]ما معنى ارتفاع درجة حرارة الطفل.
إن حرارة الطفل الطبيعي تبقى منتظمة عادة بعد مدة من ولادة الطفل وتكون طبيعية في الطفل الصغير إذا كانت بين 37-37.5 درجة مئوية ويجب أن تكون مأخوذة من الشرج... وترتفع الحرارة فوق هذا المعدل قليلاً في الحالات التالية ويكون هذا الارتفاع فسيولوجيا وظيفياً وعادياً ويحدث هذا بعد وجبة الأكل أو اللعب العنيف أو بعد تهيج الأعصاب (البكاء المتواصل) وقد يكون ارتفاع الحرارة وفي الغالب يكون ذلك لسبب مرضي كأن يكون هناك التهاب ما في الجسم فإذا لاحظنا على الطفل علامات تحملنا على الشك بأنه مريض وجب أخذ حرارته وهو مرتاح أي ليس بعد الأكل ولا بعد اللعب ولا بعد الفرح الشديد أو الغضب الشديد وهكذا نستطيع أن نغزو ونرجح أن سبب ارتفاع الحرارة إلى المرض وحده فأي ارتفاع في درجة حرارة الطفل أكثر من 38 درجة مئوية يدل على المرض وإن لم يدل بالضرورة على خطورته.
إن رشحاً بسيطاً أو التهاباً بالحلق قد يرفع درجة الحرارة عالياً بينما قد يرفعها مرض خطير نصف درجة مئوية فقط فلا تخاف من ارتفاع الحرارة الشديد ولكن يجب أن تأخذ درجة حرارة الطفل حتى يعرض على الطبيب المختص على وجه السرعة.
ما هي علامات المرض الأولية التي تستدعي قياس حرارة الطفل؟
1- إذا بكى كثيراً بلا سبب وبدا عليه علامات الانزعاج.
2- إذا نام كثيراً وخاصة في الأوقات التي اعتاد أن يلعب فيها.
3- إذا أسهل أو تغير لون برازه.
4- إذا تقيأ.
5-إذا كان لونه شاحباً مائلاً إلى الصفرة أو كان عكس ذلك تماماً أي شديد الاحمرار في الوجنتين.
6- إذا أصابه سعال أو ضيق في التنفس أو سال أنفه.
7- إذا فرك أو حك أذنه بالوسادة كثيراً.
8- إذا ظهر طفح جلدي على وجهه أو جسمه.
9- إذا نزف الدم من أنفه.
10- إذا تشنجت رقبته أو أي عضلة من عضلات أطرافه أو أصيب بهزة في أحد الطرفين أو كلاهما.
إن حرارة الطفل الطبيعي تبقى منتظمة عادة بعد مدة من ولادة الطفل وتكون طبيعية في الطفل الصغير إذا كانت بين 37-37.5 درجة مئوية ويجب أن تكون مأخوذة من الشرج... وترتفع الحرارة فوق هذا المعدل قليلاً في الحالات التالية ويكون هذا الارتفاع فسيولوجيا وظيفياً وعادياً ويحدث هذا بعد وجبة الأكل أو اللعب العنيف أو بعد تهيج الأعصاب (البكاء المتواصل) وقد يكون ارتفاع الحرارة وفي الغالب يكون ذلك لسبب مرضي كأن يكون هناك التهاب ما في الجسم فإذا لاحظنا على الطفل علامات تحملنا على الشك بأنه مريض وجب أخذ حرارته وهو مرتاح أي ليس بعد الأكل ولا بعد اللعب ولا بعد الفرح الشديد أو الغضب الشديد وهكذا نستطيع أن نغزو ونرجح أن سبب ارتفاع الحرارة إلى المرض وحده فأي ارتفاع في درجة حرارة الطفل أكثر من 38 درجة مئوية يدل على المرض وإن لم يدل بالضرورة على خطورته.
إن رشحاً بسيطاً أو التهاباً بالحلق قد يرفع درجة الحرارة عالياً بينما قد يرفعها مرض خطير نصف درجة مئوية فقط فلا تخاف من ارتفاع الحرارة الشديد ولكن يجب أن تأخذ درجة حرارة الطفل حتى يعرض على الطبيب المختص على وجه السرعة.
ما هي علامات المرض الأولية التي تستدعي قياس حرارة الطفل؟
1- إذا بكى كثيراً بلا سبب وبدا عليه علامات الانزعاج.
2- إذا نام كثيراً وخاصة في الأوقات التي اعتاد أن يلعب فيها.
3- إذا أسهل أو تغير لون برازه.
4- إذا تقيأ.
5-إذا كان لونه شاحباً مائلاً إلى الصفرة أو كان عكس ذلك تماماً أي شديد الاحمرار في الوجنتين.
6- إذا أصابه سعال أو ضيق في التنفس أو سال أنفه.
7- إذا فرك أو حك أذنه بالوسادة كثيراً.
8- إذا ظهر طفح جلدي على وجهه أو جسمه.
9- إذا نزف الدم من أنفه.
10- إذا تشنجت رقبته أو أي عضلة من عضلات أطرافه أو أصيب بهزة في أحد الطرفين أو كلاهما.
متمنياً لجميع أطفالنا الصحة والعافية.