السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طبتم و طاب ممشاكم و تبوأتم من الجنة مقعدا ان شاء الله
أنت رائعة يا أمي..
الأطفال يشاهدونك ويفعلون كما تفعلين، وليس كما تقولين..
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيتك تعلقين أول لوحة أرسمها على الثلاجة ، ومن فوري أردت أن أرسم
لوحةً غيرها .
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر ، رأيتك تعدّين كعكتي المفضلة فتعلمت أنّ الأشياء الصغيرة قد تكون مميزة في الحياة.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر رأيتك تصلين، فعلمتُ أنّ هناك إلهاً،وأنّه يمكنني دائماً أن أناجيه ، وتعلمت أن أثق بالله.
*عندما طننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيتك تعدين وجبة وتأخذينها لصديق مريض،فتعلمت أنّه علينا أن نهتم ببعضنا البعض.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيتك تبذلين من وقتك ومالك لمساعدة من لا يملكون شيئاً،فتعلمت أنّه من يملك شيئاً
عليه أن يهب لمن لا يملك.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،شعرت بكِ وأنت تقبلينني بالليل قبل نومي،فشعرت بالحب والأمان.
*عندما طننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيتك تعتنين ببيتنا وبكل من فيه،فتعلمت أنه علينا أن نحرص على ما يوهب لنا.
*عندما طننتِ أنني لم أكن أنظر، رأيتك كيف تتحملين مسؤولياتك حتى في أحلك الظروف،فتعلمت أنّه يجب أن أكون
مسؤولاً حين أكبر.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،لمحت الدموع تتساقط من عينيك،فتعلمت أنّه أحياناً يحدث ما يجرحنا ولكن لا بأس
بأن نبكي.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيت أنّك رعيتيني فأردت أن أفعل كل ما بوسعي فعله.
*عندما طننتِ أنني لم أكن أنظر،تعلمت معظم دروس الحياة التي أحتاجها،لأكون شخصاً صالحاً ومنتجاً عندما أكبر.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،نظرت إليك وأردت أن أقول .."أشكرك على كل الأشياء االتي رأيتها منك عندما ظننتِ
أنني لم أكن أنظر".
وهذه رسالة للأم وهي المربية التي تقضي معظم وقتها في منزلها وفي تربية أبنائها ورعايتهم..أن تجعل من نفسها
القدوة الصالحة لأبنائها بأفعالها وسلوكها..
لا بأومرها وتوجيهاتها فقط..
فالأطفال يشاهدونك ويفعلون كما تفعلين، وليس كما تقولين..
مع أطيب المنى..
المصدر: كتاب الأطفال المزعجون للدكتور مصطفى أبو سعد..
*********************************************************
هذا لان الام اساس كل العلاقات التي تنشأ في المجتمعات
طبتم و طاب ممشاكم و تبوأتم من الجنة مقعدا ان شاء الله
أنت رائعة يا أمي..
الأطفال يشاهدونك ويفعلون كما تفعلين، وليس كما تقولين..
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيتك تعلقين أول لوحة أرسمها على الثلاجة ، ومن فوري أردت أن أرسم
لوحةً غيرها .
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر ، رأيتك تعدّين كعكتي المفضلة فتعلمت أنّ الأشياء الصغيرة قد تكون مميزة في الحياة.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر رأيتك تصلين، فعلمتُ أنّ هناك إلهاً،وأنّه يمكنني دائماً أن أناجيه ، وتعلمت أن أثق بالله.
*عندما طننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيتك تعدين وجبة وتأخذينها لصديق مريض،فتعلمت أنّه علينا أن نهتم ببعضنا البعض.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيتك تبذلين من وقتك ومالك لمساعدة من لا يملكون شيئاً،فتعلمت أنّه من يملك شيئاً
عليه أن يهب لمن لا يملك.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،شعرت بكِ وأنت تقبلينني بالليل قبل نومي،فشعرت بالحب والأمان.
*عندما طننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيتك تعتنين ببيتنا وبكل من فيه،فتعلمت أنه علينا أن نحرص على ما يوهب لنا.
*عندما طننتِ أنني لم أكن أنظر، رأيتك كيف تتحملين مسؤولياتك حتى في أحلك الظروف،فتعلمت أنّه يجب أن أكون
مسؤولاً حين أكبر.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،لمحت الدموع تتساقط من عينيك،فتعلمت أنّه أحياناً يحدث ما يجرحنا ولكن لا بأس
بأن نبكي.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،رأيت أنّك رعيتيني فأردت أن أفعل كل ما بوسعي فعله.
*عندما طننتِ أنني لم أكن أنظر،تعلمت معظم دروس الحياة التي أحتاجها،لأكون شخصاً صالحاً ومنتجاً عندما أكبر.
*عندما ظننتِ أنني لم أكن أنظر،نظرت إليك وأردت أن أقول .."أشكرك على كل الأشياء االتي رأيتها منك عندما ظننتِ
أنني لم أكن أنظر".
وهذه رسالة للأم وهي المربية التي تقضي معظم وقتها في منزلها وفي تربية أبنائها ورعايتهم..أن تجعل من نفسها
القدوة الصالحة لأبنائها بأفعالها وسلوكها..
لا بأومرها وتوجيهاتها فقط..
فالأطفال يشاهدونك ويفعلون كما تفعلين، وليس كما تقولين..
مع أطيب المنى..
المصدر: كتاب الأطفال المزعجون للدكتور مصطفى أبو سعد..
*********************************************************
هذا لان الام اساس كل العلاقات التي تنشأ في المجتمعات