استعرض الموضوع التالياذهب الى الأسفلاستعرض الموضوع السابق

الموسيقى   ™   الفكر   ˜  الحركة Empty الموسيقى ™ الفكر ˜ الحركة

بدوي محمد نور الإسلام
بدوي محمد نور الإسلام
عضو فعال
عضو فعال
رقم العضوية : 5704
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 706 نقاط التميز : 2013 تقييم العضو : 17 التسجيل : 01/06/2010 العمر : 28 الإقامة : www.yahoo.com
تمت المشاركة الخميس سبتمبر 20, 2012 8:19 pm
الموسيقى ™ الفكر ˜ الحركة








قوة الموسيقى



لكل شعب من الشعوب القديمة (وربما الحديثة أيضاً) مخزون وافر من الحكايات والأساطير المتصلة بتأثير الموسيقى على الإنسان والحيوان، وحتى على عالم الجماد.



والتأثير القوي للموسيقى على الإنسان كان ولم يزل مادة دسمة للشعراء. فها هو الشاعر جون درايدن يخبرنا في قصيدته بعنوان Song كيف أن الموسيقى قهرت وأسرت قاهر العالم ومدوّخ الأمصار الإسكندر الكبير. تلك القصيدة تحتفي بقوة الموسيقى وبتأثيرها الطاغي على عواطف الإنسان وأحاسيسه.



إضافة إلى ذلك تعتبر الموسيقى ذات تأثير على الأفاعي وكائنات أخرى. كما يعتقد الكثيرون أن للموسيقى قوة على تغيير مسار الطبيعة بالرغم من اعتبار ذلك المسار ثابتاً لا يتغير. فالنهار قد يتحول إلى ليل والحرائق يمكن إخمادها بفعل الموسيقى.



لقد قام بعض علماء النفس التجريبيين بتطوير علاج مؤسس على الموسيقى لشفاء مرضى يعانون من حالات عصبية وأمراض نفسية. لقد تفرغ باحثون لدراسة هذه الظاهرة العجيبة. ولا بد أن يأتي اليوم الذي تدخل فيه هذه الأمور، التي يعتبرها البعض ما ورائية، ضمن نطاق العلم التجريبي.



يخبرنا السر وليام جونس مؤسس الجمعية الآسيوية في القرن الثامن عشر أن وعلين إثنين كانا يأتيان إلى مكان محدد في الغابة حيث كان سراج الدولة يستمتع بمقطوعات تعزفها جوقته. وكان الوعلان يقتربان من العازفين ويصغيان إلى الأنغام بارتياح واضح إلى أن قرر أن يثبت قدرته على الصيد فرمى أحدهما بسهم.



كما يذكر أيضاً عن مصدر موثوق أن الأفاعي الفتاكة كانت تغادر جحورها لمجرد سماع عزف الناي مما يدل على أن أنغام الناي لامست وتراً حساساً لدى تلك الحيات (الكلمة الطيبة تخرج الحية من وكرها).



ويستطرد أنه في إحدى المرات بينما كان العوّاد ميرزا محمد المعروف بإسم بلبل يعزف لمجموعة كبيرة في إحدى الخمائل قرب شيراز لوحظ أن العنادل كانت تحاول منافسة الموسيقار، أحياناً تغرد في الأشجار وأحياناً ترفرف متنقلة من غصن إلى غصن كما لو كانت تحاول الإقتراب من آلة العزف على الأرض في نشوة خجولة. وكانت تلك الطيور ترتفع في الهواء لمجرد تغيير المقام.



هناك قصص عديدة عن مدى تأثير الموسيقى على الصل المعروف بالكوبرا.



ذات مرة أراد أحد أمراء ولاية ميسور أن يختبر صحة ذلك، فذهب إلى تلة مجاورة يصحبه عازف البلاط الذي راح يعزف المقطوعات المعروفة بالراغاز. وما أن بلغت الأنغام مسامع حيات الكوبرا حتى خرجت الواحدة تلو الأخرى من جحورها وضربت طوقاً حول العازف. وبرؤوس منفوشة ومتمايلة راحت (الكوبرات) "تشنف أسماعها" منتشية بسحر الموسيقى.



