مساؤكم جنّة أحبّتي ..
أرددت أن تكون لي بصمة بينكم .. أشارككم بعضا من أفكاري ..
**
( هَادِئ جِدَا وَ رَاضِي بمَا كَتبَهُ الله لِيَ حَتىَ لَوْ كَان وَجَعاً يَقْتُلَنِي فَـ : الحَمْد لِلَه )
بمجرّد قرائتك لهذه العبارة المتداولة فيسبوكيا وإن إختلف رسمها، تجد أنّها عبارة جميلة .. فلا أجمل من أن نحمد الله ..
لكن بتمعّنك في مفهومها تجد ما لا يُعجب .. تجد أنّ قائلها خانق على ماهو فيه .. ويقول ( الحمد الله ) فقط تنفيسا عن خنقه .. يخرجها كعادة وليس إقتناعا .. يخرجها رميا للعتب ليس إلاّ ..
كأن تسأل أحدهم وهو غاضب لأنّه فقد شيئا أو خسر صفقة كيف حالك فيجيبك .. ( هل ترى حالي جيدة .. الحمد الله بس )
حتى ننعم بعبادة الشكر علينا أن نتقنها .. فأحيانا يُخرِجُ الفاه كلمات ،، في لحظات سرحان العقل و غياهب الروح ..
مثلها مثل الصلاة .. عبادة الشكر يجب أن يحضر العقل وتحضر الروح .. وأن تخرج ( الحمد الله ) بكلّ جوارحنا .. وبطيب خاطر ..
لذلك حينما تتألمون لا تذكروا الألم وتربطوه بالحمد الله .. إجعلوا الألم ساكنا في قلوبكم وأذكروا الحمد مبتسمين متفائلين .. راضيين .. وقانعين برحمة الله ..
الحمد الله .. هي عبارة قادرة أن تبثّ فينا طاقة روحيّة إيجابية، تساعدننا على مواجهة ظروفنا مهما إشتدت .. الحمد الله تكون نابعة من الرضى والقناعة .. والرضى من أسمى الصفات التي تريح القلب وتدفع الجسم للتحرّكـ، للمضي نحو الهدف .. الحمد الله كلمة أرتبطت بالأمل ,, بأنّ أرزاقنا بيد الله وأنّ ما نعيشه رائع بتفاصيله مدامه إختيار من الله .. والله دائما مع العبد الشكور ..
اشكروا الله لتواجهوا بها الحياة بتفائل وأمل .. أذكروا الله بحمده صباحا مساءا ..
نحتاج أن نشكر لنستمرّ بالعطاء والأخذ ..
**
( هَادِئ جِدَا وَ رَاضِي بمَا كَتبَهُ الله لِيَ حَتىَ لَوْ كَان وَجَعاً يَقْتُلَنِي فَـ : الحَمْد لِلَه )
بمجرّد قرائتك لهذه العبارة المتداولة فيسبوكيا وإن إختلف رسمها، تجد أنّها عبارة جميلة .. فلا أجمل من أن نحمد الله ..
لكن بتمعّنك في مفهومها تجد ما لا يُعجب .. تجد أنّ قائلها خانق على ماهو فيه .. ويقول ( الحمد الله ) فقط تنفيسا عن خنقه .. يخرجها كعادة وليس إقتناعا .. يخرجها رميا للعتب ليس إلاّ ..
كأن تسأل أحدهم وهو غاضب لأنّه فقد شيئا أو خسر صفقة كيف حالك فيجيبك .. ( هل ترى حالي جيدة .. الحمد الله بس )
حتى ننعم بعبادة الشكر علينا أن نتقنها .. فأحيانا يُخرِجُ الفاه كلمات ،، في لحظات سرحان العقل و غياهب الروح ..
مثلها مثل الصلاة .. عبادة الشكر يجب أن يحضر العقل وتحضر الروح .. وأن تخرج ( الحمد الله ) بكلّ جوارحنا .. وبطيب خاطر ..
لذلك حينما تتألمون لا تذكروا الألم وتربطوه بالحمد الله .. إجعلوا الألم ساكنا في قلوبكم وأذكروا الحمد مبتسمين متفائلين .. راضيين .. وقانعين برحمة الله ..
الحمد الله .. هي عبارة قادرة أن تبثّ فينا طاقة روحيّة إيجابية، تساعدننا على مواجهة ظروفنا مهما إشتدت .. الحمد الله تكون نابعة من الرضى والقناعة .. والرضى من أسمى الصفات التي تريح القلب وتدفع الجسم للتحرّكـ، للمضي نحو الهدف .. الحمد الله كلمة أرتبطت بالأمل ,, بأنّ أرزاقنا بيد الله وأنّ ما نعيشه رائع بتفاصيله مدامه إختيار من الله .. والله دائما مع العبد الشكور ..
اشكروا الله لتواجهوا بها الحياة بتفائل وأمل .. أذكروا الله بحمده صباحا مساءا ..
نحتاج أن نشكر لنستمرّ بالعطاء والأخذ ..