●●
<blockquote>
.
.
.
.
- بيَنَ أزِقَةِ الحُبِ يَقطُنُ آلآفُ المُتَشَرِدينَ مِنْ مُرِ الحياةْ ,
يَقتاتونَ الفَرحَ مِنْ فُتاتٍ لَحظاتٍ عابِرَة ..
ويستَقونَ الأمَلَ مِنِ إبتِساماتٍ عُذريَةٍ جَعلتْ مِنْ الوهمِ رَفيقٌ لِ الواقِعِ ..!
.
.
.
- بيَنَ أزِقَةِ الحُبِ يَقطُنُ آلآفُ المُتَشَرِدينَ مِنْ مُرِ الحياةْ ,
يَقتاتونَ الفَرحَ مِنْ فُتاتٍ لَحظاتٍ عابِرَة ..
ويستَقونَ الأمَلَ مِنِ إبتِساماتٍ عُذريَةٍ جَعلتْ مِنْ الوهمِ رَفيقٌ لِ الواقِعِ ..!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
;
كَثيراً ما تَنتابُنا غَصاتُ حَنينٍ لِ لحظاتِ إرتِواءْ , تَجمَعُنا بِ النِصفِ الآخَرِ مِنّْا ,
والمُكَمِلِ لِلحظاتِ السَعادَةِ فينا ..
هيَ أحلامُنا الوحيدَةُ مَنْ تُقرِبُهُمْ مِنا , لِ نهيمَ بِهِمْ فيِ شواطِئَ مِنْ عِناقٍ ..
تَزدادُ نَبضاتُ الشوقِ بِ داخِلِنا , لِ نَبدَأْ بِ عزفِ سِيمفونياتِ عِشقِ راقِصَة ..
تُهدينا أولُ تَفاصِيلَ الإقتِناءْ , بِ رقصَةِ حُبٍ تَتناثَرُ شَوقاً وتُمطِرُ أماناً ..
هيَ ذاتُها مَنْ تُطرُقُ أبوابَ القلبِ لِ تنهالَ قُبلاتُ الحنانٍ فيضاً يهمِسُ بِ إكتِمالْ ..!
كَثيراً ما تَنتابُنا غَصاتُ حَنينٍ لِ لحظاتِ إرتِواءْ , تَجمَعُنا بِ النِصفِ الآخَرِ مِنّْا ,
والمُكَمِلِ لِلحظاتِ السَعادَةِ فينا ..
هيَ أحلامُنا الوحيدَةُ مَنْ تُقرِبُهُمْ مِنا , لِ نهيمَ بِهِمْ فيِ شواطِئَ مِنْ عِناقٍ ..
تَزدادُ نَبضاتُ الشوقِ بِ داخِلِنا , لِ نَبدَأْ بِ عزفِ سِيمفونياتِ عِشقِ راقِصَة ..
تُهدينا أولُ تَفاصِيلَ الإقتِناءْ , بِ رقصَةِ حُبٍ تَتناثَرُ شَوقاً وتُمطِرُ أماناً ..
هيَ ذاتُها مَنْ تُطرُقُ أبوابَ القلبِ لِ تنهالَ قُبلاتُ الحنانٍ فيضاً يهمِسُ بِ إكتِمالْ ..!
تِلكَ اللحظاتُ وإنْ كانَتْ مُواريَةٌ لِ تفاصيلِ حُلمْ , إلا أنَها كانتْ حَقيقَةً بِ كَيانِ عاشِقْ ..
وإلمْ يكُن لِ الإحتضانِ مِنْ واقِعْ , إلا أنَ الحُبَ أحالَهُ لِ حقيقَةِ دونما إكتِلافْ ..
;
وبِ ذاتِ الظِلْ , ثَمَةَ أهازيجُ عُصفورينِ إجتَمعا بَعدَ عناءِ إنتِظارْ ,
فَ تَحقَقتْ جُلُ أحلامِهِمْ بِ لحظاتِ إحتِضانٍ دائِمَةْ ..
وكُلما أزدادَتْ أنفاسُهُم إختِلاجاً بِ دواخِلِهِمْ , كُلما تَحولَ الواقِعُ لِ حُلمْ ..
وكُلما فاضَتْ أنفاسُهُمْ تِحناناً , كُلما بَدأتْ السَحابَةُ بِ الإبتِعادِ عَنْ الأرضْ ..
ومَعَ أولِ إطلالَةٍ خيوطِ الشَمسْ , سَ تُتفتحُ أعيُنُهمْ لِ الواقِعْ ..
لِ تنثُرَ إبتِساماتُهُمْ أطيافُ فرحٍ , توحي لِ العالمِ بِ أنما الحُبُ حُلمْ ..!
وإلمْ يكُن لِ الإحتضانِ مِنْ واقِعْ , إلا أنَ الحُبَ أحالَهُ لِ حقيقَةِ دونما إكتِلافْ ..
