أعلم انني أنثى مهووسة بالحب وأدرك كم أتتبع خطواته
تجاوزت ألف مدينة لاصل إليك وكنت أعلم انك سري الجميل
معك تعلمت كيف اتناول من يديك وجبة الحب مغمسة بطعم الحنين
معك تعلمت كيف أتناول كأس من نبيذ الغرام معتق بقبل العاشقين
معك ياحبيبي تجاوزت حيائي وتركت خلف ملابسي خجلي
فكنت عارية الا من شوقي المستحيل ..
أدرك بداخلي أنني أنثى غزى الجنون خصلات شعرها
فتركتها مبعثرة على شفتيك ..
اعرف انك رجلاً خلق لي انا ليجعلني انثى مختلفة له هو
لذلك كان الصمت حين يجمعنا يدفعني لجمع الكلمات
لاتحدث اليك اختلق المواضيع اتصنع المواقف افتعل الضحكات
أغريك برقصة أنثى مجنونة
اهرب بنظراتي
لأنني أخاف إلتقاء نظراتنا ولو لجزء من الثانية
فتضبطني حينها متلبسة بالحب …
خذني إليك حبيبي …
اريد ك ربيعآ يافعآ… سئمت من تخاريف الفصول
احبسني بين اهدابك …
اسجني شوقاً بين احضانك …
اعتقل جنوني …
علقني بين شهيق وزفير انفاسك ….
اغسلني بمـــــاء عشقـــك …
انثرني عطرآ في حناياك …
اسكبني على صدرك عناقيد وله
وارتمي بين احضاني بجنوووون
دثرني حبيبي بأنفاسك المجنونة
كنت في حياتي لغزا لا أفهمه ووجوداً جميلا معي ولا أجده
كيانا مختلفا في مكان ما لا أُبصره كنت منذ البداية لي وأنا لك ولكن الطريق فيما
بيننا سنوات جهل طويلة سقط دونها عمرنا ولم ندركه .. أريدك لي لأنك طالما كنت
كقطعة حلوى أشتهيها مع مرارة فنجان قهوتي ..
وطالما كنت ككأس ليمون بارد في يومي الحار
وكنت لي مطر يبلل جفاف عمري ..
أنت هو أغنية هادئة وسط صخب لاينتهي ..
كابتسامة وسط نهر من دموع
كحضن حبيب في ساعة شوق
كــ أحبك بعد طول صبر
كــ أشتاقك في آخر كل تنهيدة حنين
كــ أنت عندما يأتي بك حنينك وأنا الحاضرة دائما بين يديك
أريدك حبيبي
لأنك منذ الأزل حبيبي ,أنتَ الأول وقطعاً لا أحد بعدك
ولأنك , جئت وقت الضيق فاتسعت حياتي بك
ولأنه لارجل كأنتَ لأنك معي, وصدقا لا أنثى كأنا لأني معك
أحتاج لحبك معي لأُحب نفسي كما يليق بي , أحتاج لحُضنك لأستعيد قوتي , ولألملم أشلاء روحي وأقف من جديد ..
أحتاج صوتك لأسمع تغريد العصافير بوضوح وصوت النسائم باتقان ,أحتاج صوتك لأشعر بالحياة ,
لأُدرك بأنني مازلت هنا , فلا شيء يُشبه الحياة الا أنت , ولا شيء يُشبه الموت كبعدك
لو تعلم كم هو مرتفع جدا رصيد حبي لك
أكاد أشعر بمذاقه في فمي
واستنشق رائحته حولي
يشبه كثيرا
رائحة المطر
ولون الفجر
وجمال ندى الزهر
عاشقة جدا أنا وفخورة جدا بتألقي بك
ولا يهمني كثيرا ما أنا بالنسبة لك
فأنا أحبك لأحب نفسي
وأشعر بوجودك حتى أشعر بوجود قلبي
وأشتاق حضورك حتى أتعلم نعمة وجودي
ليتك تعلم مامعنى أن تكون كل شيء
وكل الناس لشخص واحد
مامعنى أن تكون الوطن لمغترب واحد
مامعنى أن تكون حدودا لمدينة صغيرة
تمتد بامتداد ظلك في حياتي
أريدك لي ..
