فائدة فعلية ولكن
هذه المرة لن تكون مثل الفائدة التي تحققت من أنفلونزا الطيور".


الهالة الإعلامية التي رافقت مرض "أنفلونزا الطيور" ودفعت
العالم، بضغط من منظمة الصحة العالمية، إلى إنفاق مليارات الدولارات، هي
نفسها التي ترافق مرض "أنفلونزا الخنازير"، ما يعني ان العالم مقبل على دفع
مبالغ جديدة، المستفيد الأوحد منها هي الشركات المصنعة للأدوية، والتي
تأخذ صفة "الشركات المتعددة الجنسيات" التي تفوق ميزانياتها ميزانيات عدد
من الدول مجتمعة، وتعمل كـ "إخطبوط" يلف أذرعه حول اقتصاديات الدول سواء
كانت دولا نامية ام متقدمة، من العالم الثالث او الأول، بل إنها تتحكم
بسياسات الدول، لتغدو محركا خفيا لرسم سياسات العالم ونهب ما يملكه من
ثروات.


استفادة
شركات الأدوية


ويمثل
خطر ظهور وباء أنفلونزا الخنازير الذي أسفر حتى الآن عن وفاة أكثر من مائة
شخص في المكسيك، انتعاشا لبعض الشركات المصنعة للأدوية واللقاحات.


وشركة روش هولدينغ السويسرية وغلاكسو سميث كلاين البريطانية
هما أكبر مجموعتين دوائيتين ستستفيد من زيادة الهلع الدولي من انتشار
المرض، في الوقت الذي تكثف فيه الحكومات والمؤسسات طلبات للحصول على دوائي
تاميفلو وريلينزا.


وارتفعت أسهم روش
هولدينغ 4 بالمائة، وغلاكسو سميث كلاين 3 بالمائة في التعاملات المالية،
بينما ارتفعت أسهم بيوتا هولدينغز الأسترالية التي أصدرت ترخيص ريلينزا
لغلاكسو، إلى 82 بالمائة.


ولفت محللون
اقتصاديون إلى أن الأثر التجاري سيقل لكون الكثير من الدول أصبح لديها
بالفعل مخزون كبير بسبب الخطر السابق الذي كان يمثله مرض أنفلونزا الطيور.


وقال المحلل الاقتصادي جيف هولفورد: "ما من شك في أن هناك
فائدة متصورة، وستكون هناك فائدة فعلية ولكن هذه المرة لن تكون مثل الفائدة
التي تحققت من أنفلونزا الطيور".


ويتوقع
أن يؤدي تفشي مرض أنفلونزا الخنازير، إلى رفع الطلب على اللقاحات من شركات
كبرى مثل سانوفي إفنتيس وغلاكسو ونوفارتس وباكستر إنترناشونال، ولكن تصنيع
عقاقير في صورة حقن مضادة للسلالة الجديدة سيستغرق شهورا.


وقالت مارتينا روب المتحدثة باسم شركة روش السويسرية، أن
تاميلفو يبدو فعالا ضد مرض أنفلونزا الخنازير إلى جانب كونه العقار الأكثر
استخداما لعلاج أنفلونزا الطيور.


وأضافت
"يمكن دائما استخدام تاميفلو كعقار مضاد للفيروسات، وعلى النقيض من
الأمصال، هو لا يحتاج إلى تعديل لكي يعالج أي سلالة جديدة من الأنفلونزا".


وفي الوقت نفسه ، يجري الباحثون في روش أبحاثا من أجل تحديد
أفضل أنظمة الجرعات التي يمكن لمريض أنفلونزا الخنازير تناولها لتحقيق أقصى
فعالية ممكنة للعقار.


وقالت روب إن روش
تبرعت خلال السنوات الأخيرة بخمسة ملايين جرعة من تاميفلو لصالح منظمة
الصحة العالمية.


وتم استخدام مليوني
جرعة من هذه الكمية لتكوين مخزون لدى بعض الدول التي لم تكن استعدت بعد
لمواجهة تفشي المرض. كما تم تخصيص 1.5 مليون جرعة في سويسرا ونفس الكمية في
الولايات المتحدة لتكون جاهزة للاستخدام في حالات الضرورة.


