]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
غريق فى أحضانك لا أبحث عن شىء ينقذنى فقد أحببت الغرق فى بحرك
حبيبتى....
اليكى همساتى
الى من تعرف مدى شوقى له ولا يزال بعيد
لن أمل من إنتظارك حتى يمل قلبي من التحرك.
رغم أنى لم أراكى يوما ولا أعرف لكًى صوتا و حتى ملامح...
إلا أننى أوقن أن فى وجهك شقت عينان يفيضان دفئاً وحنان؛ تحرسهما رموشاً غاية فى القوه والعنفوان.
أكاد تشعرى بأنفاس الحارقة على وجهك
ولمساتى الرقيقة على خصال شعرك.
أحس وكأني غريق فى أحضانك لا أبحث عن شىء ينقذنى فقد أحببت الغرق فى بحرك رغم كل ما يحمله من أمواج تهزنى, ودوامات تدوخنى .
ستجدينى بين ضلوعك فريسة؛ تلك الضلوع التى إحتوتنى وأرغمتنى على رفع الرايات البيضاء, أمرتنى أن أُحبس فى سجنك أنت وحدك وعجباً أنى أشعر أنى أملك أملاك العالم رغم إفلاسى وكأن قوة الجبال فى يدى رغم أنى أُشبه الريشة فى الضعف وكأنى سابح كالحمامة فى الفضاء رغم قيودك التى تلُف جسدى.
حبيبتى
اذا جمعنا قدراً أو وجدتنا صدفة فان كيانى سينصهر فى كيانك ,ستندمج روحى بروحك, ستتوحد المشاعر والأحاسيس وستتشابك الأيادى وتتوه بينهما الأصابع حتى يكاد الرائى يعجز عن التفريق بينهما سنصبح كالجرح حين يلتئم وتتداخل خلاياه ولا تظهر بعدها علامه لأى فراق كان.
سوف تعرفينى وأعرفك بلا إشارة أو دلالة وأما الآن فلن أفعل سوى الإنتظار.
لن أنتظر سواك ......سأنتظرك
حبيبتى
انكـــــــــــــــــــى
تسكني خلايا روحي
تستحوذي على نبضى
يردد قلبي اسمكي
كنشيد وطني
وحدكي من يسكن عيني
وتسافر في أوردتي
وكل صور
الذاكرة
أنتي
حبيبتى
ليتكي منحتيني مزيدا من الوقت
لأرسمكي بكل تفاصيلي
وامبدعكي بكل ولعي
وأجعل منكي لوحة
مرسومة على جدار العمر
تمر بها قوافل الشوق
فترتوي
لوحة مرسومة بماء المطر
وألوان الطيف حين
ينظروا اليها يروا فيها جمال الدنيا
وحلاوة الحياة
حبيبتى
اتركينى اعبر لك عن مدى اشتياقى اليكى...
اتركينى اوصف لكى مدى حنينى اليكى....
أنت أميرة أحلامى...
وعليكى كل كلامى...
وتعلمت منكى كيف يكون غرامى...
حبيبتى انتى من بدلتى كل آلامى..
حبيبتى ....
لقد ملئتى على حياتى...
وملكتى كل وجدانى...
أنتى يامالكه عمرى...
انتى من أنهيتى كل احزانى...
حبيبتى...
أنتى من سأطلق عليكى ملكه الاحساس..
انتى حبيبتى من بين كل الناس...
حبيبتى....
خذينى بين يديكى ...
دعينى ابحر فى عينيكى...
دعينى اهمس فى اذنيكى...
دعينى اسمع من شفتكيى ....
أحبك... أحبك...احبك...
حبيبتى
اليكى همساتى يا .......
غريق فى أحضانك لا أبحث عن شىء ينقذنى فقد أحببت الغرق فى بحرك
حبيبتى....
اليكى همساتى
الى من تعرف مدى شوقى له ولا يزال بعيد
لن أمل من إنتظارك حتى يمل قلبي من التحرك.
رغم أنى لم أراكى يوما ولا أعرف لكًى صوتا و حتى ملامح...
إلا أننى أوقن أن فى وجهك شقت عينان يفيضان دفئاً وحنان؛ تحرسهما رموشاً غاية فى القوه والعنفوان.
أكاد تشعرى بأنفاس الحارقة على وجهك
ولمساتى الرقيقة على خصال شعرك.
أحس وكأني غريق فى أحضانك لا أبحث عن شىء ينقذنى فقد أحببت الغرق فى بحرك رغم كل ما يحمله من أمواج تهزنى, ودوامات تدوخنى .
ستجدينى بين ضلوعك فريسة؛ تلك الضلوع التى إحتوتنى وأرغمتنى على رفع الرايات البيضاء, أمرتنى أن أُحبس فى سجنك أنت وحدك وعجباً أنى أشعر أنى أملك أملاك العالم رغم إفلاسى وكأن قوة الجبال فى يدى رغم أنى أُشبه الريشة فى الضعف وكأنى سابح كالحمامة فى الفضاء رغم قيودك التى تلُف جسدى.
حبيبتى
اذا جمعنا قدراً أو وجدتنا صدفة فان كيانى سينصهر فى كيانك ,ستندمج روحى بروحك, ستتوحد المشاعر والأحاسيس وستتشابك الأيادى وتتوه بينهما الأصابع حتى يكاد الرائى يعجز عن التفريق بينهما سنصبح كالجرح حين يلتئم وتتداخل خلاياه ولا تظهر بعدها علامه لأى فراق كان.
سوف تعرفينى وأعرفك بلا إشارة أو دلالة وأما الآن فلن أفعل سوى الإنتظار.
لن أنتظر سواك ......سأنتظرك
حبيبتى
انكـــــــــــــــــــى
تسكني خلايا روحي
تستحوذي على نبضى
يردد قلبي اسمكي
كنشيد وطني
وحدكي من يسكن عيني
وتسافر في أوردتي
وكل صور
الذاكرة
أنتي
حبيبتى
ليتكي منحتيني مزيدا من الوقت
لأرسمكي بكل تفاصيلي
وامبدعكي بكل ولعي
وأجعل منكي لوحة
مرسومة على جدار العمر
تمر بها قوافل الشوق
فترتوي
لوحة مرسومة بماء المطر
وألوان الطيف حين
ينظروا اليها يروا فيها جمال الدنيا
وحلاوة الحياة
حبيبتى
اتركينى اعبر لك عن مدى اشتياقى اليكى...
اتركينى اوصف لكى مدى حنينى اليكى....
أنت أميرة أحلامى...
وعليكى كل كلامى...
وتعلمت منكى كيف يكون غرامى...
حبيبتى انتى من بدلتى كل آلامى..
حبيبتى ....
لقد ملئتى على حياتى...
وملكتى كل وجدانى...
أنتى يامالكه عمرى...
انتى من أنهيتى كل احزانى...
حبيبتى...
أنتى من سأطلق عليكى ملكه الاحساس..
انتى حبيبتى من بين كل الناس...
حبيبتى....
خذينى بين يديكى ...
دعينى ابحر فى عينيكى...
دعينى اهمس فى اذنيكى...
دعينى اسمع من شفتكيى ....
أحبك... أحبك...احبك...
حبيبتى
اليكى همساتى يا .......