انت اجمل من اغنيات الصباح ..من تغاريد العصافير ..
انت أعذب من صوت المطر من عزف الناي الحزين ..
انت رجل لو عشت عمري اكتب له ماكتبت في وصفه سطراً جميلاً
أخبرني كيف تكتبك الأحرف وكيف تجسدك الكلمات
أخبرني كيف أعيد رسم ملامحك وخطوط جبينك في لحظات
ليتك تعلم أنني أقف كل مساء خلف نافذة احلامي ..أحدثك ..المس أناملك ..
اهمس بكلمات حب تدغدغ قلبك . لأكررها بيني وبيني …أحبك
أشعر بك ياروحي أقرب من روحي لروحي ..
أخبرني أي رجل انت ابيع لاجله عمري والحنين …
مؤلم جداً أنني أستجدي أحرفي لتهطل بزخات حب تبللك واجدها عاجزة
استجدي الكلمات لعلها تعطف علي وتكتبني بأبتسامة وترسمني فرحا أراه
تعبت وأصبحت أعلق على السطور أمنياتي وعصافير أحلامي
إحساسي بك جعلك وجودا في حياتي لا يموت مهما ابتعدت
فاأنت حبيبي طيفاً حاضراً دائما حولي ماتركني ليلة وماغاب عن صدري لحظات
أسقيك عشقي في كأس حروف و ألقمك الحب من أناملي كلمات
وأتناولك لروحي جرعات وجرعات فأجدني انسكب اكثر
أتعثر بالحروف وأتلعثم بالكلمات فااجدني اخجل ورب السموات
اشتهي لغة جديدة التهم حروفها لأشبعها حديثا عنك
أُقطِعُ كلماتها قوالب سكر لأذيب شوقي إليك
أقلبُ بجملها إحساسي الذي نضج كثيرا على نار حبك الهادئة جدا.
أحتاج الى لغة عشق مختلفة جداً شفافة كـ قلبي ثائرة كـمشاعري مجنونة كـ أنوثتي
أحتاج الى معزوفة عشق لا يتقنها سوى أنا ولا تعزفها سوى أنا لتكون أنت فأنت أنا
مخجل جداً ان ينادوني بسفيرة الحب واميرة العشق وأسطورة العاشقين ..
واجد الابجدية تخونني والاحرف تتسلل هرباً مني فلا أكتبك كما أنت
أي أميرة عاشقة انا واي سفيرة للحب ؟؟!!
ان لم تكن انت اسطورة الحب الخالدة في حياتي
أخبرني يارجلاً اعرفه يرتشف حناني رضعات ورضعات
يارجلا يحيل قانون العشق الى عزفٍ لم تطاله النايات
انت فقط من علمني السهر وسكب جنوني حكايات
ليت لدي القدرة على التحايل على اللغة فلا أُشبعها حُبا فيك
كلما اشتقت إليك كلما انهرت حنينا لعينيك
…ليت الكلمات تشبه العصافير تحلق لارسلها اليك ..
ليت أحرفي كالزهور أقطفها وأنثرها حبيبي بين يديك ..
ليت امي اسمتني حلا لاكون الاجمل في عينينك
ليت وا لدي مااسماني حنين ربما ماوجدتني أحن إليك
ليتني أستطيع أن أعبر جسور البعد واحلق معك ومن فوقي وتحتي حبي
أي رجلاً انت واي انثى انا ؟!