وما أن توقف العزف حتى انسلت الحيات – دون أن تؤذي أحداً – وعادت إلى جحورها.



كما يروي الروائي الكولونيل فيليب مدو تايلر حادثة مشابهة، إذ يقول:



"كانت كوبرا كبيرة ترتاد حديقتي في إليشابور وكانت تشيع الرعب في قلوب الجميع. وقد تمكن أحد الحواة البارعين من الإمساك بها في حضوري شخصياً بمجرد عزف آلة البنجي. فقد عزف أولاً بهدوء كبير أمام شجيرة الصبار التي كانت تقبع الكوبرا تحتها. ومع ارتفاع العزف وتواصله أطلت الكوبرا رأسها ثم خرجت من تحت الصبار وانتصبت في وضع التحدي. في تلك اللحظة تسلل رجل بخفة إلى خلفها، وفي حين كانت مستغرقة في الإصغاء التام للعازف ألقى عليها بطانية وأمسكها برأسها تحت الفكين.



ملاحظة: يعتقد البعض أن أفاعي الكوبرا غير قادرة على السماع، لكن ورد في الصفحة 195 من المجلد السابع والعشرين من دائرة المعارف البريطانية طبعة 1987 ما يلي:



هذا الإعتقاد غير صحيح فالأفاعي حساسة لبعض أمواج الصوت المنقولة عن طريق الهواء ولها القدرة على استقبال تلك الأمواج عن طريق آلية الغشاء الطبلي (المتعلق بطبلة الأذن tympanic membrane). ومع أن مجال التقاط الأفاعي لأمواج الصوت هو دون مجال سواها من الكائنات، لكنه ليس أقل منها بدرجة كبيرة. وتلك الحساسية هي تقريباً برهافة حساسية معظم السحالي ذات فتحة الأذن التقليدية وآلية الأذن الوسطى.



أما بخصوص تأثير الموسيقى على الطبيعة نفسها، فيعتقد العازفون أن للموسيقى قوة يمكنها تحويل ضوء النهار إلى عتمة واستنزال زخات مطر منعشة على الأرض العطشى. فالعازف المشهور شودايا أكد أن النبات يمكنه أن يعطي محصولاً أوفر لو أنه تعرض لألحان موسيقية في أوقات مناسبة خلال فترة النمو. وهناك حكايات عن موسيقيين بارعين تمكنوا من تجنيب البلاد القحط والمجاعة بترديد أناشيد خاصة.



ويؤكد المترجم والأديب السر وليام أوسلي أنه ذات مرة، وفي بلاط الأمبراطور المغولي أكبر، أن عازف البلاط ميان تان سن شرع بعزف مقام مسائي عند الظهيرة وكان تأثير عزفه قوياً بحيث أظلم الجو على الفور وأحاطت العتمة بالقصر على مدى سماع صوت المنشد. ويقال أيضاً أن نفس العازف تمكن من إنزال المطر من السماء عندما عزف مقطوعة ميغا ملهار مع غياب أي مظهر آنذاك لاحتمالية سقوط المطر.



وكما أن للموسيقى القدرة على استمطار الغيث المنعش على الحقول الصادية بإمكانها أيضاً أن تفعل العكس: حرق الأشياء أو تجفيفها. وهناك قصة عن سراج في أحد المعابد تم إشعال فتيله بفعل موسيقى العازف.



