كل أسلحة برشلونة مشروعة الاستخدام في مباراة الدور ثمن النهائي لدوري أبطال أوروبا بكرة القدم على ملعب نو كامب.
ميسي وإبراهيموفيتش القوة الهجومية الضاربة للبرسا
في مقدمة تلك الأسلحة التي سيستخدمها النادي الكاتالوني ضد شتوتغارت في
مباراة وصفت بالمصيرية للفريق الكاتالوني، لاعبيه ميسي وإبراهيموفيتش. فاللاعب الأرجنتيني ميسي قدم كل يجب أن يقدمه لناديه، بل
واكثر وفقاً لمحبيه وعشاقه فضلاً عن خبراء الكرة حول العالم، الذين يؤكدون
أن ميسي قدم لبرشلونة مالم يقدمه لمنتخب بلاده الأرجنتين. ولعل الهاتريك الذي سجله اللاعب الأفضل في العالم في مرمى
نادي فالنسيا ضمن منافسات الدوري الإسباني بكرة القدم، مازال حاضراً في
أذهان عشاق الكرة حول العالم. والسؤال المصيري هنا: هل يكرر ميسي الهاتريك في مرمى شتوتغارت ويسعد عشاقه وجماهيره؟
إبراهيموفيتش وتذبذب المستوى
كان الأمل معقوداً على هذا اللاعب قبل أن يحط الرحال في نو كامب، وكانت كل
العيون ترنو صوب اللاعب الأهم والأفضل والأقوى في الكاليتشو الإيطالي،
وكان هو نفسه يتمنى أن يظهر في ملعب برشلونة ويكحل عيناه برؤية الملعب
الأكبر والأكثر أهمية بين الملاعب الإسبانية، بل العالمية. ولكن الشاب السويدي، لم يقدم لغاية الآن المستوى المطلوب منه، والذي كان يتوقعه عشاق الكرة الكاتالونية.
زلاتان إبراهيموفيتش، أكد في أكثر من مقابلة على أن جماهير البارسا
ستستمتع بمشاهدته في قلب هجوم النادي الكاتالوني، وكان قلقاً من أول ظهور
له مع الفريق الكتالوني ضد مانشستر سيتي، إلا أنه أظهر قوته الحقيقة في
المباريات اللاحقة للنادي الكاتالوني .
أكثر من 100 هدف خلال الموسم الماضي
التحدي الأكبر أمام إبراهيموفيتش كان يتمثل في إحراز الفريق، تحت قيادة
الثلاثي الهجومي المرعب(إيتو، ميسي وتيري هنري ) أكثر من 100 هدف خلال
الموسم الماضي فقط. فكانت الأسئلة تدور في رأس هذا اللاعب هل يحقق هذا الرقم، أم لا؟
والواقع يظهر أن إبرا ومع قرب نهاية الموسم الكروي على صعيد جميع البطولات، لم يتمكن من الوصول إلى ربع هذا الرقم.
وتبقى علامات الأستفهام تدور حول دور إبرا في المباراة الأكثر أهمية أمام
شتوتغارت في دوري أبطال أوروبا، وهل يقدم هذا اللاعب ماكان منتظراً منه؟ هذه مجرد استفسارات واسئلة يطرحها عشاق الكرة حول لاعبهم المحبوب، ولعل مباراة شتوتغارت وبرشلونة تجيب عنه هذه التساؤلات.
فهل يفعلها إبرا ويخرس الألسنة التي تطاولت عليه في أكثر من مناسبة؟!
لعل الأيام المقبلة حبلى بالمزيد من المفاجات، وإن غداً لناظره لقريب.. فلننتظر ونرى.
ميسي وإبراهيموفيتش القوة الهجومية الضاربة للبرسا
في مقدمة تلك الأسلحة التي سيستخدمها النادي الكاتالوني ضد شتوتغارت في
مباراة وصفت بالمصيرية للفريق الكاتالوني، لاعبيه ميسي وإبراهيموفيتش. فاللاعب الأرجنتيني ميسي قدم كل يجب أن يقدمه لناديه، بل
واكثر وفقاً لمحبيه وعشاقه فضلاً عن خبراء الكرة حول العالم، الذين يؤكدون
أن ميسي قدم لبرشلونة مالم يقدمه لمنتخب بلاده الأرجنتين. ولعل الهاتريك الذي سجله اللاعب الأفضل في العالم في مرمى
نادي فالنسيا ضمن منافسات الدوري الإسباني بكرة القدم، مازال حاضراً في
أذهان عشاق الكرة حول العالم. والسؤال المصيري هنا: هل يكرر ميسي الهاتريك في مرمى شتوتغارت ويسعد عشاقه وجماهيره؟
إبراهيموفيتش وتذبذب المستوى
كان الأمل معقوداً على هذا اللاعب قبل أن يحط الرحال في نو كامب، وكانت كل
العيون ترنو صوب اللاعب الأهم والأفضل والأقوى في الكاليتشو الإيطالي،
وكان هو نفسه يتمنى أن يظهر في ملعب برشلونة ويكحل عيناه برؤية الملعب
الأكبر والأكثر أهمية بين الملاعب الإسبانية، بل العالمية. ولكن الشاب السويدي، لم يقدم لغاية الآن المستوى المطلوب منه، والذي كان يتوقعه عشاق الكرة الكاتالونية.
زلاتان إبراهيموفيتش، أكد في أكثر من مقابلة على أن جماهير البارسا
ستستمتع بمشاهدته في قلب هجوم النادي الكاتالوني، وكان قلقاً من أول ظهور
له مع الفريق الكتالوني ضد مانشستر سيتي، إلا أنه أظهر قوته الحقيقة في
المباريات اللاحقة للنادي الكاتالوني .
أكثر من 100 هدف خلال الموسم الماضي
التحدي الأكبر أمام إبراهيموفيتش كان يتمثل في إحراز الفريق، تحت قيادة
الثلاثي الهجومي المرعب(إيتو، ميسي وتيري هنري ) أكثر من 100 هدف خلال
الموسم الماضي فقط. فكانت الأسئلة تدور في رأس هذا اللاعب هل يحقق هذا الرقم، أم لا؟
والواقع يظهر أن إبرا ومع قرب نهاية الموسم الكروي على صعيد جميع البطولات، لم يتمكن من الوصول إلى ربع هذا الرقم.
وتبقى علامات الأستفهام تدور حول دور إبرا في المباراة الأكثر أهمية أمام
شتوتغارت في دوري أبطال أوروبا، وهل يقدم هذا اللاعب ماكان منتظراً منه؟ هذه مجرد استفسارات واسئلة يطرحها عشاق الكرة حول لاعبهم المحبوب، ولعل مباراة شتوتغارت وبرشلونة تجيب عنه هذه التساؤلات.
فهل يفعلها إبرا ويخرس الألسنة التي تطاولت عليه في أكثر من مناسبة؟!
لعل الأيام المقبلة حبلى بالمزيد من المفاجات، وإن غداً لناظره لقريب.. فلننتظر ونرى.