أراقص طيفك الزائر من خيالي أمد يدي لأعلقها حول عنقك وأسند رأسي الى كتفك
أسرق قبلتك ..أسرق أنفاسك ..وأغتسل بجنون يعزفنا عاشقين تحت جنح خيال
وأرقص حتى أفقد إحساسي بأطرافي ..وأغمض عيني كـ عاشقة تدرك أن عمر الحلم قصير
لست سندريلا ياأميري لامد نظري الى ساعة الحائط حين تشير الى 12 بعد منتصف الشوق
لكنني أمد يدي الى صدري لأتحسسه دافئاً ..لانك هنا ..وأتحسس كفي لأشعر بلمساتك فاأنت هنا
مازلت طفلة مجنونة جدا تدور حولك وتميل برأسها أمام وجهك كلما غفلتَ عنها
وتشد قميصك كلما ابتعدت عنها وبكت على كتفك من أجل قبلة كلما حاولت منعها
لازلت طفلة ياحبيبي تقف امام مرآتها بخجل ..تحلم باللعب حافية القدمين تحت المطر
ولازلت طفلة ترسم على كتبها قلوبا صغيرة تُزينها بأول حروف اسمك
وتكتب على طاولة الجامعة أغاني فيروز وتدندن بأغاني الساهر وقصائد نزار
كم أتمنى لو تؤمن بوجودي فتبصرني فيمن رحل وأتى
كم تمنيت لو أنني وردة غفت بين يديك فتتذكرني بالرغم من طول المسافة وبرد البعد
كم تمنيت لو أنني ياسمين يُزهر على أطراف أناملك كلما كتبتني بحرف أو حرفين
وليتني أتشكل أمامك أُنثى من كلمات لا تكتفي منها مهما قرأتها والتهمتها عينيك
آآآه لو تعلم كم أشتاق أن أضمك في مدينتي الكبيرة وأسير معك ساعات كثيرة
دون خوف .. دون ارتباك ..دون عيون تحاصرنا ..عيون تقيدنا ..عيون تخيفنا
وأشتاق ياحبيبي أن احبك أكثر ..وأن تحبني أكثر ..وأن نختلف من يحب منا الثاني أكثر؟!
أشتاق لكل شئ معك ..ويسافر شوقي كل يوم إليك ..يقبل يديك
يقرأ عليك مافي قلبي من كلمات ..يسمعك الهمسات ..يقبل شفتيك
ولأنك معزوفة عشق ستبقى في قلبي خالدة ..
سأقول أحبك وذات مساء ستكبر بين إحساسك
سأقول أحبك وستحتضن ذات مساء حنانك
سأقول أحبك وستعبر ذات نوم خيالك
ولأني الأنثى الأجدر بك, أُحبك ولن تكون أجمل إن لم تبادلها شفاهك ..
فانت حبيبي معزوفة عشق وأنا أنثى تتقن عزف أوتارك
انت أعذب من صوت المطر من عزف الناي الحزين ..
انت رجل لو عشت عمري اكتب له ماكتبت في وصفه سطراً جميلاً
أخبرني كيف تكتبك الأحرف وكيف تجسدك الكلمات
أخبرني كيف أعيد رسم ملامحك وخطوط جبينك في لحظات
ليتك تعلم أنني أقف كل مساء خلف نافذة احلامي ..أحدثك ..المس أناملك ..
اهمس بكلمات حب تدغدغ قلبك . لأكررها بيني وبيني …أحبك
أشعر بك ياروحي أقرب من روحي لروحي ..
أخبرني أي رجل انت ابيع لاجله عمري والحنين …
مؤلم جداً أنني أستجدي أحرفي لتهطل بزخات حب تبللك واجدها عاجزة
استجدي الكلمات لعلها تعطف علي وتكتبني بأبتسامة وترسمني فرحا أراه
تعبت وأصبحت أعلق على السطور أمنياتي وعصافير أحلامي
إحساسي بك جعلك وجودا في حياتي لا يموت مهما ابتعدت
فاأنت حبيبي طيفاً حاضراً دائما حولي ماتركني ليلة وماغاب عن صدري لحظات
أسقيك عشقي في كأس حروف و ألقمك الحب من أناملي كلمات
وأتناولك لروحي جرعات وجرعات فأجدني انسكب اكثر
أتعثر بالحروف وأتلعثم بالكلمات فااجدني اخجل ورب السموات
اشتهي لغة جديدة التهم حروفها لأشبعها حديثا عنك
أُقطِعُ كلماتها قوالب سكر لأذيب شوقي إليك
أقلبُ بجملها إحساسي الذي نضج كثيرا على نار حبك الهادئة جدا.
أحتاج الى لغة عشق مختلفة جداً شفافة كـ قلبي ثائرة كـمشاعري مجنونة كـ أنوثتي
أحتاج الى معزوفة عشق لا يتقنها سوى أنا ولا تعزفها سوى أنا لتكون أنت فأنت أنا
مخجل جداً ان ينادوني بسفيرة الحب واميرة العشق وأسطورة العاشقين ..