ويحكى أن الإمبراطور أكبر طلب من العازف الشهير غوبال أن يعزف مقطوعة راغا ديباكا، فاعتذر العازف لكن الإمبراطور أصر وأمره هذه المرة بدل الطلب. فطلب غوبال من أكبر أن يسمح له بالذهاب إلى بلدته لتوديع أسرته وأصدقائه. لم يعد إلا بعد مضي ستة أشهر. كان ذلك في فصل الشتاء. وقبل أن يبدأ العزف غمر جسمه حتى رقبته بمياه نهر يمونا Jamuna وما أن عزف نغمة أو اثنتين حتى سخنت مياه النهر وبلغت أخيراً درجة الغليان. أوقف العزف لبرهة وطلب من أكبر أن يعفيه من تتمتها فأصر أكبر على تتمة العزف ليعرف مدى تأثير ذلك المقام. واصل غوبال العزف المنكوب فانطلق اللهب من جسمه. ومع أنه كان مغموراُ بمياه النهر لكنه تفحم واستحال إلى رماد. ولا ننسى في هذا المقام الفيلسوف العربي الشهير أبا نصر الفارابي مؤلف "كتاب الموسيقى الكبير" وقدرته على إضحاك السامعين وإبكائهم وتنويمهم بعزف مقطوعات خاصة لكل حالة من تلك الحالات.



والسلام عليكم



المصدر: مجلة يوغودا – معرفة الذات







الفكر: ذلك المغناطيس العجيب



بقلم: محمود مسعود



معلوم أن المغناطيس يجذب إلى مجاله قطع أو برادة حديد وبعض معادن أخرى تمتلك خاصيات الجذب الذي يتفاوت بحسب قوة المغناطيس نفسه ونوعية مكونات المواد المنجذبة إليه.



وهذه الحقيقة العلمية تنطبق أيضاً على الإنسان الذي يمتلك مغناطيساً من نوع آخر هو الفكر.



لقد عرف الناس تأثير الجاذبية على المستوى البشري وعبّروا عنها بأقوال وحكم مثل: فشبه الشيء منجذبٌ إليه، وأن الجزاء من نوع العمل والحصاد من نوع الزرع. وبما أن الفكر هو أبو الفعل، فهو حكماً البذرة الحية التي تنبت وتزهر وتثمر أعمالاً وتصرفات ونتائج وثيقة الصلة بطبيعة البذرة نفسها.



فمن يزرع الشوك لا يجني العنب. حقاً أن للنوايا أسنان مخفية وأن لا عمل لمن لا نية له. هذا الفكر- المغناطيس هو دائم الإستقطاب إلى نقطة الإرتكاز أو محور الجذب الذي هو الإنسان.



لعبارة (من جَدّ وجدَّ) وجهان متقابلان أحدهما إيجابي والآخر سلبي. فعندما يستخدم الإنسان إرادته – المنبثقة عن الفكر – ليجدّ ويكدّ في عمل ما، ينفعه وينفع غيره، سيجذب إليه ظروفاً نوعية تساعد على تحقيق ما يصبو إليه. أما إن استخدم إرادته في إلحاق الضرر بغيره فقد يفلح إن كان فكره يمتلك قوة كافية لإحداث الضرر، إنما بكل تأكيد سيلحق أيضاً الأذى بنفسه لأن ما يطلقه فكره من طاقة سلبية سترتد عوداً على بدء إلى مصدرها، وقد تعود مضاعفة ومشحونة بأفكار وقوى مشابهة استجمعتها أثناء انطلاقتها ولن يتمكن صاحب الفكرة الأساسية من تلافيها لأن في ذلك المصدر مغناطيس يجذبها وسيصعب عندئذ التخلص منها قبل تفعيل أفكار وطاقات مضادة وبنفس القوة على الأقل.







هذا المغناطيس الفكري متفاوت من حيث القوة والنوعية. المغناطيس الضعيف مجال جذبه محدود نسبياً في حين للمغناطيس القوي قدرة على جذب أشياء أكبر وأكثر ومن مسافات أبعد. طبعاً هناك أشياء يفكر بها المرء ويتمناها لنفسه أو لغيره لكن تحقيقها صعب أو شبه مستحيل بفعل محدودية الظروف أو لنقل عدم امتلاك الفكر القدرة الكافية على تحقيقها. (ما كل ما يتمنى المرء يدركه).