;
وبِ ذاتِ الظِلْ , ثَمَةَ أهازيجُ عُصفورينِ إجتَمعا بَعدَ عناءِ إنتِظارْ ,
فَ تَحقَقتْ جُلُ أحلامِهِمْ بِ لحظاتِ إحتِضانٍ دائِمَةْ ..
وكُلما أزدادَتْ أنفاسُهُم إختِلاجاً بِ دواخِلِهِمْ , كُلما تَحولَ الواقِعُ لِ حُلمْ ..
وكُلما فاضَتْ أنفاسُهُمْ تِحناناً , كُلما بَدأتْ السَحابَةُ بِ الإبتِعادِ عَنْ الأرضْ ..
ومَعَ أولِ إطلالَةٍ خيوطِ الشَمسْ , سَ تُتفتحُ أعيُنُهمْ لِ الواقِعْ ..
لِ تنثُرَ إبتِساماتُهُمْ أطيافُ فرحٍ , توحي لِ العالمِ بِ أنما الحُبُ حُلمْ ..!
ولِ أنَ الحُبَ هوَ النابِضُ سَاعَةَ اللِقاءْ , كانتِ السَحابَةُ وَهمْ وكانَتِ الحَقيقَةُ حُلمْ ..
وكانَ لِ كُلِ العُشاقِ أن يَهذوا بِ الطيرانِ رُغمَ إلتِصاقِهِمْ بِ الأرضْ ..
;
- فيِ الحُبْ بِ إمكانِكَ السَفرُ وأنتَ لَمْ تَبرحَ مَحطاتِ الإنتِظارْ ..
بِ إمكانِكَ الطيرانُ وأنتْ لمْ تُفارِقْ بواطِنْ التَرقُبْ ..
بِ إمكانِكَ أنْ تَغفو وذاتُ الضَوضاءِ تُرافِقُكْ ..
بِ إمكانِكَ أنْ تُغيرَ الواقِعَ , فَقطْ بِمجردِ إغفائَةٍ لِ جِفنْ ..!
;
- هوَ الحُبُ ذاتًهُ مَنْ يَجعلْ مِنْ وردَةِ ذابِلَة , أثمَنُ مِنْ عُقدِ لؤلؤ ..
ومَنْ يَجعلُ مِنْ كوخٍ مُعدَمْ , أأمَنَ مِنْ قَصرٍ شائِدْ ..
وكانَ لِ كُلِ العُشاقِ أن يَهذوا بِ الطيرانِ رُغمَ إلتِصاقِهِمْ بِ الأرضْ ..
;
- فيِ الحُبْ بِ إمكانِكَ السَفرُ وأنتَ لَمْ تَبرحَ مَحطاتِ الإنتِظارْ ..
بِ إمكانِكَ الطيرانُ وأنتْ لمْ تُفارِقْ بواطِنْ التَرقُبْ ..
بِ إمكانِكَ أنْ تَغفو وذاتُ الضَوضاءِ تُرافِقُكْ ..
بِ إمكانِكَ أنْ تُغيرَ الواقِعَ , فَقطْ بِمجردِ إغفائَةٍ لِ جِفنْ ..!
;
- هوَ الحُبُ ذاتًهُ مَنْ يَجعلْ مِنْ وردَةِ ذابِلَة , أثمَنُ مِنْ عُقدِ لؤلؤ ..
ومَنْ يَجعلُ مِنْ كوخٍ مُعدَمْ , أأمَنَ مِنْ قَصرٍ شائِدْ ..
- هوَ مَنْ يجعَلِ الدَقيقَةَ عاماً , كُلمَا لوحَ الغيابْ ..
ومَنْ يجعلِ العُمرَ ثآنيَةً , عِندَما يَكتمِلُ اللِقاءْ ..
ومَنْ يجعلِ العُمرَ ثآنيَةً , عِندَما يَكتمِلُ اللِقاءْ ..
- هوَ الحُبُ مَنْ يقتُلِ البَردَ , فَقطْ بِ لحظَةِ إحتِضانْ ..
ومَنْ يحرِقُ الروحْ , بِ ساعَةِ إبتِعادْ ..!
ومَنْ يحرِقُ الروحْ , بِ ساعَةِ إبتِعادْ ..!
- هوَ الحُبُ القادِرُ عَلى إحالَةِ اللا محسوسْ , إلى ملموسٍ بِ كُلِ مَعانيهْ ..
وهوَ ذاتُه القادِرُ عَلى تَهميشِ الجِراحْ , فقطْ بِ لمسَةِ أصابِعْ ..!
</blockquote>وهوَ ذاتُه القادِرُ عَلى تَهميشِ الجِراحْ , فقطْ بِ لمسَةِ أصابِعْ ..!