واجد الابجدية تخونني والاحرف تتسلل هرباً مني فلا أكتبك كما أنت
أي أميرة عاشقة انا واي سفيرة للحب ؟؟!!
ان لم تكن انت اسطورة الحب الخالدة في حياتي
أخبرني يارجلاً اعرفه يرتشف حناني رضعات ورضعات
يارجلا يحيل قانون العشق الى عزفٍ لم تطاله النايات
انت فقط من علمني السهر وسكب جنوني حكايات
ليت لدي القدرة على التحايل على اللغة فلا أُشبعها حُبا فيك
كلما اشتقت إليك كلما انهرت حنينا لعينيك
…ليت الكلمات تشبه العصافير تحلق لارسلها اليك ..
ليت أحرفي كالزهور أقطفها وأنثرها حبيبي بين يديك ..
ليت امي اسمتني حلا لاكون الاجمل في عينينك
ليت وا لدي مااسماني حنين ربما ماوجدتني أحن إليك
ليتني أستطيع أن أعبر جسور البعد واحلق معك ومن فوقي وتحتي حبي
أي رجلاً انت واي انثى انا ؟!
أراقص طيفك الزائر من خيالي أمد يدي لأعلقها حول عنقك وأسند رأسي الى كتفك
أسرق قبلتك ..أسرق أنفاسك ..وأغتسل بجنون يعزفنا عاشقين تحت جنح خيال
وأرقص حتى أفقد إحساسي بأطرافي ..وأغمض عيني كـ عاشقة تدرك أن عمر الحلم قصير
لست سندريلا ياأميري لامد نظري الى ساعة الحائط حين تشير الى 12 بعد منتصف الشوق
لكنني أمد يدي الى صدري لأتحسسه دافئاً ..لانك هنا ..وأتحسس كفي لأشعر بلمساتك فاأنت هنا
مازلت طفلة مجنونة جدا تدور حولك وتميل برأسها أمام وجهك كلما غفلتَ عنها
وتشد قميصك كلما ابتعدت عنها وبكت على كتفك من أجل قبلة كلما حاولت منعها
لازلت طفلة ياحبيبي تقف امام مرآتها بخجل ..تحلم باللعب حافية القدمين تحت المطر
ولازلت طفلة ترسم على كتبها قلوبا صغيرة تُزينها بأول حروف اسمك
وتكتب على طاولة الجامعة أغاني فيروز وتدندن بأغاني الساهر وقصائد نزار
كم أتمنى لو تؤمن بوجودي فتبصرني فيمن رحل وأتى
كم تمنيت لو أنني وردة غفت بين يديك فتتذكرني بالرغم من طول المسافة وبرد البعد
كم تمنيت لو أنني ياسمين يُزهر على أطراف أناملك كلما كتبتني بحرف أو حرفين
وليتني أتشكل أمامك أُنثى من كلمات لا تكتفي منها مهما قرأتها والتهمتها عينيك
آآآه لو تعلم كم أشتاق أن أضمك في مدينتي الكبيرة وأسير معك ساعات كثيرة
دون خوف .. دون ارتباك ..دون عيون تحاصرنا ..عيون تقيدنا ..عيون تخيفنا
وأشتاق ياحبيبي أن احبك أكثر ..وأن تحبني أكثر ..وأن نختلف من يحب منا الثاني أكثر؟!
أشتاق لكل شئ معك ..ويسافر شوقي كل يوم إليك ..يقبل يديك
يقرأ عليك مافي قلبي من كلمات ..يسمعك الهمسات ..يقبل شفتيك
ولأنك معزوفة عشق ستبقى في قلبي خالدة ..
سأقول أحبك وذات مساء ستكبر بين إحساسك
سأقول أحبك وستحتضن ذات مساء حنانك
سأقول أحبك وستعبر ذات نوم خيالك
ولأني الأنثى الأجدر بك, أُحبك ولن تكون أجمل إن لم تبادلها شفاهك ..
فانت حبيبي معزوفة عشق وأنا أنثى تتقن عزف أوتارك