فراغ يتبعه فراغ ....
لاعليك صديقي اجلس ...
ساعرفك على المنطقة برمتها ...
وفي هذه المره حديثنا مختلف تماما ولايحمل في طياته السؤال ....
هي كما تراها ارصفة مترامية على اعتاب الكلام ....
فيها الحقيقة تتجلى برد السلام ....
والوهم يرفع بطاقة رسم من السلام ...
دعك قليلا من هذا ودعنا نتجول بين الارصفه ...
نعم هي اقلام مترامية هنا وهناك واقلامنا هي التي تتجول بشخصنا المعهود ...
حتى ان القمر يزور الارصفة هنا باقلامنا والبحر نرسمه ايضا باقلامنا ...
وكل ايات الرومنسيه , وكل ايات الحقيقه والوهم ....
ترى اقلاما ترحل واقلاما تأتي , وبين الرحيل والاقبال لحظات من خطوط ردودنا ...
انتظر قليلا ...
بدات المسالة تتضح اكثر فاكثر
ذاك الرصيف انظر الى اقلامهم كيف يتهامسون الروعة والاعجاب
دعنا نذهب ونقترب قليلا من حقيقتهم
هو شيء بسيط
سنطرح عليهم السلام بقلمنا ....
وانظر ماذا سيردون ...
ههههههههههههه
غرابة رايتها تعتلي وجهك , لا تستغرب لانهم لايعرفون رد السلام الا بتلك الطريقه
لا تستعجل الرحيل ولا تنزعج من رسوماتهم المترامية على ارصفة السخريه ...
هي ايضا شيء بسيط ...
انظر الى ذاك الرصيف في الجهة المقابله ....
ايضا اقلام متهامسة بينها بروعة الاختفاء ....
لاتكترث للمرور السريع وتقلب اقلامهم ...
دعنا نقترب قليلا ....
هههههههههههه
ايضا غرابة تعتلي وجهك من جديد ....
هم كماهم , ركاكة قلمهم تجعلهم يملكون اكثر من قلم على نفس الرصيف
يتلاعبون بالهمسات بضحكة ساخرة وعابثة ...
اليوم لهم لقب لقلمهم وبعد لحظة اخرى لهم لقب اخر
لاتسالني عن شيء
اتفقنا انه لن يكون هناك سؤال ....
شيء بسيط كالعاده
هههههههههه
دعنا نترك هذا الرصيف وننظر الى ذلك لرصيف ....
اتراه هو الذي جالس هناك , يحاور ويناقش ويبتسم ونفس قلمه عميق
لو اردت ان تصفه بكلمه فماهو وصفك
انظر.... انا لن اصفه باي شيء مطلقا ,وساكتفي ان اهديه احترام قلمي لقلمه ...
مارايك بشيء من اللعب
ولكن قبل ذلك
ساقول لك ما هي الارصفه ...
هي اقلام مترامية على اعتاب الكلام بحقيقة رائعة كشمس الصيف وضوحها
واوهام ساخرة كضباب الشتاء يعانق سراب الرياح ...
انظر دعك من السراب ومن الضباب والالتباس والحيرة الغير متناهية ....
وارفع لهم رسوماتهم بسخرية تهديها لهم
ليس عيبا لان قلمك يجب ان يعرف الرصيف الذي يحترم قيمته ورد السلام عليه بنفس طريقة قلمك
لا صديقي ليس الرحيل هو الحل
فهي ارصفة مترامية ولابد ان يكون هناك لقلمك مكان ما على رصيف ما ....
والان صديقي اتظن ان همسي لك هذا قد تسرب الى مسامع اقلامهم
دعك من الاجابة هنا
واقترب مني كي نجلس سويا على ذاك المقعد نرسم نحن القمر بقلمنا الناطق ونحكي للاشجار اسرارنا بقلمنا الهامس ...
ونستمتع بامواج البحر الحافظة لدفئ احزاننا ...
ونصرف النظر عن كل البطاقات هنا وهناك
هذا قلمي فاعرفوه ...
بين حبات قمح الربيع اسكنوه ...
وعلى اعتاب الضباب اشنقوه ....
وعلى حقيقته لاتلوموه ....
يعرف نفسه قبل ان تقيموه ....
اديب الحرف حسن الخلق فلا تصفوه ....
ينحني للاقلام الحرة دون ان تجبروه ...
ويسخر من الاقنعة فلا تعاتبوه .....
صديقي كل الارصفة لنا ....
