السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أردت في هذه المساهمة أن ألفت الإخوان والأخوات، إلى امتداد اللوبي المصري إلى اشتراء ذمة قناة الجزيرة الرياضية، التي يكفي أنها سوّقت بطاقاتها للجزائريين بحجم فاق تصوّر مصالحه التجارية،واستقطبت جمهورا جزائريا عريضا ،عزف بعضه حتى على متابعة مباريات المنتخب الجزائري على "اليتيمة"،ربّما حيّا في المعلق حفيظ دراجي ،ومهاراته بالتعلق...
لكن الذي لم ينتبه له الجزائريون، أن الجزيرة أساءت إلى الجزائريين أوّل الأمر لمّا لم تمكنهم من متابعة المبارة الافتتاحية لمنتخب الجزائر، وبعدها عادت لنفاقها بادعاء جعل المباريات العربية مفتوحة للبلدان العربية..صح يا مسئولي الجزيرة، لكن بعدما سوّقتم بطاقاتكم بالشكل الذي باتت فيه مفقودة وعرضة للمضاربة..
أما الإهانة الثانية للجزيرة، هي عندما تأخرت في بث النشيد الوطني في مباراة الجزائر مصر،،،،؟؟؟
وهذه أكبرإهانة لقناة النفاق، واللاموضوعية والبزنسة..
وحتمت الجزيرة لاموضوعيتها وإهانتها للجزائريين، عندما راحت في الانهماك في التأهل المصري المرتب له مع حكم (فقير) توسط اليهود بينه وبين صناع المهازل، كي يوقف زحف الخضر في الصمود في وجه الفراعنة بحزم وتأكيد تألّقهم،ولو بالخسارة الكروية الشريفة التي كانوا يودونها..
المهمّ...أن الجزيرة تغاضت حتى صور الاحتفال بتشريف المنتخب الجزائري ومساندته بعد هزمه من الحكم البنيني، وكأنها تريد أن تقول للشعب الجزائري، لانريدك أن تفرح وتعلي أهازيجك، لأن ذلك يعكّرصفو اليهود الصغار والكبار...
الجزائر أقصيت بشرف وترتيب لنتيجة المباراة، والآن أعتقد اتضح معالم الأصدقاء من الأعداء حتى في الإعلام الذي يدعي الحياد..
ألف ألف أسف ياجزيرة...لودققت النظرفيما رأيته بأم عيني في قطر، عند زيارة وزير الوزراء الإسرائيلي، لاتخذت منذ ذلك القرار بحبك من بيتي مثلما أبعدت جميع قنوات الخونة المصريين..
تقبلوا تحياتي وودّي..
هذا مجرّد رأي، ولكم تخمينكم وآراؤكم...
أردت في هذه المساهمة أن ألفت الإخوان والأخوات، إلى امتداد اللوبي المصري إلى اشتراء ذمة قناة الجزيرة الرياضية، التي يكفي أنها سوّقت بطاقاتها للجزائريين بحجم فاق تصوّر مصالحه التجارية،واستقطبت جمهورا جزائريا عريضا ،عزف بعضه حتى على متابعة مباريات المنتخب الجزائري على "اليتيمة"،ربّما حيّا في المعلق حفيظ دراجي ،ومهاراته بالتعلق...
لكن الذي لم ينتبه له الجزائريون، أن الجزيرة أساءت إلى الجزائريين أوّل الأمر لمّا لم تمكنهم من متابعة المبارة الافتتاحية لمنتخب الجزائر، وبعدها عادت لنفاقها بادعاء جعل المباريات العربية مفتوحة للبلدان العربية..صح يا مسئولي الجزيرة، لكن بعدما سوّقتم بطاقاتكم بالشكل الذي باتت فيه مفقودة وعرضة للمضاربة..
أما الإهانة الثانية للجزيرة، هي عندما تأخرت في بث النشيد الوطني في مباراة الجزائر مصر،،،،؟؟؟
وهذه أكبرإهانة لقناة النفاق، واللاموضوعية والبزنسة..
وحتمت الجزيرة لاموضوعيتها وإهانتها للجزائريين، عندما راحت في الانهماك في التأهل المصري المرتب له مع حكم (فقير) توسط اليهود بينه وبين صناع المهازل، كي يوقف زحف الخضر في الصمود في وجه الفراعنة بحزم وتأكيد تألّقهم،ولو بالخسارة الكروية الشريفة التي كانوا يودونها..
المهمّ...أن الجزيرة تغاضت حتى صور الاحتفال بتشريف المنتخب الجزائري ومساندته بعد هزمه من الحكم البنيني، وكأنها تريد أن تقول للشعب الجزائري، لانريدك أن تفرح وتعلي أهازيجك، لأن ذلك يعكّرصفو اليهود الصغار والكبار...
الجزائر أقصيت بشرف وترتيب لنتيجة المباراة، والآن أعتقد اتضح معالم الأصدقاء من الأعداء حتى في الإعلام الذي يدعي الحياد..
ألف ألف أسف ياجزيرة...لودققت النظرفيما رأيته بأم عيني في قطر، عند زيارة وزير الوزراء الإسرائيلي، لاتخذت منذ ذلك القرار بحبك من بيتي مثلما أبعدت جميع قنوات الخونة المصريين..
تقبلوا تحياتي وودّي..
هذا مجرّد رأي، ولكم تخمينكم وآراؤكم...