رميت يا سعدان المنشفة --- فهل يرميها مسؤول مثلك

يسلم فمك اخي انور يعرفوا ويكريو واحد يحطوه وهوما مكسلين على الكرسي

بارك الله فيك

شكرا لك انور

مشكور لك أخي أنور .و معك أخي فكرة القدم لم تصبح مجرد لعبة بل أصبحت مدرسة تعلمنا منها الكثير فهي إستطعت أن تفعل ما لم يتمكن أحد أن يفعله فوحدت صفوف الجزائريين و حببت الكثير من شباب الجزائر في الوطن الأم بعد أن كان همهم الوحيد الهجرة من وطنهم.بارك الله فيك أخي على الموضوع القيم.