أبدى عبيدي بيليه ثقته الكبيرة بقدرة المنتخب
الجزائري، على غرار المنتخبات
الإفريقية الأخرى المتأهلة إلى كأس
العالم، على وضع حد لهيمنة المنتخبات
الأوروبية والأمريكية اللاتينية
على المونديال منذ بعث هذه المنافسة العام
.1930
واستند
أسطورة كرة القدم الغانية، الذي لم يحصل له شرف المشاركة في نهائيات
كأس العالم واكتفى بالحصول على كأس أمم إفريقيا العام 1982 بليبيا، في
أقواله
إلى النتائج المسجلة في دورات المونديال، والتي كرّست تتويج منتخبات
بلدان القارة التي تنظم فيها هذه المنافسة العالمية، باستثناء البرازيل،
ليصرح
لموقع ''كيك أوف غانا'' بقوله ''هذه هي فرصتنا الكبرى للفوز بلقب
أقوى
بطولة في العالم، فإذا درسنا تاريخ كأس العالم جيداً سنجد أن منتخب
البرازيل
هو الوحيد الذي فاز بلقب البطولة خارج أرضه''، مما يعني أن
منتخبات
غانا، كوت ديفوار، الكاميرون، نيجيريا، الجزائر وجنوب إفريقيا
قادرة
على استغلال تنظيم مونديال 2010 بالقارة السمراء للتتويج باللقب
العالمي
لأول مرة ودخول التاريخ من بابه الواسع، خاصة أن بعض هذه المنتخبات
تملك نجوما عالميين يصنعون أفراح أعرق الأندية الأوروبية على غرار
الكاميروني
إيتو ''إنتر ميلانو''، الإيفواري دروغبا ''تشيلسي'' والغاني
إيسيان
''تشيلسي''.
وقال قاهر أسي ميلانو مع فريقه
مرسيليا في نهائي كأس أندية أوروبا البطلة
العام 1993
''أتوقع
أن تصل إحدى المنتخبات الإفريقية إلى مراحل متقدمة في المونديال
القادم،
وهذا يعني أنه ليس مستحيلاً فوز منتخب إفريقي باللقب. أعتقد أن
الجميع
سيضحك عندما يسمع كلامي هذا، ولكنني أؤمن بما أقول''.
الجزائري، على غرار المنتخبات
الإفريقية الأخرى المتأهلة إلى كأس
العالم، على وضع حد لهيمنة المنتخبات
الأوروبية والأمريكية اللاتينية
على المونديال منذ بعث هذه المنافسة العام
.1930
واستند
أسطورة كرة القدم الغانية، الذي لم يحصل له شرف المشاركة في نهائيات
كأس العالم واكتفى بالحصول على كأس أمم إفريقيا العام 1982 بليبيا، في
أقواله
إلى النتائج المسجلة في دورات المونديال، والتي كرّست تتويج منتخبات
بلدان القارة التي تنظم فيها هذه المنافسة العالمية، باستثناء البرازيل،
ليصرح
لموقع ''كيك أوف غانا'' بقوله ''هذه هي فرصتنا الكبرى للفوز بلقب
أقوى
بطولة في العالم، فإذا درسنا تاريخ كأس العالم جيداً سنجد أن منتخب
البرازيل
هو الوحيد الذي فاز بلقب البطولة خارج أرضه''، مما يعني أن
منتخبات
غانا، كوت ديفوار، الكاميرون، نيجيريا، الجزائر وجنوب إفريقيا
قادرة
على استغلال تنظيم مونديال 2010 بالقارة السمراء للتتويج باللقب
العالمي
لأول مرة ودخول التاريخ من بابه الواسع، خاصة أن بعض هذه المنتخبات
تملك نجوما عالميين يصنعون أفراح أعرق الأندية الأوروبية على غرار
الكاميروني
إيتو ''إنتر ميلانو''، الإيفواري دروغبا ''تشيلسي'' والغاني
إيسيان
''تشيلسي''.
وقال قاهر أسي ميلانو مع فريقه
مرسيليا في نهائي كأس أندية أوروبا البطلة
العام 1993
''أتوقع
أن تصل إحدى المنتخبات الإفريقية إلى مراحل متقدمة في المونديال
القادم،
وهذا يعني أنه ليس مستحيلاً فوز منتخب إفريقي باللقب. أعتقد أن
الجميع
سيضحك عندما يسمع كلامي هذا، ولكنني أؤمن بما أقول''.