وأشارت روب إلى أن الشركة على استعداد لزيادة طاقتها
الإنتاجية من هذا العقار إذا طلبت إليها منظمة الصحة العالمية ذلك مشيرة
إلى أنها لم تحتج إلى استخدام كامل طاقتها الإنتاجية خلال فترة تفشي مرض
أنفلونزا الطيور عام 2005.


6 ملايين دينار أردني

دفعت منظمة الصحة العالمية إلى إجبار جميع دول العالم إلى
شراء الأمصال والأدوية الطبية اللازمة لمكافحة ما كانت تزعم أنه مرض وبائي،
ومنها الأردن الذي أنفق على شراء الأدوية ما قيمته 6 ملايين دينار، وسط
توقعات بأن تنفق عمان رقما مشابها لهذا الرقم في شراء أدوية جديدة لعلاج
مرض أنفلونزا الخنازير الوبائي، وهو ما أكده مدير الرعاية الصحية في وزارة
الصحة والناطق الرسمي باسم لجنة مكافحة المرض التي شكلت مؤخرا في الوزارة
الدكتور عادل البلبيسي، الذي أشار إلى أن الوزارة مستعدة لضخ أي أموال
للحيلولة دون انتشار الوباء في المملكة.


وقال
الدكتور البلبيسي في تصريحات خاصة لـ "الحقيقة الدولية" ان "وزارة الصحة
تملك فائضا من المال وما يهمنا هو صحة المواطن".


نتفق مع الدكتور البلبيسي بان صحة المواطن هي الأساس في أي
تعاط رسمي وطبي مع مثل هذه الحالات الوبائية العالمية، لكن نعمد إلى تذكير
المسؤول الأردني بأن الأدوية التي تم شراؤها لمكافحة أنفلونزا الطيور ما
تزال، بحمد الله، لم تستخدم حتى الآن، وأن ما أنفقته الدولة على الأدوية
ذهب أدراج الرياح، وأن المستفيد الوحيد هي الشركات الأجنبية التي روج
لمنتجاتها إعلاميا عبر ربط هذه المنتجات بمرض أنفلونزا الطيور سابقا ومرض
أنفلونزا الخنازير حاليا.


هذه الحديث
دفع البلبيسي إلى التأكيد على أن الأدوية المستخدمة في علاج مرض أنفلونزا
الطيور، التي كان الأردن أشتراها عام 2006، هي ذاتها التي تستخدم في علاج
الوباء الجديد أنفلونزا الخنازير.


ولفت
الدكتور البلبيسي إلى أن وزارة الصحة تستورد الأدوية من سويسرا، وبالتحديد
من شركة روش والتي تعد مصدرا رئيسيا للأدوية الطبية اللازمة لمواجهة مثل
هذه الأمراض الوبائية.


ودعا البلبيسي
المواطن الأردني لعدم التخوف من المرض او أية إصابات بمرض الأنفلونزا
العادية "الرشح"، مبينا ان الشخص لا يمكن ان يصاب بأعراض المرض إلا في حال
كان قد قدم من منطقة ينتشر فيها المرض خلال أسبوع او خالط شخصا تأكدت
إصابته بالمرض أو خالط خنازير ثبت إصابتها بالمرض طبيا.


وقال الدكتور البلبيسي ان وزارة الصحة اتخذت العديد من
الإجراءات الاحترازية، من بينها تكثيف رصد الحالات المرضية، ورفع كفاءة
المختبرات والتأكد من جاهزية القطاعات الصحية، ومراقبة الحدود خاصة مع
الدول التي ثبت تسجيل إصابات مرضية فيها بهذا المرض، مؤكدا أن اهتمام
الوزارة ينصب على حماية المواطن ولا تهتم بالكلف المالية المترتبة، باعتبار
ان حماية أرواح المواطنين هي أولوية قصوى لدى الوزارة.
استعرض الموضوع التاليالرجوع الى أعلى الصفحةاستعرض الموضوع السابق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى