كيف تتغلبين على بكاء طفلك ليلاً ؟
تعاني
غالبية الامهات من مشكلة واحدة وهي عدم نوم الطفل الرضيع في الموعد الذي
يرغبه الوالدان، حيث يظل الطفل مستيقظا يبكي دون سبب ومما يزيد من توتر
الام انها لا تعرف كيف تتصرف فتسرع الى حمله وهدهدته كلما بدأ يبكي مما
يوفر للمولود فرصة التمادي في البكاء.
غير أن أطباء الأطفال
ينصحون الام بألا تسرع الى حمل طفلها كلما بكي خاصة إذا ما وفرت له كل
السبل التي تأهله للنوم المريح وهو ما يتمثل في اعطائه الرضعة في وقت مبكر
قبل النوم مع تغيير حفاضته المبتلة ووضعه في الفراش في موعد محدد غير
متذبذب فيعتاد الطفل على النوم في نفس التوقيت كل يوم.
والنصيحة
التي يوجهها الاطباء للأم هي عدم حمل طفلها اذا ما بدأ سيمفونية البكاء
المتقطع والتي قد تستمر لعدة دقائق قد يعود بعدها للنوم، أما اذا استمر
بكاؤه لما يقرب من ساعة بصورة مستمرة ففي هذه الحالة قد يكون الطفل في
حاجة الى تغيير حفاضته المبتلة أو أنه يعاني من مغص، وهنا يجب على الام
علاج السبب، ففي حالة المغص تقدم له مغلي الاعشاب المفيدة المهدئة
والمُعينة على النوم، وحتى يعتاد المولود على عدم الاستيقاظ خلال فترة
الليل على الام عدم حمله كلما استيقظ بل تتركه لفترة يبكي حتى يعاود النوم
وهكذا هي التي تنظم له مواعيد نومه فلن يستيقظ بعد ذلك الا في الصباح
فالام وحدها هي القادرة على ضبط وتنظيم مواعيد نوم طفلها.
والنصيحة
الذهبية لكل ام هي ألا تضع طفلها في فراشه لينام الا عندما تشعر انه يغالب
النعاس، وان تكون الحجرة مظلمة الا من ضوء خافت والمكان هادىء بعيدا عن
الضجيج.
منقول
تعاني
غالبية الامهات من مشكلة واحدة وهي عدم نوم الطفل الرضيع في الموعد الذي
يرغبه الوالدان، حيث يظل الطفل مستيقظا يبكي دون سبب ومما يزيد من توتر
الام انها لا تعرف كيف تتصرف فتسرع الى حمله وهدهدته كلما بدأ يبكي مما
يوفر للمولود فرصة التمادي في البكاء.
غير أن أطباء الأطفال
ينصحون الام بألا تسرع الى حمل طفلها كلما بكي خاصة إذا ما وفرت له كل
السبل التي تأهله للنوم المريح وهو ما يتمثل في اعطائه الرضعة في وقت مبكر
قبل النوم مع تغيير حفاضته المبتلة ووضعه في الفراش في موعد محدد غير
متذبذب فيعتاد الطفل على النوم في نفس التوقيت كل يوم.
والنصيحة
التي يوجهها الاطباء للأم هي عدم حمل طفلها اذا ما بدأ سيمفونية البكاء
المتقطع والتي قد تستمر لعدة دقائق قد يعود بعدها للنوم، أما اذا استمر
بكاؤه لما يقرب من ساعة بصورة مستمرة ففي هذه الحالة قد يكون الطفل في
حاجة الى تغيير حفاضته المبتلة أو أنه يعاني من مغص، وهنا يجب على الام
علاج السبب، ففي حالة المغص تقدم له مغلي الاعشاب المفيدة المهدئة
والمُعينة على النوم، وحتى يعتاد المولود على عدم الاستيقاظ خلال فترة
الليل على الام عدم حمله كلما استيقظ بل تتركه لفترة يبكي حتى يعاود النوم
وهكذا هي التي تنظم له مواعيد نومه فلن يستيقظ بعد ذلك الا في الصباح
فالام وحدها هي القادرة على ضبط وتنظيم مواعيد نوم طفلها.
والنصيحة
الذهبية لكل ام هي ألا تضع طفلها في فراشه لينام الا عندما تشعر انه يغالب
النعاس، وان تكون الحجرة مظلمة الا من ضوء خافت والمكان هادىء بعيدا عن
الضجيج.
منقول