سوف يستدعى الحاج روراوة يوم 10 مارس الى مقر الفيفا بسويسرا
للإستماع اليه عن احداث القاهرة قبل اصدار العقوبة على الاتحادية المصرية
و الهدف من استدعاء روراوة سيكون من أجل عقد جلسة صلح بين الطرفين
لطي الملف نهائيا و ربما لن يكون ذالك الا بأعتذار الجانب المصري
لأنه هو المهدد بالعقوبات
لكن السؤال المطروح
هل سيقبل الجانب الجزائري الإعتذار و فتح صفحة جديدة مع المصريين
....؟
أم للجزائريين رأي آخر في القضية باش الي غلط يخلص... ؟