لأعلمك كيف يغيب الوجود في حضرتك
فتصبح السماء فارغة حتى من الشمس والقمر
ويصير لون اليوم واحد
يتشابه الليل والنهار حتى الدفء والبرد
فكل شيء يتشكل وفقا لك
لايهمني كثيراً أن تحبني فقط دعني احبك
فاانا احبك لاجد نفسي
واحبك لادلل جسدي
واحبك لاصبغ شفاهي بااحمر قاني
واحبك لاصبح الف انثى في انثى
واحبك لاشعر مع نبضي بذاتي
ولأنني أريدك لي …
كنت أحلم بّ كوخ صغير
محفوف بّ شجرة توت كبيره
كُنت أحلم بّ نطفه صغيره
أحملها منك في ظُلمة رحمي
أريدك لي لأنك ..
الرجُل الذيذ جداً..والشهي جداً.. ..!
أنت هو رجلاً مثيراُ جداً.. عند. ..غيرته..ضحكته..قسوته..حنانه..عطفه..
حتى عند رجولته وهيبته.. وأنكسآره وبكآئه.. مُثير بشكل مجنون
أريدك لي حبيبي
فانسج خيوطك في دمي وبشرني بالبقاء الطويل
وأرسم خطوطك في كفي وعاهدني بعدم الرحيل
ولون بقربك حدود عمري وكفكف دمعي
اكمل بوجودك تضاريس نفسي فالوقت دونك خالي من حدود
أريدك لي حبيبي
فضع يديك بحنية على صدري تحسس نبضي المرهق
والمس ضعف إحساسي المنهك واقرأ طلاسم خوفي
انا بحاجة لتهدأ عواصفي على كتف اللقاء
ليغفو قلبك على جبيني كالحكايات
أفتح كفي وأقرأ مابين المنحنيات
أبدأ رحيلك المضني في دمي
فقد مبدعت أسمك على كريات دمي حتى الممات
تجاوزت ألف مدينة لاصل إليك وكنت أعلم انك سري الجميل
معك تعلمت كيف اتناول من يديك وجبة الحب مغمسة بطعم الحنين
معك تعلمت كيف أتناول كأس من نبيذ الغرام معتق بقبل العاشقين
معك ياحبيبي تجاوزت حيائي وتركت خلف ملابسي خجلي
فكنت عارية الا من شوقي المستحيل ..
أدرك بداخلي أنني أنثى غزى الجنون خصلات شعرها
فتركتها مبعثرة على شفتيك ..
اعرف انك رجلاً خلق لي انا ليجعلني انثى مختلفة له هو
لذلك كان الصمت حين يجمعنا يدفعني لجمع الكلمات
لاتحدث اليك اختلق المواضيع اتصنع المواقف افتعل الضحكات
أغريك برقصة أنثى مجنونة
اهرب بنظراتي
لأنني أخاف إلتقاء نظراتنا ولو لجزء من الثانية
فتضبطني حينها متلبسة بالحب …
خذني إليك حبيبي …
اريد ك ربيعآ يافعآ… سئمت من تخاريف الفصول
احبسني بين اهدابك …
اسجني شوقاً بين احضانك …
اعتقل جنوني …
علقني بين شهيق وزفير انفاسك ….
اغسلني بمـــــاء عشقـــك …
انثرني عطرآ في حناياك …
اسكبني على صدرك عناقيد وله
وارتمي بين احضاني بجنوووون
دثرني حبيبي بأنفاسك المجنونة
كنت في حياتي لغزا لا أفهمه ووجوداً جميلا معي ولا أجده
كيانا مختلفا في مكان ما لا أُبصره كنت منذ البداية لي وأنا لك ولكن الطريق فيما
بيننا سنوات جهل طويلة سقط دونها عمرنا ولم ندركه .. أريدك لي لأنك طالما كنت
كقطعة حلوى أشتهيها مع مرارة فنجان قهوتي ..
