الرئيسية
المنشورات
أحدث الصور
التسجيل
دخول
بالمُراجـعـة لِمـجـمل ما هو متوفر من دراسات وتقارير عـلمية حـول فوائد الكمون الصـحـية ، يُمكن
تلـخـيص ذلك في الـعـناصر التالية :
1- تناول الكمون يـعـني تزويد الـجـسم بكميات عـالية و صـحـية من الدهون الآُحـادية غـير المُشبـعـة ،
و من الألياف ، ومن الـعـديد من الفيتامين والمـعـادن ..
2- الدهون الآُحـادية غـير المشبـعـة مفيدة لضبط نسبة الكوليسترول الضار و لوقاية الشرايين
القلبية و الدماغـية ..
3- الألياف الـغـذائية مفيدة لـخـفض سرعـة إمتصاص السكر من الطـعـام و لإعـاقة إمتصاص الكوليسترول
و لتسهيل مرور فضلات الطـعـام إلى خـارج الـجـسم ..
4- الزنك والفسفور من المـعـادن المفيدة في تنشيط عـمل الأعـضاء الـجـنسية لدى الرجـال ..
5- الكالسيوم مهم في زيادة متانة الـعـظم ..
6- الـحـديد مهم لقوة الدم و إنتاج الهيموغلوبين ..
7- البوتاسيوم و فيتامين e من المواد الطبيـعـية المفيدة في تقليل إحـتمالات حـصول إضطرابات في القلب
و الأوعـية الدموية ..
8- مـجـموعـات فيتامينات b ، مفيدة للأعـصاب ولتسهيل النوم و غـيرهـ من الوظائف الـعـصبية ..
و ثمت عـدد من الباحـثين من يقول بإن الزيوت الـعـطرية في الكمون لها تأثيرات مخـفِفة
للقلق ومُسهلة للنوم ..
9- تشير نتائج بـعـض الدراسات الطبية أن للزيوت الطيارة و لمادة { الثايمول } في الكمون
تأثيرات إيـجـابية عـلى تسهيل الهضم ، من نواحـي تـحـريك الأمـعـاء وزيادة إفراز البنكرياس
و المرارة والمـعـدة وغـيرهم للـعـصارات الهاضمة .. و ثمت مؤشرات عـلمية غـير مؤكدة عـلى جـدواهـا
في تـخـفيف إنتاج الـغـازات في الأمـعـاء الـغـليظة .. و لمواد مركبات بايرازين الـعـطرية تأثير
يستـخـلص نتيـجـة مفادها أن الكمون يـحـتوي عـلى مواد مفيدة لـعـلاج البواسير ، نظراً لإحـتوائِهـ
عـلى الألياف والمواد الـعـطرية المُلينة ، و عـلى الزيوت الطيارة ,,,, الـخـصائص المقاومة للميكروبات
و المسهِلة لإلتئام الـجـروح ..
10- بـعـض الدراسات التي تمت عـلى حـيوانات التـجـارب و ليس الإنسان ، أشارت إلى جـدوى مركبات
الكمون في تقليل الإصابات ببـعـض أنواع السرطان ، و خـاصةً المـعـدة والكبد ..
و عـزا الباحـثون ذلك لوجـود المواد المضادة للأكسدة في الكمون ..
11- يـعـلل بـعـض الباحـثين جـدوى شرب شاي الكمون المـغـلي لتـخـفيف
أعـراض إلتهابات الصدر ، بأن الزيوت الـعـطرية فيهـ لها تأثيرات مسهلة لقشع البلـغـم
و توسيع الشُـعـب الهوائية .. إضافة إلى تأثيراتها المقاومة للميكروبات ..
12- الكمون قليل المـحـتوى جـداً لكلٍ من :
- المواد المُهيـجـة للـغـدة الدرقية
- ومواد أوكساليت المتسببة بـحـصات الكلى
- ومواد بيورين المثيرة لإرتفاع حـمض اليوريك في الدم و تنشيط مرض النقرس
- و ليس من المنتـجـات الـغـذائية المسببة للـحـساسية ..
منقول للاستفادة
لا تبخلوا بردكم
زيت الزيتون
لزيت الزيتون فوائد عظيمة أثبتتها الدراسات الطبية الحديثة, مؤكدة تأثيره الفعال في علاج الأمراض المختلفة. الأبحاث والدراسات المختلفة حول العالم تؤكد أنه:
- مفتت لحصاة المرارة.
- خفض نسبة السكر في الدم بنسبة 10% , لأنه يحتوي على كميات من الكبريت.
