الرئيسية
المنشورات
أحدث الصور
التسجيل
دخول
لا تكُن سَبباً فِي تحطِيّم إبدآعهـ..
كان هٓنآك صبي هٓزيل آلجسْم ..
شآرد آلذهٓن ..
يبيع أقلآم آلرصآص ..
ۆ يشحذ !!
مرَّ عليهٓ أحد رجآل آلأعمآل..
فوضع بعض النقود فِي كيسه ثُم رمآهآ عليه..
ۆ استقل القطآر فِي عجَلھٓ
ۆ بَعد لحظَة مِن التفكير,
... خرج من القطآر مرة أخرى,
ۆ سار نحو الصبي..
ۆ أخذ بعض أقلآم آلرصآص !!!
ۆ أۆضح للصبي بلھٓجة يغلب عليھٓآ الإعتذار
انه نسي أخذ آلأقلآم آلتي أرآد شرآءهآ ..
ۆ قآل: " أنك رجُل أعمآل مِثلي ..
ۆ لديك بضآعة تبيعھٓآ
ۆ أسعآرهآ مناسبة للغاية
ثم أستَقل آلقِطآر آلتَآلي .،،
بَعد سنَوات من هذآ المَوقف
ۆ في إحدى آلمُنآسبآت آلاجتمآعية
تقدم شآب أنيق نحو رجُل آلأعمآل
و قدم نفسهـ له قائلاً:
إنك لا تذكرني على آلأرجح,
ۆ أنآ لٱ أعرف حتى إسمڳ ,
ۆلڳني لن أنساك ما حييت
إنك أنت الرجُل الذي أعآد
إلي إحترامي و تقديريّ لنفسيّ .
لقد كنت أظن أننيّ ( شحآذاً )
أبيع أقلآم آلرصآص
إلى أن جئتَ أنتَ و أخبرتنِي أننيّ ..
( رجُل أعمَآل ) .
• قآل أحد آلحكمآء ذآتَ مَرة ː
إن ﮘثيراً مِن آلنآس وصلوآ إلى أبعد
مِمَآ ظنوا أنفسهٓم قآدرين عليهـٓ
لأن شخصاً آخر ظنّ أنهم.
قآدرون على ذلك ..
همسة ؛
آن لمّ تكُن قادراً عَلى تشجيّع شخصُ ,
لا تكُن سَبباً فِي تحطِيّم إبدآعهـ
مما راق لي
: فيّ ظہر احدهمم 
