< السـلآم عليكم >
العـبرات لمصطفى لطفي المنفلوطي
مقدمـة :
لم أجد احسن و أبلغ من الاهداء لأضعه في المقدمة
الأشقياء في الدنيا كثير و ليس في إستطاعة بائس مثلي أن يمحو شيئاً من بؤسهم
و شقائهم , فلا أقل من أن أسكب بين إيديهم هذه العبرات , علهم في بكائي عليهم
تعزية و سلوى .....
مؤلف الكـتابْ:
لمصطفى لطفي المنفلوطي
أديب مصري من ام تركية
(1876ـ1924م)
و هو من نوابغ الآدب العربي ، أشتهر بنظراته وعبراته ...
-المنفلوطي
من الأدباء الذين كان لطريقتهم الإنشائية أثر في الجيل الحاضر، كان يميل
إلى مطالعة الكتب الأدبية كثيراً، ولزم الشيخ محمد عبده فأفاد منه. وسجن
بسببه ستة أشهر لقصيدة قالها تعريضاً بالخديوي عباس حلمي وكان على خلاف مع
محمد عبده، ونشر في جريدة المؤيد عدة مقالات تحت عنوان النظرات، وولي
أعمالاً كتابية في وزارة المعارف ووزارة الحقانية وأمانة سر الجمعية التشريعية، وأخيراً في أمانة سر المجلس النيابي.
صورة الغلاف:
العـبرات لمصطفى لطفي المنفلوطي
مقدمـة :
لم أجد احسن و أبلغ من الاهداء لأضعه في المقدمة
الأشقياء في الدنيا كثير و ليس في إستطاعة بائس مثلي أن يمحو شيئاً من بؤسهم
و شقائهم , فلا أقل من أن أسكب بين إيديهم هذه العبرات , علهم في بكائي عليهم
تعزية و سلوى .....
مؤلف الكـتابْ:
لمصطفى لطفي المنفلوطي
أديب مصري من ام تركية
(1876ـ1924م)
و هو من نوابغ الآدب العربي ، أشتهر بنظراته وعبراته ...
-المنفلوطي
من الأدباء الذين كان لطريقتهم الإنشائية أثر في الجيل الحاضر، كان يميل
إلى مطالعة الكتب الأدبية كثيراً، ولزم الشيخ محمد عبده فأفاد منه. وسجن
بسببه ستة أشهر لقصيدة قالها تعريضاً بالخديوي عباس حلمي وكان على خلاف مع
محمد عبده، ونشر في جريدة المؤيد عدة مقالات تحت عنوان النظرات، وولي
أعمالاً كتابية في وزارة المعارف ووزارة الحقانية وأمانة سر الجمعية التشريعية، وأخيراً في أمانة سر المجلس النيابي.
صورة الغلاف:
النقد و التحليل الخاص:
أنا شخصياً اعشق كتابات مصطفى لطفي المنفلوطي
قرأت له النظرات و العبرات و ماجدولين
من منظوري الخاص أرى ان هذا الكاتب ينقل لنا الواقع مثلما هو دون تزييف و
لا تنميق و لا يعتمد مثل بعض الكتاب على البلبلاتٍ الفارغة التي لا معنى
لها و ذلك لغرض جلب الأنظار و الفوز بالشهرة :oi-o:
..العبرات كتاب اكثر من رائع اعلم انكم ستستمتعون مثلما استمتعت أنا
بقرائته..حتى انكم لن تشعروا بالوقت و لن تستطيعوا ان تودعوه من بين أيديكم
قبل نهايته
فهو ليس مجرد مشاكل نقلت من الواقع مع حلولها و انما صورة أدبية فاتنة أبدع
مصطفى في رسمها و تنسيقها و أنا أؤكد لكم ان عقلكم و قلبكم و كل حواسكم لن
تمل أبداً لن تمل من النظر اليها
أذن ماذا تنتظرون
بـسرعة الى