- اعتبر أفضل علاج للروماتيزم, والتهاب المفاصل, والالتواء والتورم والتجمعات الجلدية عن طريق دهنها بمرهم مكون من رأس ثوم مغري ناعم مخلوطة مع 200 جرام زيت زيتون.</strong>
- يعتبر عنصر أساسي خلال فترة الحمل, لأنه يقوي عظام الحامل, ويساعد في تكوين عظام الجنين, وينشط نمو مخ الجنين والأطفال بعد الولادة, لذلك ينصح بتناوله بكثرة في فترة الحمل والرضاعة.
- يساعد على نمو الأطفال الرضع, ويساعد على تشكيل الخلية الدماغية لدى الأطفال.
- عنصر أساسي خلال فترة البلوغ وبعدها في تجنب نقص الكالسيوم الذي يمكن أن يؤدي إلى تخلخل العظام في سن الشيخوخة.
- يخفض ضغط الدم بصورة واضحة عند تناول 40 جرام منه يومياً.
- يحافظ على بياض الأسنان, ويساعد على الشفاء من أمراض اللثة.
- يستخدم للرياضيين لتليين العضلات والمفاصل وللنساء للمحافظة على النعومة الطبيعية, ولون البشرة الوردي ولنمو الشعر بصورة أفضل.
- علاج مثالي للحروق بعد مزجه بالماء والزيزفون.
- يقوي المعدة, وهو فاتح للشهية, ومفيد لعلاج حالات تشمع الكبد والكبد الدهني.
- بضع قطرات منه تقوي الذاكرة وتقي من فقدانها عند بلوغ الشيخوخة.
زيت الزيتون يعالج بعض الأمراض
زيت الزيتون مع الينسون الأخضر لتنظيم ضربات القلب.
زيت الزيتون مع الثوم لمعالجة الربو, تصلب الشرايين, ضغط الدم.
زيت الزيتون مع الكزبرة لمعالجة عسر الهضم.
زيت الزيتون مع العرعر لمعالجة السكر وداء النقرس.
زيت الزيتون مع نبات الخزامى لعلاج التهاب الأمعاء.
زيت الزيتون مع جوزة الطيب لعلاج أوجاع الرأس.
زيت الزيتون مع البصل للتخفيف من حدة بعض الأمراض النفسية.
زيت الزيتون مع سلطة البقدونس لعلاج آلام المجاري البولية.
منقول للامانة.
لاتخلوا بردكم
قال تعالى:
ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا ، عيناً فيها تسمى سلسبيلا
يكفيه فخراً أن الله ذكره في كتابه الكريم
هو نبات ينبت تحت التربة، وهو عروق عقدية لونه إما سنجابي أو أبيض مصفر
وله رائحة نفاذة مميزة طيبة يعرف بها، وهو حار الطعم، لاذع ،
وهو كدرنات البطاطس، ولا يطحن إلا بعد تجفيفه،
وتكثر زراعته بالصين والهند وباكستان وجاميكا.
والزنجبيل له زهور صفراء ذات شفاه أرجوانية ولا يستخرج الزنجبيل إلا عندما تذبل أوراقه الرمحية.
ولابد من وضع أوزمات الزنجبيل في الماء ليلتين ويتشبع بالماء لكيلا يغزوه السوس سريعا.
ولحفظ الزنجبيل أطول فترة ممكنة يخزن في أماكن غير مغطاة مع نبات الصعتر الذي تغطيه به أو يوضع مع الفلفل الأسود.
وأفضل أنواع الزنجبيل هو الزنجبيل الجاميكي
لتطييب نكهة الطعام.
طارد للغازات والرياح.
يدخل في تركيب أدوية توسيع الأوعية الدموية (يذيب الشحوم والدهون المترسبة في الأوعية الدموية).
يدخل في تركيب وصفات زيادة القدرة الجنسية.
يدخل في علاج آلام الحيض.
يزيد في الحفظ
يقوي المعدة
يساعد على الهضم
ويتغرغر به (يزيل رائحة الفم الكريهة).
ويقوي الأعصاب
يقوى الجهاز المناعي بالجسم لتنشيطه الغدد – اي انه مضاد حيوي طبيعي-
يقوي الهرمونات والدم
يفتح السدد ويطرد البلغم إذا مضغ مع المستكى
منشط لوظائف الأعضاء
جيد لظلمة البصر كحلا وشربا.
ينفع الكلى والمثانة والمعدة الباردة ويدر البول
ملاحظات مهمة قبل استعماله
الزنجبيل تضعف فاعليته بعد سنتين ؛ لأنه يصاب بالتسوس لرطوب.
لا تبخلوا بردكم