وطالما كنت ككأس ليمون بارد في يومي الحار
وكنت لي مطر يبلل جفاف عمري ..
أنت هو أغنية هادئة وسط صخب لاينتهي ..
كابتسامة وسط نهر من دموع
كحضن حبيب في ساعة شوق
كــ أحبك بعد طول صبر
كــ أشتاقك في آخر كل تنهيدة حنين
كــ أنت عندما يأتي بك حنينك وأنا الحاضرة دائما بين يديك
أريدك حبيبي
لأنك منذ الأزل حبيبي ,أنتَ الأول وقطعاً لا أحد بعدك
ولأنك , جئت وقت الضيق فاتسعت حياتي بك
ولأنه لارجل كأنتَ لأنك معي, وصدقا لا أنثى كأنا لأني معك
أحتاج لحبك معي لأُحب نفسي كما يليق بي , أحتاج لحُضنك لأستعيد قوتي , ولألملم أشلاء روحي وأقف من جديد ..
أحتاج صوتك لأسمع تغريد العصافير بوضوح وصوت النسائم باتقان ,أحتاج صوتك لأشعر بالحياة ,
لأُدرك بأنني مازلت هنا , فلا شيء يُشبه الحياة الا أنت , ولا شيء يُشبه الموت كبعدك
لو تعلم كم هو مرتفع جدا رصيد حبي لك
أكاد أشعر بمذاقه في فمي
واستنشق رائحته حولي
يشبه كثيرا
رائحة المطر
ولون الفجر
وجمال ندى الزهر
عاشقة جدا أنا وفخورة جدا بتألقي بك
ولا يهمني كثيرا ما أنا بالنسبة لك
فأنا أحبك لأحب نفسي
وأشعر بوجودك حتى أشعر بوجود قلبي
وأشتاق حضورك حتى أتعلم نعمة وجودي
ليتك تعلم مامعنى أن تكون كل شيء
وكل الناس لشخص واحد
مامعنى أن تكون الوطن لمغترب واحد
مامعنى أن تكون حدودا لمدينة صغيرة
تمتد بامتداد ظلك في حياتي
أريدك لي ..
لأعلمك كيف يغيب الوجود في حضرتك
فتصبح السماء فارغة حتى من الشمس والقمر
ويصير لون اليوم واحد
يتشابه الليل والنهار حتى الدفء والبرد
فكل شيء يتشكل وفقا لك
لايهمني كثيراً أن تحبني فقط دعني احبك
فاانا احبك لاجد نفسي
واحبك لادلل جسدي
واحبك لاصبغ شفاهي بااحمر قاني
واحبك لاصبح الف انثى في انثى
واحبك لاشعر مع نبضي بذاتي
ولأنني أريدك لي …
كنت أحلم بّ كوخ صغير
محفوف بّ شجرة توت كبيره
كُنت أحلم بّ نطفه صغيره
أحملها منك في ظُلمة رحمي
أريدك لي لأنك ..
الرجُل الذيذ جداً..والشهي جداً.. ..!
أنت هو رجلاً مثيراُ جداً.. عند. ..غيرته..ضحكته..قسوته..حنانه..عطفه..
حتى عند رجولته وهيبته.. وأنكسآره وبكآئه.. مُثير بشكل مجنون
أريدك لي حبيبي
فانسج خيوطك في دمي وبشرني بالبقاء الطويل
وأرسم خطوطك في كفي وعاهدني بعدم الرحيل
ولون بقربك حدود عمري وكفكف دمعي
اكمل بوجودك تضاريس نفسي فالوقت دونك خالي من حدود
أريدك لي حبيبي
فضع يديك بحنية على صدري تحسس نبضي المرهق
والمس ضعف إحساسي المنهك واقرأ طلاسم خوفي
انا بحاجة لتهدأ عواصفي على كتف اللقاء
ليغفو قلبك على جبيني كالحكايات
أفتح كفي وأقرأ مابين المنحنيات
أبدأ رحيلك المضني في دمي
فقد مبدعت أسمك على كريات دمي حتى الممات
فقط خذني اليك لنتجاوز معاً الاف الاميال ونقطع الآف المسافات