بقلمي الخاص
اخوكم ابن فلسطين
لاعليك صديقي اجلس ...
ساعرفك على المنطقة برمتها ...
وفي هذه المره حديثنا مختلف تماما ولايحمل في طياته السؤال ....
هي كما تراها ارصفة مترامية على اعتاب الكلام ....
فيها الحقيقة تتجلى برد السلام ....
والوهم يرفع بطاقة رسم من السلام ...
دعك قليلا من هذا ودعنا نتجول بين الارصفه ...
نعم هي اقلام مترامية هنا وهناك واقلامنا هي التي تتجول بشخصنا المعهود ...
حتى ان القمر يزور الارصفة هنا باقلامنا والبحر نرسمه ايضا باقلامنا ...
وكل ايات الرومنسيه , وكل ايات الحقيقه والوهم ....
ترى اقلاما ترحل واقلاما تأتي , وبين الرحيل والاقبال لحظات من خطوط ردودنا ...
انتظر قليلا ...
بدات المسالة تتضح اكثر فاكثر
ذاك الرصيف انظر الى اقلامهم كيف يتهامسون الروعة والاعجاب
دعنا نذهب ونقترب قليلا من حقيقتهم
هو شيء بسيط
سنطرح عليهم السلام بقلمنا ....
وانظر ماذا سيردون ...
ههههههههههههه
غرابة رايتها تعتلي وجهك , لا تستغرب لانهم لايعرفون رد السلام الا بتلك الطريقه
لا تستعجل الرحيل ولا تنزعج من رسوماتهم المترامية على ارصفة السخريه ...
هي ايضا شيء بسيط ...
انظر الى ذاك الرصيف في الجهة المقابله ....
ايضا اقلام متهامسة بينها بروعة الاختفاء ....
لاتكترث للمرور السريع وتقلب اقلامهم ...
دعنا نقترب قليلا ....
هههههههههههه
ايضا غرابة تعتلي وجهك من جديد ....
هم كماهم , ركاكة قلمهم تجعلهم يملكون اكثر من قلم على نفس الرصيف
يتلاعبون بالهمسات بضحكة ساخرة وعابثة ...
اليوم لهم لقب لقلمهم وبعد لحظة اخرى لهم لقب اخر
لاتسالني عن شيء
اتفقنا انه لن يكون هناك سؤال ....
شيء بسيط كالعاده
هههههههههه
دعنا نترك هذا الرصيف وننظر الى ذلك لرصيف ....
اتراه هو الذي جالس هناك , يحاور ويناقش ويبتسم ونفس قلمه عميق
لو اردت ان تصفه بكلمه فماهو وصفك
انظر.... انا لن اصفه باي شيء مطلقا ,وساكتفي ان اهديه احترام قلمي لقلمه ...
مارايك بشيء من اللعب
ولكن قبل ذلك
ساقول لك ما هي الارصفه ...
هي اقلام مترامية على اعتاب الكلام بحقيقة رائعة كشمس الصيف وضوحها
واوهام ساخرة كضباب الشتاء يعانق سراب الرياح ...
انظر دعك من السراب ومن الضباب والالتباس والحيرة الغير متناهية ....
وارفع لهم رسوماتهم بسخرية تهديها لهم
ليس عيبا لان قلمك يجب ان يعرف الرصيف الذي يحترم قيمته ورد السلام عليه بنفس طريقة قلمك
لا صديقي ليس الرحيل هو الحل
فهي ارصفة مترامية ولابد ان يكون هناك لقلمك مكان ما على رصيف ما ....
والان صديقي اتظن ان همسي لك هذا قد تسرب الى مسامع اقلامهم
دعك من الاجابة هنا
واقترب مني كي نجلس سويا على ذاك المقعد نرسم نحن القمر بقلمنا الناطق ونحكي للاشجار اسرارنا بقلمنا الهامس ...
ونستمتع بامواج البحر الحافظة لدفئ احزاننا ...
ونصرف النظر عن كل البطاقات هنا وهناك
هذا قلمي فاعرفوه ...
بين حبات قمح الربيع اسكنوه ...
وعلى اعتاب الضباب اشنقوه ....
وعلى حقيقته لاتلوموه ....
يعرف نفسه قبل ان تقيموه ....
اديب الحرف حسن الخلق فلا تصفوه ....
ينحني للاقلام الحرة دون ان تجبروه ...
ويسخر من الاقنعة فلا تعاتبوه .....
صديقي كل الارصفة لنا ....
بقلمي الخاص
اخوكم ابن فلسطين