من يفكر أفكاراً سلبية سوداوية يتناغم مع مجال يعج بتلك الأفكار، تماماً كمن يبحث عن موضوع معين على الإنترنت. ومن يفكر بالإيجابيات يساعد نفسه فيما يتعدى قدرته الذاتية. فهو بتفكيره الإيجابي يفعّل طاقات حيوية تنطلق باحثة عن نظائر لها في عالم الأفكار اللا محدود لتعود إليه بشحنات إضافية تصب في صالحه.. زيادة الخير خير!



بعض الأشخاص ينزعون إلى التشاؤم فلا يبصرون أبداً الجانب المشرق من الحياة. فهم يفكرون ويتصرفون كما لو أن النور غير موجود أو لو أن السعادة مستحيلة التحقيق. لكنهم لوهم استبدلوا "مغناطيسهم" السلبي بآخر إيجابي لأبصروا صورة أو صوراً تختلف تماماً عما اعتادوا عليه، ولانفتحت لديهم قنوات وأمامهم أبواب كثيرة.



ومع ذلك فللجانب السلبي ايجابيته أيضاً. فهو يكشف لنا عقمه ويستحثنا على التخلص منه غير مأسوف عليه.



غالباً ما يكبل الإنسان نفسه بقيود لا سيما عندما يقنِع نفسه بأن السعادة التي يبحث عنها مستحيلة ما لم يحقق هدفاً معيناً أو يحصل على شيء يرغب بامتلاكه. لكن للمرء القدرة على أن يكون سعيداً – إن هو أراد ذلك – بالرغم من الظروف الخارجية.



الفكر هو ذلك الخاتم لبيك الدائم العمل على تحقيق أماني صاحبه خيراً أو شراً. فإن جرى في قنوات مغلوطة يتحول إلى ثعبان يلدغ ونار تلذع. أما إن جرى في مسارات سليمة فلا بد أن يصل إلى مناهل الخيرات ويتحول إلى وميض ينير في الظلماء ليصبح "حديقة أفراح وكنز فوائدِ" لذاته وللآخرين.







من الحركة الدافعة إلى تحريك الدوافع



لا أظن أن الحركة توقفت لثانية واحدة على هذا الكوكب الأرضي منذ أن أتت الكائنات الحية الأولى إلى الوجود وحتى هذه اللحظة. بوسعنا الإستنتاج أن الحياة على هذه البسيطة مشروطة بوجود الشمس، وأن حركة الشمس – المصدر لم تتوقف أبداً لأن عملية التفاعل والإنصهار والإطلاق والإنطلاق تعني التغيير والإنتقال من حالة إلى أخرى، وبالتالي الحركة المتواصلة.



فالحركة إذاً عنصر أساسي لنمو الكائنات وبقائها. وعندما تكف عناصرها التكوينية عن التفاعل تتوقف الحركة ومعها الحياة – أو مظهرها– في الكائن الحي، سواء كان مجهرياً أم بشرياً.



طبعاً هناك بعض حالات استثنائية تتعلق بالتحكم الإرادي بالحركة داخل الجسم، لكننا لن نركز عليها في وقفتنا هذه.



معلوم أن الكائنات تتحرك – سعياً في مناكبها – بحثاً عن القوت والمأوى وعن حاجيات أخرى. وبالنسبة للإنسان فقد تطورت وسائل وأساليب السعي وتضاعفت الحاجة الأساسية لديه ومعها تضاعفت الجهود الفكرية والجسدية لتحقيقها بعد أن تحولت من حاجة بسيطة إلى مركبة ثم مضاعفة.. إلى ما لا انتهاء.



قانون الحركة هذا ينطبق على الإنسان كما ينطبق على غيره من الكائنات الحية. ولكن الفرق هو أن الإنسان أكثر تطوراً من سواه وأن كيانه لا يقتصر على الجانب المادي وحسب بل يتعداه إلى المجال العقلي والأفق الروحي.. بالنسبة للمؤمنين بالروح.



وبالعودة إلى العنوان (من الحركة الدافعة إلى تحريك الدوافع) أود التركيز على الجانب المعنوي من الإنسان، الذي لا قيمة ولا أهمية للجانب المادي بدونه.



