لشهر رمضان الكريم جو روحاني خاص محبب إلى نفوس المسلمين في جميع أنحاء العالم. ويرتبط بالشهر المعظم العديد من الأيقونات التي قد يكون بعضها متوفر في معظم أيام السنة ولكن لا يحلو استخدامها إلا في شهر رمضان.
استطلاع الهلال: يحتدم الجدل بين المسلمين كل عام حول كيفية استطلاع هلال رمضان، ويثبت شهر رمضان الكريم عند جمهور العلماء بإكمال عدة شعبان ثلاثين يوما أو برؤية الهلال ولو من واحد عدل. ويتم استطلاع الهلال اعتمادا على العين المجردة في رؤية الهلال وهي تعتمد أول ما تعتمد على ثوابت شرعية من القرآن الكريم «من شهد منكم الشهر فليصمه».
مدفع الإفطار: تجتمع الأسر في مختلف البلاد العربية على مائدة الطعام في رمضان وينتظروا بفارغ الصبر سماع الصوت الأعز على قلوب الكثيرين في شهر الصيام...صوت مدفع الإفطار.. وبدأت فكرة إطلاق المدفع عند وقت الإفطار في القاهرة.
المسحراتي: لا يكتمل رمضان بدون سماع الأغاني العذبة أو الأناشيد الدينية القصيرة للمسحراتي وهو يضرب على طلبته الصغيرة لينبه الناس لوقت السحورالذي يحرص المسلمون على تناوله عملا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "تسحروا فإن في السحور بركة"، رواه البخاري ومسلم. وأول مسحراتي في التاريخ كان بلال بن رباح، ففي عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان الناس يعرفون وقت السحور حينما يؤذن بلال بن رباح، وكانوا يمتنعون عن الأكل والشرب عندما يسمعون آذان الصحابي عبد الله بن أم مكتوم.
فانوس رمضان: يحرص الأطفال وحتى الكبار في مختلف الدول على شراء فانوس جديد في بداية شهر رمضان، وقد تطورت صناعته كثيرا على مر العصور، وتنوعت أشكاله وأحجامه. وكانت غزة قد صنعت أكبر فانوس رمضاني في العالم، ودخلت به موسوعة جينيس للأرقام القياسية، حيث بلغ ارتفاعه 15 مترا و40 سنتيمترا.
حلويات رمضان: تتبارى ربات البيوت في صنع الحلويات التي ترتبط بشهر رمضان الكريم مثل الكنافة والقطائف ولقمة القاضي والبسبوسة وقمر الدين والمهلبية والكاسترد وغيرها من الحلويات الشرقية اللذيذة التي لا يحلو أكلها إلا في هذا الشهر المعظم.
موائد الرحمن: قبل بداية الشهر الكريم ببضعة أيام، تبدأ الجمعيات الخيرية ومحبو الخير في جميع أنحاء العالم بإقامة موائد الرحمن التي تستضيف الفقراء والمحتاجين الذين ينتظرون إقامة تلك الموائد بفارغ الصبر. ولا يقتصر الأمر على الفقراء فقط، فمن المألوف أن تجد أصحاب موائد الرحمن يقفون في الشوارع ويتسابقون على دعوة عابري السبيل للإفطار على مائدتهم.
التراويح: بعد تناول الإفطار، تستعد المساجد لاستقبال الرجال والنساء لصلاة التراويح. ركعة. وسميت صلاة التراويح بذلك الاسم لأن المسلمين كانوا يستريحون فيها بين كل أربع ركعات. وكان المسلمون يصلونها كلا حسب رغبته، فهذا يصليها فردا وهؤلاء يصلونها جماعة حتى جمعهم عمر بن الخطاب على إمام واحد يصلي بهم التراويح، وكان ذلك أول اجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.
استطلاع الهلال: يحتدم الجدل بين المسلمين كل عام حول كيفية استطلاع هلال رمضان، ويثبت شهر رمضان الكريم عند جمهور العلماء بإكمال عدة شعبان ثلاثين يوما أو برؤية الهلال ولو من واحد عدل. ويتم استطلاع الهلال اعتمادا على العين المجردة في رؤية الهلال وهي تعتمد أول ما تعتمد على ثوابت شرعية من القرآن الكريم «من شهد منكم الشهر فليصمه».
مدفع الإفطار: تجتمع الأسر في مختلف البلاد العربية على مائدة الطعام في رمضان وينتظروا بفارغ الصبر سماع الصوت الأعز على قلوب الكثيرين في شهر الصيام...صوت مدفع الإفطار.. وبدأت فكرة إطلاق المدفع عند وقت الإفطار في القاهرة.
المسحراتي: لا يكتمل رمضان بدون سماع الأغاني العذبة أو الأناشيد الدينية القصيرة للمسحراتي وهو يضرب على طلبته الصغيرة لينبه الناس لوقت السحورالذي يحرص المسلمون على تناوله عملا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "تسحروا فإن في السحور بركة"، رواه البخاري ومسلم. وأول مسحراتي في التاريخ كان بلال بن رباح، ففي عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان الناس يعرفون وقت السحور حينما يؤذن بلال بن رباح، وكانوا يمتنعون عن الأكل والشرب عندما يسمعون آذان الصحابي عبد الله بن أم مكتوم.
فانوس رمضان: يحرص الأطفال وحتى الكبار في مختلف الدول على شراء فانوس جديد في بداية شهر رمضان، وقد تطورت صناعته كثيرا على مر العصور، وتنوعت أشكاله وأحجامه. وكانت غزة قد صنعت أكبر فانوس رمضاني في العالم، ودخلت به موسوعة جينيس للأرقام القياسية، حيث بلغ ارتفاعه 15 مترا و40 سنتيمترا.
حلويات رمضان: تتبارى ربات البيوت في صنع الحلويات التي ترتبط بشهر رمضان الكريم مثل الكنافة والقطائف ولقمة القاضي والبسبوسة وقمر الدين والمهلبية والكاسترد وغيرها من الحلويات الشرقية اللذيذة التي لا يحلو أكلها إلا في هذا الشهر المعظم.
موائد الرحمن: قبل بداية الشهر الكريم ببضعة أيام، تبدأ الجمعيات الخيرية ومحبو الخير في جميع أنحاء العالم بإقامة موائد الرحمن التي تستضيف الفقراء والمحتاجين الذين ينتظرون إقامة تلك الموائد بفارغ الصبر. ولا يقتصر الأمر على الفقراء فقط، فمن المألوف أن تجد أصحاب موائد الرحمن يقفون في الشوارع ويتسابقون على دعوة عابري السبيل للإفطار على مائدتهم.
التراويح: بعد تناول الإفطار، تستعد المساجد لاستقبال الرجال والنساء لصلاة التراويح. ركعة. وسميت صلاة التراويح بذلك الاسم لأن المسلمين كانوا يستريحون فيها بين كل أربع ركعات. وكان المسلمون يصلونها كلا حسب رغبته، فهذا يصليها فردا وهؤلاء يصلونها جماعة حتى جمعهم عمر بن الخطاب على إمام واحد يصلي بهم التراويح، وكان ذلك أول اجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.