السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جدد حياتك
جدد
حياتك / محمد الغزالي ، هذا الكتاب عبارة عن مجاراة لكتاب { دع القلق
وابدأ الحياة / ديل كارنجي } ، ولكن الفرق في الاستدلال حيث أن الأول
يستدل بالقرآن والسنة ومواقف الصحابة رضوان الله عليهم ، أما ديل كارنجي
فهو يستدل بشخصيات مشهورة من زماننا وفي كل خير ، والحكمة ضالة
المؤمن..ولكنه يردها لأصولها الإسلامية .. وفيما يلي قراءة سريعة لعبارات
مختارة منه :
---
تجدد الحياة ينبع قبل كل شئ من داخل النفس .ص15
---
كثيرا
من الناس لا يعوزهم الرأي الصائب ، فلهم من الفطنة ما تكشف أمامهم خوافي
الأمور ، بيد أنهم لا يستفيدون شيئا من هذه الفطنة ، لأنهم محرومون من قوة
الإقدام ، فيبقون في مكانهم محسورين بين مشاعر الحيرة والارتباك . ص 53
---
لندرس مواقفنا في الحياة بذكاء ، ولنرسم منهاجنا للمستقبل على بصيرة ، ثم
لنرم بصدورنا إلى الأمام ، لا تثنينا عقبة ولا يلوينا توجس ، ولنثق بأن
الله يحب منا هذا المضاء لأنه يكره الجبناء ويكفل المتوكلين. ص 55
---
المؤمن المواظب على اتقاء الدنايا وفعل الواجبات يكتسب من هذا الإدمان حدة في بصيرته ، وحاسة دقيقة يميز بها الخبيث من الطيب . ص 57
---
إن الحق إذا استنفد ما لدى الإنسان من طاقة مختزنة لم يجد الباطل بقية يستمد منها .ص65
---
يروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال :"إني لأرى الرجل فيعجبني ، فإذا سألت عنه فقيل : لا حرفة له ، سقط من عيني " ص 66
---
إحساس المؤمن بأن زمام العالم لن يفلت من يد الله يقذف بمقادير كبيرة من الطمأنينة في فؤاده . ص 72
---
إن وخزات الأحداث قد تكون إيقاظا للإيمان الغافي ، ورجعة بالإنسان إلى الله . ص 79
---
ليست الغاية من الطاعات مباشرة رسومها الظاهرة ، واعتياد أشكالها ، وتقمص
صورها . كلا ، بل الغاية منها أن تزيد حدة العقل في إدراك الحق ، وارتياد
أقرب الطرق إليه . ص87
---
الرذائل التي نهى الله عنها إنما كرهها لعباده لأنها تكسف عقولهم ، وتسقط
ضمائرهم ، وتشيع المظالم بينهم ، وتتحول في أفكارهم ومشاعرهم إلى عطل
وظلمة أو إلى فوضى وحيرة . ص 88
---
اجتهد ألا تسلك طريق الضلالة ، فإذا سلكته - تحت أي ضغط أو إغراء - فاجتهد
ألا توغل فيه ، وعد من حيث جئت في أقرب فرصة وأسرع وقت . ص 90
---
لقد كان يمكن بشئ من الحيطة والحذر أن نتلافى هذه الخسارة ، ولكن فات
الوقت ، وكل ما نستطيعه أن نمحو أثرها وننساها ، ثم نعود إلى العمل بهمة
ونشاط . ص 97
---
إحساس
المرء بعظمة نفسه ، ورسوخ قدمه ، وحصانة عرضه ضد المفتريات ، وإحساسه
بتفاهة خصومه أو عجزهم عن النيل منه ، أو قدرته على البطش بهم ، كل ذلك
يجعله بارد الأعصاب إذا أهين ، بطئ الغضب إذا أسئ إليه .ص107
---
إن الإهانات تسقط على قاذفها قبل أن تصل إلى مرماها البعيد . ص 109
---
النظر إلى الحياة من زواياها المختلفة يكفل لنا الإحاطة بأوفر حظ من الصواب والخير .ص 141
---
الناس لا تغريهم الأقوال المعسولة قدر ما تغريهم الأعمال الجليلة ، والأخلاق الماجدة . ص154
---
الدميم يرى في الجمال تحديا له ، والغبي يرى في الذكاء عدوانا عليه ، والفاشل يرى في النجاح إزراء به ، وهكذا !! ص202
إذا محاسني اللاتي أُدِل بها *** كانت ذنوبا ، فقل لي : كيف أعتذرُ؟---
يقول لنكولن : ( لو أنني حاولت أن أقرأ فقط لأرد على ما وجه إلي من نقد ،
لشغل هذا وقتي كله ، ولعطلني عن أعمالي !! لكنني أبذل جهدي في أداء واجبي
، فإذا أثمرت جهودي فلا شئ من النقد الذي وجه إلي يهمني بعد ذلك ، إنه
سيختفي من تلقاء نفسه " ص 212
---
* لتحميل الكتاب من هنا *
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تقبلوا تحياتي
ســــالي
جدد حياتك
جدد
حياتك / محمد الغزالي ، هذا الكتاب عبارة عن مجاراة لكتاب { دع القلق
وابدأ الحياة / ديل كارنجي } ، ولكن الفرق في الاستدلال حيث أن الأول
يستدل بالقرآن والسنة ومواقف الصحابة رضوان الله عليهم ، أما ديل كارنجي
فهو يستدل بشخصيات مشهورة من زماننا وفي كل خير ، والحكمة ضالة
المؤمن..ولكنه يردها لأصولها الإسلامية .. وفيما يلي قراءة سريعة لعبارات
مختارة منه :
---
تجدد الحياة ينبع قبل كل شئ من داخل النفس .ص15
---
كثيرا
من الناس لا يعوزهم الرأي الصائب ، فلهم من الفطنة ما تكشف أمامهم خوافي
الأمور ، بيد أنهم لا يستفيدون شيئا من هذه الفطنة ، لأنهم محرومون من قوة
الإقدام ، فيبقون في مكانهم محسورين بين مشاعر الحيرة والارتباك . ص 53
---
لندرس مواقفنا في الحياة بذكاء ، ولنرسم منهاجنا للمستقبل على بصيرة ، ثم
لنرم بصدورنا إلى الأمام ، لا تثنينا عقبة ولا يلوينا توجس ، ولنثق بأن
الله يحب منا هذا المضاء لأنه يكره الجبناء ويكفل المتوكلين. ص 55
---
المؤمن المواظب على اتقاء الدنايا وفعل الواجبات يكتسب من هذا الإدمان حدة في بصيرته ، وحاسة دقيقة يميز بها الخبيث من الطيب . ص 57
---
إن الحق إذا استنفد ما لدى الإنسان من طاقة مختزنة لم يجد الباطل بقية يستمد منها .ص65
---
يروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال :"إني لأرى الرجل فيعجبني ، فإذا سألت عنه فقيل : لا حرفة له ، سقط من عيني " ص 66
---
إحساس المؤمن بأن زمام العالم لن يفلت من يد الله يقذف بمقادير كبيرة من الطمأنينة في فؤاده . ص 72
---
إن وخزات الأحداث قد تكون إيقاظا للإيمان الغافي ، ورجعة بالإنسان إلى الله . ص 79
---
ليست الغاية من الطاعات مباشرة رسومها الظاهرة ، واعتياد أشكالها ، وتقمص
صورها . كلا ، بل الغاية منها أن تزيد حدة العقل في إدراك الحق ، وارتياد
أقرب الطرق إليه . ص87
---
الرذائل التي نهى الله عنها إنما كرهها لعباده لأنها تكسف عقولهم ، وتسقط
ضمائرهم ، وتشيع المظالم بينهم ، وتتحول في أفكارهم ومشاعرهم إلى عطل
وظلمة أو إلى فوضى وحيرة . ص 88
---
اجتهد ألا تسلك طريق الضلالة ، فإذا سلكته - تحت أي ضغط أو إغراء - فاجتهد
ألا توغل فيه ، وعد من حيث جئت في أقرب فرصة وأسرع وقت . ص 90
---
لقد كان يمكن بشئ من الحيطة والحذر أن نتلافى هذه الخسارة ، ولكن فات
الوقت ، وكل ما نستطيعه أن نمحو أثرها وننساها ، ثم نعود إلى العمل بهمة
ونشاط . ص 97
---
إحساس
المرء بعظمة نفسه ، ورسوخ قدمه ، وحصانة عرضه ضد المفتريات ، وإحساسه
بتفاهة خصومه أو عجزهم عن النيل منه ، أو قدرته على البطش بهم ، كل ذلك
يجعله بارد الأعصاب إذا أهين ، بطئ الغضب إذا أسئ إليه .ص107
---
إن الإهانات تسقط على قاذفها قبل أن تصل إلى مرماها البعيد . ص 109
---
النظر إلى الحياة من زواياها المختلفة يكفل لنا الإحاطة بأوفر حظ من الصواب والخير .ص 141
---
الناس لا تغريهم الأقوال المعسولة قدر ما تغريهم الأعمال الجليلة ، والأخلاق الماجدة . ص154
---
الدميم يرى في الجمال تحديا له ، والغبي يرى في الذكاء عدوانا عليه ، والفاشل يرى في النجاح إزراء به ، وهكذا !! ص202
إذا محاسني اللاتي أُدِل بها *** كانت ذنوبا ، فقل لي : كيف أعتذرُ؟
يقول لنكولن : ( لو أنني حاولت أن أقرأ فقط لأرد على ما وجه إلي من نقد ،
لشغل هذا وقتي كله ، ولعطلني عن أعمالي !! لكنني أبذل جهدي في أداء واجبي
، فإذا أثمرت جهودي فلا شئ من النقد الذي وجه إلي يهمني بعد ذلك ، إنه
سيختفي من تلقاء نفسه " ص 212
---
* لتحميل الكتاب من هنا *
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تقبلوا تحياتي
ســــالي