هذا السؤال ليس انتقاداً بقدر ما هو تدقيق في واقع. إذ لعلنا من خلال التدقيق في الطبيعة الإنسانية نفتح قنوات تفضي إلى أبعاد فكرية جديدة، وتلك هي الغاية من هذه الطروحات.



لدى إلقاء نظرة فاحصة على رغبات الإنسان نرى أن رغبة التملك هي الأقوى على الإطلاق، سواء الرغبة في امتلاك الأشياء أو السلطة أو القوة أو الجاه أو الأتباع أو العلم أو غير ذلك.



هذه الرغبة موجودة في الجميع تقريباً مع أنها تتفاوت من شخص إلى آخر. ففي حين يطمح البعض لأن يكون فوق الجميع في كل حال ومجال ومهما كلف الثمن نرى آخرين يمتلكون تلك الرغبة كحق طبيعي فيستخدموها لخدمة أنفسهم ومنفعة غيرهم.



الأول يريد فرض سلطانه وهيبته على الغير فرضاً بأية وسيلة كانت مع أنه لا قوة له ولا اعتبار أو وقار ولا سلطان لولا قوى الآخرين التي يستولي عليها بطريقة أو بأخرى ويحتكرها لنفسه دون سواه.



أما الثاني فبالرغم من امتلاكه للقوة ومشتقاتها لكنه لا يستأثر بها بل يفعل ما بوسعه لمقاسمتها الآخرين لأنه يدرك أن حياته متصلة بحياتهم وأن استغلال الغير يعني فقدان الإنسان لمقومات الشخصية السوية المتمثلة في احترام النفس وخدمة الآخرين بدل استخدامهم. إن إطلاق الإنسان لقواه غير المنضبطة وغرائزه غير الملجمة سيؤدي حتماً إلى فوضى اجتماعية ومضاعفات سيكولوجية خطيرة، في حين التحكم الواعي والمنطقي بتلك الدوافع لا بد أن يثمر سلاماً ووئاماً وتفتحاً وانفتاحاً على أكثر من صعيد.



إضافة إلى تحكم الإنسان بميوله وتوجيهها في قنوات بناءة فإن إيقاظ الخاصيات الإيجابية في داخله سيساعده على امتلاك شخصية توافقية ومزدهرة تعمل كل ميزة من ميزاتها كدرجة تفضي إلى ما فوقها من درجات ومراتب على سلم الإرتقاء والتطور الذاتي.



ومع مواصلة النهج الإيجابي بالرغم من كل المشتتات والتحديات يمتلك الإنسان القدرة على اتخاذ قرارات متوازنة ومواجهة تحديات صعبة برؤية جلية وعزيمة لا تلين، إنما مرنة لا تعرف الإنكسار.



والسلام عليكم أصدقاءنا الأعزاء.

الترجمة: محمود عباس مسعود

الموسيقى   ™   الفكر   ˜  الحركة Empty رد: الموسيقى ™ الفكر ˜ الحركة

لمسة خيال
لمسة خيال
عضو مميز
عضو مميز
رقم العضوية : 12518
الجنس : انثى عدد المساهمات : 1700 نقاط التميز : 1959 تقييم العضو : 78 التسجيل : 03/05/2012 العمر : 26 الإقامة : سكيكدة وافتخر ليمعجبوش الحال ينتحر ويكتب في قبروا منقهر
تمت المشاركة الخميس سبتمبر 20, 2012 8:20 pm
الموسيقى   ™   الفكر   ˜  الحركة 565164 شكرا لك

الموسيقى   ™   الفكر   ˜  الحركة Empty رد: الموسيقى ™ الفكر ˜ الحركة

avatar
زائر
زائر
تمت المشاركة الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 11:03 pm
يعطيكـ آلعآفيه ع مجهودكـ
لطالما كانت مواضيعكـ متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقكـ الدائم
استعرض الموضوع التاليالرجوع الى أعلى الصفحةاستعرض الموضوع السابق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى